صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 1 23 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 27
الموضوع:

محور المقاومة، الهوية والابعاد - الصفحة 2

الزوار من محركات البحث: 111 المشاهدات : 1123 الردود: 26
الموضوع مغلق
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #11
    من المشرفين القدامى
    فلسفة نص
    تاريخ التسجيل: December-2014
    الدولة: بلاد الرافدين
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 18,275 المواضيع: 1,547
    صوتيات: 197 سوالف عراقية: 329
    التقييم: 13333
    مزاجي: هادئ
    المهنة: أعمال حره
    أكلتي المفضلة: تمن ومرق
    موبايلي: Honor 10X Lite
    آخر نشاط: منذ 14 ساعات
    مقالات المدونة: 102
    متابع...

  2. #12
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 17,449 المواضيع: 13
    صوتيات: 100 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 16328
    آخر نشاط: 19/November/2024
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهـد .. مشاهدة المشاركة
    غناء الجمهورية الاسلامية للمقاومة ومحورها هو غناء مَن اعتمل جرح الأسى في وجدانه ف ينكأ فيها قيم ومبادئ الاسلام المحمدي الاصيل يستصرخه النهوض ، فأبت إلا أن تكون هي ركيزته و رأس النفيضة فيه، ومن الغباء ان يدعي البعض ان ما تقوم به إيران من دعم هذا المحور هو لعبة سياسية ، هنا يجب أن نفهم مثل هكذا مشاريع لا يمكن الاستثمار بها لأنها شريان دم ومال يستنزف كل الطاقات.
    كان بمقدور إيران لو كان هدفها كما يظن البعض هو تحقيق مكاسب سياسية واقتصادية على حساب العرب كان يمكن لها أن تستمر على سياسة الشاه في علاقتها مع اميركا وتضمن مرة اخرى انها شرطي الخليج الذي دأب العرب على تقبيل يده، خصوصاً ان الحكام العرب لم يفكروا ولن يجرأوا يكونوا انداد لأمريكا والصهاينة.
    وفي الإجابة على النقاط الواردة
    يجب ان نفهم ان محور المقاومة ليس وليد اللحظة التي انتصرت فيها الثورة الاسلامية على الشاه أو بعد ذلك،
    بل هو عربي النشئة والتكوين منذ احتلال الصهاينة فلسطين، فكانت مصر وسوريا هي التي تقف في مقدمة الدول التي كانت تقاوم المحتلين، بجيوشها النظامية وبعد ان وقَّع السادات معاهدة السلام الخيانية مع الصهاينة ،اصبحت دمشق وحدها في هذا المحور وقد تم تأسيس عدد من التشكيلات العربية حملت اسماء وعنواين مختلفة منها جبهة الصمود والتصدي ، و دول الممانعة وقوات الردع العربية.
    لكن بعد خيانة السادات بدأت القضية الفلسطينية تخفت حرارتها في ضمير والوجدان العربي و تتلاشى هذه العناوين والمسميات بعد أن دخل العرب في سباق محموم للارتماء في احضان الصهيونية دون ادنى خجل او حياء بل وصلت الجرأة فيهم حد التغني بسقوطهم الأخلاقي والقيمي .
    وفي قمة التخاذل العربي حين اجتاح الصهاينة بيروت عام 1981 تشكلت نواة المحور الأولى حزب الله بتخطيط وتوجيه من جمهورية إيران فكانت أول عملية يقودها هذا التنظيم الفتي هو تفجير السفارة الاميركية عام 1983 راح جرائه 300 جندي من قوات المارينز الأميركية والقوات الفرنسية، وصولاً الى عام 85 حيث انسحبت القوات الإسرائيلية من بيروت،
    اذا هنا يجب ان نفهم ان المحور تشكل لمقاومة الصهاينة ومن خلفهم أمريكا .
    أما النقطة الثانية وتسمية محور المقاومة بالممانعة فهذه التسمية ليس في دلالاتها اي تمييز بقدر ما هي تستخدم للتمييز بين الدول التي طبعت أو تقف في طابور التطبيع مع الصهاينة (والتي يسميها الأمريكان دول الاعتدال) وبين الدول التي تقف في حالة عداء معها.

    اما النقطة الثالثة فهي واضحة جداً لأن فكرة محور المقاومة تقوم على أساس قضية دينية اسلامية حيث القدس هو الغاية والهدف الذي ينشده كل المقاومين في هذا المحور.

    أما في السؤال الذي يليه
    ليس من شروط هذا المحور أن تكون صبغته مذهبية وان كان تكوينة الغالب من طائفة و لون معين لأن هذا ناتج من اختلاف الرؤية العقائدية للطرفين، وخير شاهد على ابتعاد المحور عن المذهبية الطائفية هو دعمه العلني والصريح لحركة حماس والجهاد الإسلامي وسرايا القدس ،
    اما بخصوص التنظيمات الارهابية التكفيرية فهي صنيعة اميركا والصهاينة كي تقاتل محور المقاومة في سوريا ولبنان.
    خامساً:- ممكن من مبدأ عدو عدوي صديقي مثل حركة طالبان التي دعمتها إيران في افغانستان ضد الوجود الأميركي .
    اما النقطة الاخيرة. يجب ان نفهم ان ميدان السياسة عندما يحقق نتائج بنفس النتائج التي يحققها الميدان العسكري فمن الصواب تفضيل الجانب السياسي على العسكري..
    يبدو انك حتى في الحوار تنتهج المقاومة، الامر لا يتحمل خطبة عصماء كالتي قدمتها... وما فهمته منها:
    1) ان المقاومة قائمة على فكرة دينية، وهذا يُخرج التنظيمات اليسارية من هذه الدائرة حتى لو كانت تهدف الى ما يهدف اليه محور المقاومة.
    2) صراحة لم افهم هذه النقطة. هل ان (الممانعة) تدل على من يعادي امريكا؟ ان كان هذا المعنى فما دلالة محور المقاومة؟؟
    3) ان محور المقاومة يرى ان تحرير القدس عصب هذا المحور، ولاجل الوصول الى هذا الهدف فلابد ان يمرّ الطريق عبر دمشق ولبنان واليمن.
    4) ان محور المقاومة مستعد ان يتخلى عن ما يؤمن به عقائدياً من اجل ان يقاوم امريكا، مع ملاحظة ان حماس والجهاد هي تنظيمات تكفيرية للمذهب الاثني عشري.
    5) ان محور المقاومة محور مكافيلي بمعنى انه يتبنى مقولة (الغاية تبرر الوسيلة)، وهذا يتضح من دعم ايران لطالبان على الرغم من ان الاخيرة رعت تنظيم القاعدة وما انتج من تنظيمات تكفيرية ازهقت ارواح الناس فضلاً عن ارواح العراقيين الشيعة على وجه الخصوص، ماذا لو وصل هذا الدعم الى هذه التنظيمات فقتلنا به؟.
    6) ان محور المقاومة لا يعتبر طالبان تنظيماً تكفيرياً اسهمت امريكا بولادته ومكّنته من كل قوته بدعم خليجي، لذا فهو لا يستحي ان يدعمه ايضاً.
    7) سؤال افتراضي: من المعلوم ان روسيا والصين تساندان الكيان الصهيوني وهذا ثابت من قرارات مجلس الامن الخاص بالقدس والتي لم يعترضا عليها، فلماذا لم يعتبرهما محور المقاومة دولاً معادية؟؟!!!

