النتائج 1 إلى 4 من 4
الموضوع:

توقعات أوبك+ لسوق النفط في 2022.. تجاهلت كورونا

الزوار من محركات البحث: 51 المشاهدات : 180 الردود: 3
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    مدير المنتدى
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: جهنم
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 84,928 المواضيع: 10,515
    صوتيات: 15 سوالف عراقية: 13
    التقييم: 87185
    مزاجي: متفائلة
    المهنة: Sin trabajo
    أكلتي المفضلة: pizza
    موبايلي: M12
    آخر نشاط: منذ 45 دقيقة
    مقالات المدونة: 18

    توقعات أوبك+ لسوق النفط في 2022.. تجاهلت كورونا


    شعار منظمة "أوبك" - رويترز
    توقع تحالف "أوبك+"، أن تسجل سوق النفط فائضا 2.5 مليون برميل يوميا في 2022 مع زيادة المجموعة للإنتاج.
    ويتوقع الخبراء، أن يواصل تحالف "أوبك+"، الالتزام بالتسوية التي توصل إليها في الشهر الماضي، خلال قمته الأربعاء المقبل، رغم الضغوط الأمريكية.
    وأظهرت وثيقة اطلعت عليها رويترز أن اللجنة الفنية المشتركة بتحالف "أوبك+"، تتوقع أن تظل سوق النفط في عجز يبلغ 0.9 مليون برميل يوميا هذا العام،فيما لم يرد ذكر تداعيات كورونا في الوثيقة.
    وتتوقع اللجنة، أن ينمو الطلب العالمي على النفط 5.95 مليون برميل يوميا هذا العام، بما يتماشى مع توقعاتها السابقة، و3.28 مليون برميل يوميا العام المقبل.
    وتجتمع مجموعة "أوبك+"، التي تضم الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك"، وحلفائها بقيادة روسيا، الأربعاء في الساعة 15:00 بتوقيت جرينتش لتحديد السياسة.
    وقالت مصادر لرويترز، إن اجتماع الأربعاء، سيبقى على الأرجح على الخطة دون تغيير على الرغم من ضغوط من الولايات المتحدة لضخ المزيد من النفط.
    وتتوقع اللجنة الفنية المشتركة، التي تقدم المشورة للاجتماع بشأن العوامل الأساسية للسوق، أن تظل مخزونات النفط التجارية في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية دون متوسطها للأعوام 2015-2019 حتى يناير/ كانون الثاني من العام القادم، لكنها ستتجاوز ذلك المتوسط لبقية عام 2022، حسبما كشفت الوثيقة.
    أوبك+ تواصل الالتزام باتفاقها
    وتوصل تحالف "أوبك+"، من التوصل الى تسوية بعدما كانت منقسمة في مطلع الصيف، وستعمل خلال قمة جديدة تعقدها الأربعاء، على عدم الابتعاد عنها رغم الضغوط الأمريكية، وذلك حسب وكالة فرانس برس.
    وإذا كانت المداولات بدأت في الكواليس بين الدول الأعضاء في منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك"، وحلفائها العشرة، إلا أنه "لم يتم اتخاذ أي قرار" كما قال وزير النفط الكويتي محمد الفارس بحسب ما نقلت عنه وكالة الانباء الكويتية الرسمية "كونا" مؤكدا أن كل الخيارات مطروحة على الطاولة.
    بين هذه الخيارات، الإبقاء على السياسة الحالية القائمة على زيادة الإنتاج تدريجيا بعد الاقتطاعات الكبرى التي تقررت في ربيع 2020 لدعم السوق في مواجهة تداعيات انتشار فيروس كورونا.
    ومنذ مطلع أغسطس/آب الجاري، زاد التحالف الانتاج الشهري بمعدل 400 برميل في اليوم مع هدف إعادة إنتاج الـ 5.4 مليون برميل يوميا التي اقتطعت.
    ضغط أمريكي
    واتفق التحالف آنذاك أيضا على "تقييم تطور السوق" في شهر ديسمبر/ كانون الأول المقبل.
    ومن غير المرجح بالتالي أن يصدر إعلان بارز قبل ذلك الحين، بحسب مراقبي السوق.
    وقال وارين باترسون ووينيو ياو المحللين لدى "آي إن جي" إنهما "لا يتوقعون أي تغيير في سياسة إنتاج التحالف"، على غرار عدد من زملائهم.
    وإذا كان من المتوقع أن يبقى تحالف "أوبك +" وفي لنهجه، رغم ضغوط الولايات المتحدة التي انتقدت بشدة في 11 أغسطس/آب الجاري استراتيجية التحالف.
    وبحسب مستشار الأمن القومي الأمريكي، جايك سوليفان، فإن أعضاء التحالف الـ23 بقيادة السعودية، وروسيا، لا يقومون "بما يكفي" لزيادة إنتاج النفط ما يهدد الانتعاش الاقتصادي، وأسعار النفط.
    وأضاف أن: "ارتفاع كلفة البنزين، في حال لم يتم ضبطه، قد يسيء إلى الانتعاش العالمي الجاري حاليا".
    وتابع: "فيما اتفقت "أوبك +" في الآونة الأخيرة على زيادة الإنتاج، فإن ذلك لن يمحو التخفيضات التي فرضتها خلال الوباء".
    سوق قلقة
    اعتبر المحلل آندي ليبو من "ليبو أويل أسوشياتس" آنذاك "لا أعتقد أنهم سيلبون هذه الدعوة" مشيرا إلى أنه إذا لم يكن الرئيس السابق دونالد ترامب يتردد في التحدث الى "أوبك" مباشرة فإن إدارة بايدن تقوم بذلك عبر مستشار.
    وقال الخبير: "لم يأت ذلك من القمة، والكلمات لم يملها الرئيس الأميركي نفسه، هذا يحدث فرقا".
    خلافا للمستهلك الأمريكي، لدى تحالف "أوبك+"، كل الأسباب لكي يكون راضيا من "الانتعاش السريع نسبيا لأسعار النفط الأسبوع الماضي بعد تدني مستوياتها في الأسبوع السابق"، كما يقول محللون "آي إن جي".
    لكن السوق لا تزال متوترة وعرضة لتقلبات محتملة على ارتباط بطفرات وبائية ناتجة عن المتحورة دلتا لفيروس كورونا، كما حصل في الهند في الربيع، وبدرجة أقل في الصين خلال الصيف.
    وألحقت عمليات الإغلاق والتدابير الأخرى التي تقيد حركة البضائع والأشخاص، ضررا بالطلب على النفط ولها تأثير مباشر على أسعاره.

  2. #2
    من المشرفين القدامى
    كتلوني
    تاريخ التسجيل: October-2020
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 11,069 المواضيع: 871
    التقييم: 12655
    مزاجي: هادئ
    أكلتي المفضلة: برياني
    موبايلي: هواوي
    مقالات المدونة: 117
    شكراا

  3. #3
    مساعد المدير
    ام محمد
    تاريخ التسجيل: May-2014
    الدولة: روح إيليا وشمس الشموس
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 60,657 المواضيع: 997
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 119064
    مزاجي: I do not care about anyone
    المهنة: Graduate without appointment
    أكلتي المفضلة: دولمة
    موبايلي: iphone مال هسة +_-
    آخر نشاط: منذ 2 ساعات
    مقالات المدونة: 19
    تسلمين عمري

  4. #4

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال