هنا

[أبن ألأشتر]

الحشد في عقول المؤمنين انه جاء من فتوى ومن شخصية لاغبار عليها بعلاقتها مع الله ورسولة .
من حيث ان الواقع الحالي استخباراته تحمل اجهزة متطورة تتجسس حتى على من تحصن بأعلى الابراج واقوى حماية .
فلو كان عنده هفوة واحده لكشفوه بلقطة اسرع من البرق ولشاهدة كل من على الارض .
هذا اولا .
وثانيا .
جاء في وقت اسرائيل وغيرهم جعلو الفرد العراقي (الاكثرية)يحنون الى قاتل ابائهم ومدمر مستقبلهم ومسلمهم الى جيش الاحتلال .
ناهيك ان البعض ازادوا بالطائفية والادهى حتى صار كل مذهب بالعراق منقسم على نفسة بالعداوة وبالتالي نشب الصراع مابينهم .
ثم ان العراق مليئ اديان ومذاهب .
سبحان الله .
كل هذة الانشقاقات . ولما اعلنت الفتوى خرج من يلبيها من بين كل هذة الانقسامات ثم دفع اقوى هجمة توجهت ضد العراق من حيث
لها حواضن وتأييد من الداخل ولها دعم من اكبر دول العالم .
ولولا الله لما انتصر الحشد ومن خلال نصره اصبح مقدس .

[Suzana]

متابعة

[انسان ثاني]

صديقي العزيز لاشك ان الفتوى كانت تحمل بُعد وطني بعيداً عن الطائفية ، لذلك لا يشترط التدين على من لباها

ومن هنا جاءت قدسية الحشد ، لا احد ينكر تضحيات الحشد الشعبي و بطولتهم و لكن الحشد بشر غير معصومين ، هناك تكتلات داخل الحشد انحرفوا عن السياق الذي جاءت الفتوى من اجله ، يجب ان نفرق بين الجنود المجاهدين و السياسيين الذين كانوا جزء من الفساد قبل داعش و بعده ، اما قضية السعودية استغرب كلامك خاصةً و ان السعودية حاليا ادركت مدى خطورة الفكر الاسلامي السياسي و بدأت بمحاربته و الاتجاه نحو فكر جديد ....

[أبن ألأشتر]

صديقي العزيز لاشك ان الفتوى كانت تحمل بُعد وطني بعيداً عن الطائفية ، لذلك لا يشترط التدين على من لباها

ومن هنا جاءت قدسية الحشد ، لا احد ينكر تضحيات الحشد الشعبي و بطولتهم و لكن الحشد بشر غير معصومين ، هناك تكتلات داخل الحشد انحرفوا عن السياق الذي جاءت الفتوى من اجله ، يجب ان نفرق بين الجنود المجاهدين و السياسيين الذين كانوا جزء من الفساد قبل داعش و بعده ، اما قضية السعودية استغرب كلامك خاصةً و ان السعودية حاليا ادركت مدى خطورة الفكر الاسلامي السياسي و بدأت بمحاربته و الاتجاه نحو فكر جديد ....

مو هي هاي المعجزة
نحن العراقيين وخاصتا الشيعة صارت عندنا ردة علنية وكأنها بقناعة
تسب المرجعية كلش على مهلك واتحداك تذكر مقتدى ولو بغمزة عين .
وبالتالي الجميع ركض لنداء المرجعية وكما تفضلت اكثرهم ليس متصف بالتدين ولامشروط من نفس المذهب .
اذا المسالة ربانية فالكل عبيد الله والله ينظر لنا بنظرة تختلف عن نظرتي ونظرتك .
من جهة المتدين وغير المتدين .
اضافة الى ان ليس انت الوحيد الذي يعتقد ال سعود ليس لهم بصمة بهذا الجيش الداعشي ومصدق بأن ال سعود
مسلمين ويفكرون بفكر جديد عجيب من حيث لايوجد تبرير لدمار المساكين الحوثيين .
فأي فكر عند ال سعود سوى الاطاعة الى اسرائيل .؟
النتيجة انا اعتقد ربانية وبدأت بهذا الاعتقاد بمثل ماتفضلت الاخ انسان ثاني
ان الحشد المقدس لم يلتحق به مذهب معين .؟

[انسان ثاني]

اولا الي يغلط ع المرجعية و يخاف يحچي ع ابو هاشم هذا فاهم القضية غلط وما ميز بين مؤسسة دينية وبين شخص سياسي ، المؤسسات الدينية في كل العالم الها قدسية لان اكو مجموعة من الناس يؤمنون بيها انها وسيلة للاتصال بالخالق ، اما الشخصية السياسية مالها اي قدسية ، قضية مشكلتك مع اسرائيل و السعودية سبق وتناقشنا باكثر من موضوع بهل نقطة بس انت مستحيل تتقبل ان تعيش دون نظرية المؤامرة