  3. #13
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: March-2020
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 6,279 المواضيع: 301
    التقييم: 9948
    آخر نشاط: 30/January/2022
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهـد .. مشاهدة المشاركة
    غناء الجمهورية الاسلامية للمقاومة ومحورها هو غناء مَن اعتمل جرح الأسى في وجدانه ف ينكأ فيها قيم ومبادئ الاسلام المحمدي الاصيل يستصرخه النهوض ، فأبت إلا أن تكون هي ركيزته و رأس النفيضة فيه، ومن الغباء ان يدعي البعض ان ما تقوم به إيران من دعم هذا المحور هو لعبة سياسية ، هنا يجب أن نفهم مثل هكذا مشاريع لا يمكن الاستثمار بها لأنها شريان دم ومال يستنزف كل الطاقات.
    كان بمقدور إيران لو كان هدفها كما يظن البعض هو تحقيق مكاسب سياسية واقتصادية على حساب العرب كان يمكن لها أن تستمر على سياسة الشاه في علاقتها مع اميركا وتضمن مرة اخرى انها شرطي الخليج الذي دأب العرب على تقبيل يده، خصوصاً ان الحكام العرب لم يفكروا ولن يجرأوا يكونوا انداد لأمريكا والصهاينة.
    وفي الإجابة على النقاط الواردة
    يجب ان نفهم ان محور المقاومة ليس وليد اللحظة التي انتصرت فيها الثورة الاسلامية على الشاه أو بعد ذلك،
    بل هو عربي النشئة والتكوين منذ احتلال الصهاينة فلسطين، فكانت مصر وسوريا هي التي تقف في مقدمة الدول التي كانت تقاوم المحتلين، بجيوشها النظامية وبعد ان وقَّع السادات معاهدة السلام الخيانية مع الصهاينة ،اصبحت دمشق وحدها في هذا المحور وقد تم تأسيس عدد من التشكيلات العربية حملت اسماء وعنواين مختلفة منها جبهة الصمود والتصدي ، و دول الممانعة وقوات الردع العربية.
    لكن بعد خيانة السادات بدأت القضية الفلسطينية تخفت حرارتها في ضمير والوجدان العربي و تتلاشى هذه العناوين والمسميات بعد أن دخل العرب في سباق محموم للارتماء في احضان الصهيونية دون ادنى خجل او حياء بل وصلت الجرأة فيهم حد التغني بسقوطهم الأخلاقي والقيمي .
    وفي قمة التخاذل العربي حين اجتاح الصهاينة بيروت عام 1981 تشكلت نواة المحور الأولى حزب الله بتخطيط وتوجيه من جمهورية إيران فكانت أول عملية يقودها هذا التنظيم الفتي هو تفجير السفارة الاميركية عام 1983 راح جرائه 300 جندي من قوات المارينز الأميركية والقوات الفرنسية، وصولاً الى عام 85 حيث انسحبت القوات الإسرائيلية من بيروت،
    اذا هنا يجب ان نفهم ان المحور تشكل لمقاومة الصهاينة ومن خلفهم أمريكا .
    أما النقطة الثانية وتسمية محور المقاومة بالممانعة فهذه التسمية ليس في دلالاتها اي تمييز بقدر ما هي تستخدم للتمييز بين الدول التي طبعت أو تقف في طابور التطبيع مع الصهاينة (والتي يسميها الأمريكان دول الاعتدال) وبين الدول التي تقف في حالة عداء معها.

    اما النقطة الثالثة فهي واضحة جداً لأن فكرة محور المقاومة تقوم على أساس قضية دينية اسلامية حيث القدس هو الغاية والهدف الذي ينشده كل المقاومين في هذا المحور.

    أما في السؤال الذي يليه
    ليس من شروط هذا المحور أن تكون صبغته مذهبية وان كان تكوينة الغالب من طائفة و لون معين لأن هذا ناتج من اختلاف الرؤية العقائدية للطرفين، وخير شاهد على ابتعاد المحور عن المذهبية الطائفية هو دعمه العلني والصريح لحركة حماس والجهاد الإسلامي وسرايا القدس ،
    اما بخصوص التنظيمات الارهابية التكفيرية فهي صنيعة اميركا والصهاينة كي تقاتل محور المقاومة في سوريا ولبنان.
    خامساً:- ممكن من مبدأ عدو عدوي صديقي مثل حركة طالبان التي دعمتها إيران في افغانستان ضد الوجود الأميركي .
    اما النقطة الاخيرة. يجب ان نفهم ان ميدان السياسة عندما يحقق نتائج بنفس النتائج التي يحققها الميدان العسكري فمن الصواب تفضيل الجانب السياسي على العسكري..
    الاخ زاهد .لكون الاستاذ راهب قوي باللغة فموضوعه جدا راقي .
    والصراحة . بالبداية مافهمته .
    الا راجعته اكثر من مرة .بعدها فهمت فحواه .
    ............
    لكن لما شفت ردك افتهمت كل مابالموضوع فلغيت ردي .لانه يشبه لكن انت الافضل والاصح والحقيقة
    الاخيرة ولاغيرها بخصوص طلب الموضوع .
    فتوقع ممكن يدخل اللي يكره ويشوه من تحته لاتهتم .
    وشكرا للاخ راهب وشكرا لك الاخ زاهد
    لازلت متابع .

