بعد ان اخبر حمودي امه بكل شيء من اللاشيء دق جرس الباب اسرعت الام وفتحته كان ذلك عم حمودي الذي كان مغتربا في الدانمارك ( قادمة انا وحمودي اليك سالي لا تغيري مكان الاقامة ) كانت فرحتها ودهشتها قد امتزجتا واحتارت في امرها فاسرعت تسبقه الى غرفة الاستقبال وهي تدعو الله الا يكون عمودي قد رفسها رفسا .... الحمد لله سلامات كل شيء على مايرام
رحبت بضيفها واجلسته وبسرعة بدأت دواخلها تلعن حمودي و ... ومن انتظروني اعود الى المشاركة السابقة لتاكد من اسم الجارة فهيمة نعم لا داعي ان تتذكروها فنحن سنذهب قريبا الى الدانمارك ههههههههههههههه لو لم ياكل حمودي شطيرة التفاح بكاملها