الملخص يا حبيبي ، الحكم حاليا بيد جماعتك ، لو بيهم خير چان كسبوا الشعب وما خلوهم يتمنون عودة المحتل ، بس جريمة جماعتك يلزمون حكم دولة ^_*

[أبن ألأشتر]

انا اراك اكثر حرصا مني على العراق لكن نختلف بعمق الفكرة والفكر .
كيف ذلك .
انك تبتعد عن جوهر القضية الحشداوية وتتكلم عن رجال القيادة الميدانية بالمتقدم اوبالخلفي من ساحات القتال .
وهذا لواستمر نبقى سنين لانتفق على شيء من حيث لم نبقى بالمحور الاساس .
............
لوتتابع التاريخ الاسلامي من محمد ص الى الامام زين العابدين عليه السلام .
وتتابع تجمع جيوشهم بالقتال . خاصتا ايام قيادة الامام علي عليه السلام .؟
فتجد دائما يخرج من القادة احدهم ويوظف الامر له (كسياسة او مؤامرة)
طيب ومالمانع لم يخرج من جماعتي كما تفضلت متآمر اويوظف وجوده بالحشد الى منحدر سياسي .
فاقصد بالربانية والقدسية .
من مفهوم يمهل ولايهمل .؟

[انسان ثاني]

طبعا اني ما تكلم عن الفقير الي باع غرفة عرسة حتى يشتريله سلاح ويروح يقاتل وتالي يستشهد و السياسي يتاجر بدمه حتى يحصل ع مزايا اكثر

حبيبي اصل المقارنة غلط ، جيش النبي چانوا اسلام حتى لو بيهم سرسرية بس هم يستحون من النبي لان هو چبيرهم ، زين هسه اذا المالكي و العامري هم الكبار شتترجى من الصغار ، السمچة خايسة من راسها

[أبن ألأشتر]

طبعا اني ما تكلم عن الفقير الي باع غرفة عرسة حتى يشتريله سلاح ويروح يقاتل وتالي يستشهد و السياسي يتاجر بدمه حتى يحصل ع مزايا اكثر

حبيبي اصل المقارنة غلط ، جيش النبي چانوا اسلام حتى لو بيهم سرسرية بس هم يستحون من النبي لان هو چبيرهم ، زين هسه اذا المالكي و العامري هم الكبار شتترجى من الصغار ، السمچة خايسة من راسها

مالي شغل بيهم انت عراقي اصل ولااعترف بما تقوله عنهم زين اوموزين
هذا شيء يخصك اما انا موقفي اتجاههم الخصه بموقفين كبار يخص العراق من نظرتي انا واكيد ملايين يشبهوني
وملايين يشبهوك .
الموقفين هم .
المالكي عدم صدام وهذا يكفيني وحكمة لم يكن فردي فكان الجميع مشترك معه ويشرفه انه ال سعود لايريدوه معناها انه صالح لنا .
والعامري قضى شبابه على جبهات القتال ضد البعثية والبعثية هم من دمر اسلامنا واخلاقنا وبلدنا
وبس اما الحركات التي لاتعجبك ولاتعجبني لابد ان يكون لهم بها حصة ومن يكونو . هم اشخاص متغيرين الفكر والنفسيات كلشي يطلع منهم
..............
انا اتكلم على الفقير الذي باع واشترى سلاح
وافضل له ان يفعل هذا لان الذي يبكي على الفقير ليبكي عليه لما كان يدافع باسم البوابة الشرقية والدفاع عن العربان الهمج مثل ملوك الاردن والسعودية والامارات
فاعتقد لست وقت البكاء على من يموت وهو مدافع عن مقدساتنا وهنيئا له فانه اكرم من الجميع بالنسبة الى مذهبه .؟
..............
اتفضل ماذا يقول هذا القائد للدواعش .
.................