  4. #14
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: March-2020
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,732 المواضيع: 58
    صوتيات: 3 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 4185
    آخر نشاط: منذ 7 ساعات
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    يبدو انك حتى في الحوار تنتهج المقاومة، الامر لا يتحمل خطبة عصماء كالتي قدمتها... وما فهمته منها:
    1) ان المقاومة قائمة على فكرة دينية، وهذا يُخرج التنظيمات اليسارية من هذه الدائرة حتى لو كانت تهدف الى ما يهدف اليه محور المقاومة.
    2) صراحة لم افهم هذه النقطة. هل ان (الممانعة) تدل على من يعادي امريكا؟ ان كان هذا المعنى فما دلالة محور المقاومة؟؟
    3) ان محور المقاومة يرى ان تحرير القدس عصب هذا المحور، ولاجل الوصول الى هذا الهدف فلابد ان يمرّ الطريق عبر دمشق ولبنان واليمن.
    4) ان محور المقاومة مستعد ان يتخلى عن ما يؤمن به عقائدياً من اجل ان يقاوم امريكا، مع ملاحظة ان حماس والجهاد هي تنظيمات تكفيرية للمذهب الاثني عشري.
    5) ان محور المقاومة محور مكافيلي بمعنى انه يتبنى مقولة (الغاية تبرر الوسيلة)، وهذا يتضح من دعم ايران لطالبان على الرغم من ان الاخيرة رعت تنظيم القاعدة وما انتج من تنظيمات تكفيرية ازهقت ارواح الناس فضلاً عن ارواح العراقيين الشيعة على وجه الخصوص، ماذا لو وصل هذا الدعم الى هذه التنظيمات فقتلنا به؟.
    6) ان محور المقاومة لا يعتبر طالبان تنظيماً تكفيرياً اسهمت امريكا بولادته ومكّنته من كل قوته بدعم خليجي، لذا فهو لا يستحي ان يدعمه ايضاً.
    7) سؤال افتراضي: من المعلوم ان روسيا والصين تساندان الكيان الصهيوني وهذا ثابت من قرارات مجلس الامن الخاص بالقدس والتي لم يعترضا عليها، فلماذا لم يعتبرهما محور المقاومة دولاً معادية؟؟!!!
    بدون خطبة عصماء ..
    عندما ينظر محور المقاومة الى القضية التي يتبناها من باب ديني لا يعني أنه بالضرورة أن يقف ضد الحركات اليسارية عند عملها على نفس الهدف الذي يعمل عليه، لأن المحور يفهم أن أي عقيدة دينية كانت أو فكرية هي محرك ودافع معنوي وروحي للإنسان في التضحية من اجل القضية التي يناضل من اجلها،وهنا لا يمكن ان نقول انه سيخرجها من دائرة العمل معه، بل ينظر للأمر ك اختلاف في المورد الذي ينهل منه الطرفان الحافز او الدافع في القتال والتضحية لأجل ذات القضية، وخير مثال على ذلك تتوحد خنادق القتال في سوريا بين حزب الله والحرس الثوري الايراني وبقية الفصائل الاسلامية مع حزب البعث السوري الذي يعتبر من الحركات اليسارية.
    اي بمعنى الاولوية عند المحور هي القضية والهدف وليس الكيفية في الوصول وأي طريق تسلك..

    أما قضية استعداد محور المقاومة التخلي عن ما يؤمن به عقائدياً من أجل قتال أميركا واسرائيل ،
    هذا تناقض في التفكير ، كيف ستقاتل عندما تتخلى عن عقيدتك ، ينظر المحور الى حماس والجهاد بمنظور نحن مسلمون وابناء قضية واحدة ولكل قضية أولويات ، وهنا بعين العقل والمنطق لو صحت المقارنة بين حماس والصهاينة ، نجد مشتركات كثيرة في الدين والتاريخ والثقافة والقيم والتقاليد بينما الصهاينة دخلاء على منطقتنا وغرياء محتلين ، وهنا لا يمكن اعتبار تعاون المحور مع حماس خيانة للعقيدة ولضحايا الارهاب والتكفير،بل هي تضحية اخرى في مشروع المقاومة وتفويت الفرصة على الصهاينة في استغلال هذا الاختلاف العقائدي من اجل اضعاف كل أطراف المقاومة ..

    في النقطة الخامسة والسادسة
    القضية ليست يستحي او لا يستحي انما لكل معركة ادواتها، و هنا تظهر العقلية المتحررة في التفكير والقدرة على ادارة مسرح العمليات والكيفية في استخدام الأدوات فعندما تستطيع أن تحيد اداة يستخدمها العدو ضدك ثم تجيرها ضده فهذا بحد ذاته انتصار، هنا ايران بذكاء الفرس المعهود استطاعت استمالت ادوات اميركا لأستعمالها ضدها بمعنى الظالم سيفي انتقم به وانتقم منه ، لأن ايران لم تضع طالبان على مدى عشرين عاماً في فنادق خمس نجوم بل كانت تقاتل بهم اميركا طوال هذه الفترة والمكسب الذي تحقق بهزيمة أمريكا أكبر بكثير من الضرر الذي سببته القاعدة و داعش ، .
    ولكن هذا لايمنع ان صدقت طالبان في حسن نواياها فليس غريب ان تتعاون معها يران ..