المتحدث باسم داعش أبو محمد العدناني
بغداد- (أ ف ب): دعا تنظيم “الدولة الاسلامية في العراق والشام” الذي يشن هجوما كاسحا في العراق تمكن خلاله من السيطرة على مدينتي الموصل وتكريت الى مواصلة “الزحف” جنوبا نحو العاصمة بغداد ومدينة كربلاء الشيعية.
وقال أبو محمد العدناني أحد أبرز قيادات تنظيم “الدولة الاسلامية” والمتحدث باسمه في كلمة نشرت على مواقع تعنى باخبار الجهاديين “واصلوا زحفكم فانه ما حمي الوطيس بعد، فلن يحمى الا في بغداد وكربلاء فتحزموا وتجهزوا”.
واضاف “شمروا عن ساعد الجد ولا تتنازلوا عن شبر حررتموه (…) وازحفوا الى بغداد الرشيد، بغداد الخلافة، فلنا فيها تصفية حساب، صبحوهم على اسوارها لا تدعوهم يلتقطوا الانفاس”.
ووجه العدناني في كلمته التي حملت عنوان “ما اصابك من حسنة فمن الله” رسالة الى رئيس الوزراء العراقي الشيعي نوري المالكي الذي يحكم البلاد منذ العام 2006 ويسعى للبقاء على راس الحكومة لولاية ثالثة.
وقال العدناني “ماذا فعلت بقومك يا احميق؟ وما احمق منك الا من رضي بك رئيسا وقائد، تبقى بائع ملابس داخلية، ما لك وللسياسة والقيادة العسكرية، لقد اضعت على قومك فرصة تاريخية للسيطرة على العراق ولتلعنك الروافض ما بقيت لهم باقية”.
وتابع “حقا ان بيننا تصفية للحساب (…) حساب ثقيل طويل، ولكن تصفية الحساب لن تكون في سامراء او بغداد، وانما في كربلاء المنجسة والنجف الاشرك وانتظروا ان معكم منتظرون”.
ونجح مقاتلو “الدولة الاسلامية في العراق والشام” في التمدد جنوبا بعدما احكموا قبضتهم على مدينة الموصل في شمال العراق، حيث تمكنوا امس الاربعاء من السيطرة على مدينة تكريت مركز محافظة صلاح الدين.
ولم يتوقف زحف هؤلاء المقاتلين الجهاديين الا عند اطراف مدينة سامراء التي لا تبعد سوى 110 كلم عن شمال العاصمة بغداد، والتي تحوي مرقدا شيعيا ادى تفجيره عام 2006 الى اندلاع نزاع طائفي بين السنة والشيعة قتل فيه الالاف.

[M̲u̲S̲h̲T̲a̲Q̲ツ]

مقدس؟
ع اي اساس... والدليل ع قدسيته شنو

ناس أدت الواجب المكلف عليها ودتأديه بمسميات عدة منها
وطنيه
دفاع عن المذهب (بعضهم يدافع عن مصالحه)
نحن من نجعل الآخرين أصحاب هالات لا وجود لها
أيا كان فهو معرض للخطأ وحتى الكثير من أفراد الحشد اخطأو وعندي تماس معهم وقلتها بَوجههم
بل الكثير ذهب من أجل غنائم معينه

اتمنى ان تتم التوعيه والتثقيف ع ايقاض الفكر الإسلامي وعدم التعبد بقدسية هذا وذاك

اما بالنسبه للأشخاص إلى موجودين وبالأخص الدينيه... فهذا تكليفهم واجبهم وهم مسؤولون عنه أمام الله
فلا فضل لأحد بذلك ع الاسلام والمذهب بشيء

[أبن ألأشتر]

مقدس؟
ع اي اساس... والدليل ع قدسيته شنو

ناس أدت الواجب المكلف عليها ودتأديه بمسميات عدة منها
وطنيه
دفاع عن المذهب (بعضهم يدافع عن مصالحه)
نحن من نجعل الآخرين أصحاب هالات لا وجود لها
أيا كان فهو معرض للخطأ وحتى الكثير من أفراد الحشد اخطأو وعندي تماس معهم وقتها بَجههم
بل الكثير ذهب من أجل غنائم معينه

اتمنى ان تتم التوعيه والتثقيف ع ايقاض الفكر الإسلامي وعدم التعبد بقدسية هذا وذاك

اما بالنسبه للأشخاص إلى موجودين وبالأخص الدينيه... فهذا تكليفهم واجبهم وهم مسؤولون عنه أمام الله
فلا فضل لأحد بذلك ع الاسلام والمذهب بشيء

كلامك حق .
الا اني ارى قدسيته انقذ اهم ماموجود بالعراق واصل الدين الاسلامي هو مراقد ال البيت عليهم السلام .
ولاافكر بالجوانب الاخرى مثل مصالح ومشتقاتها .
فنحن شعب متعب من مئات السنين محرومين مظلومين متشتتين واعتقد انت تسمع وبعالي الصوت من اكثر العراقيين
والمشكلة بعضهم من المؤمنين ..يقولون (مادمّر العراق الا الدين ) وخاصتا الدين الاسلامي .
وهذا الموال لم يؤلف اليوم بل كان موجود من قبل ولادتنا .
والعجيب من وسط هذة العبارات التي رسخت بأكثر العقول .
وخرج منهم فئة كبيرة منهم متدين ومنهم لا ومنهم سني وشيعي ومسيحي وحتى يزيدي .
الا يلفت نظرك شيء من هذا .؟
اما التقديس بالنسبة لي لابد منه .لاني في يوم استسلمت وقلت وداعا يادين محمد ص .
فالقوم انحرفوا انا واخي وابن عمي وصديقي .
ولااعرف كيف اننا عدنا من جديد بهذة الحملة المشرفة ضد الهجمة الشرسة المدعومة من كل بلاد العالم
على العراق وموجه خصيصا الى تهديم المراقد الشريف .
هذا تثقيفي الذاتي نحو كلمة مقدس .
وشكرا