  5. #15
    حُلْمٌ ضائع
    تاريخ التسجيل: August-2014
    الدولة: بلد اللا قانون
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 16,932 المواضيع: 1,152
    صوتيات: 153 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 13293
    مزاجي: مُشَوَّش
    المهنة: موظف
    أكلتي المفضلة: لِبَن وتَمُر
    موبايلي: iPhone 15 Pro & Google Pixel 8
    آخر نشاط: منذ 5 يوم
    الاتصال:
    مقالات المدونة: 5
    منين اجيبك يا دكتور حسن استاذنا بالنظم السياسية أيام الكلية ؟ لو اكو اتصال وياه چان طلبت ينطينا جواب وچان حصلنا جواب علمي دقيق ، شكراً استاذ راهب اعتذر منك ما عندي جواب علمي يفيدنا

  6. #16
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.م حسن سعيد مشاهدة المشاركة
    منين اجيبك يا دكتور حسن استاذنا بالنظم السياسية أيام الكلية ؟ لو اكو اتصال وياه چان طلبت ينطينا جواب وچان حصلنا جواب علمي دقيق ، شكراً استاذ راهب اعتذر منك ما عندي جواب علمي يفيدنا
    استاد حسن .
    على كيفكم ويانا .
    انتم لما ينزل موضوع وكلتو علمي .ترى نرتبك ورأسا انراجع مستوانا والنوب حتى لوعندنا شهادة الكاظمي .؟
    ايضا نرتبك .
    السؤال .
    ماهو العلم الذي بالموضوع .؟
    الرجل وضّح وبسط الامر وقال (ابحث عن المحور لاعلى المقاومة)
    اول مانعرف المحور .بشكل منطقي وبالشكل المطلوب .خلص عرفنا الغاية كلها .
    بس انا اكلك شنو الفرق بالاختلاف .
    وهو طريقة الطرح والاسلوب .
    بس .؟
    بمعنى لوانا اطرحة يكون بشكل لافاعل ولامفعول ..
    فالاستاذ راهب سيطرته على اللغة بشكل جيد جدا وفقه الله على ذلك.
    ...........
    واعتقد ردود الاستاذ زاهد اثرت الموضوع واعطت اكثر من المطلوب .
    ..........
    استاذ حسن لربما انا غلطان وطالع رون فالمعذرة .
    وارجو ان تخبرنا ماهو العلمي اللي داخل الموضوع
    حتى بالجايات اعرف العلمي من الفلسفي اومن مشتقات سحر البيان .
    تحياتي

  7. #17
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهـد .. مشاهدة المشاركة
    بدون خطبة عصماء ..
    عندما ينظر محور المقاومة الى القضية التي يتبناها من باب ديني لا يعني أنه بالضرورة أن يقف ضد الحركات اليسارية عند عملها على نفس الهدف الذي يعمل عليه، لأن المحور يفهم أن أي عقيدة دينية كانت أو فكرية هي محرك ودافع معنوي وروحي للإنسان في التضحية من اجل القضية التي يناضل من اجلها،وهنا لا يمكن ان نقول انه سيخرجها من دائرة العمل معه، بل ينظر للأمر ك اختلاف في المورد الذي ينهل منه الطرفان الحافز او الدافع في القتال والتضحية لأجل ذات القضية، وخير مثال على ذلك تتوحد خنادق القتال في سوريا بين حزب الله والحرس الثوري الايراني وبقية الفصائل الاسلامية مع حزب البعث السوري الذي يعتبر من الحركات اليسارية.
    اي بمعنى الاولوية عند المحور هي القضية والهدف وليس الكيفية في الوصول وأي طريق تسلك..

    أما قضية استعداد محور المقاومة التخلي عن ما يؤمن به عقائدياً من أجل قتال أميركا واسرائيل ،
    هذا تناقض في التفكير ، كيف ستقاتل عندما تتخلى عن عقيدتك ، ينظر المحور الى حماس والجهاد بمنظور نحن مسلمون وابناء قضية واحدة ولكل قضية أولويات ، وهنا بعين العقل والمنطق لو صحت المقارنة بين حماس والصهاينة ، نجد مشتركات كثيرة في الدين والتاريخ والثقافة والقيم والتقاليد بينما الصهاينة دخلاء على منطقتنا وغرياء محتلين ، وهنا لا يمكن اعتبار تعاون المحور مع حماس خيانة للعقيدة ولضحايا الارهاب والتكفير،بل هي تضحية اخرى في مشروع المقاومة وتفويت الفرصة على الصهاينة في استغلال هذا الاختلاف العقائدي من اجل اضعاف كل أطراف المقاومة ..


    في النقطة الخامسة والسادسة
    القضية ليست يستحي او لا يستحي انما لكل معركة ادواتها، و هنا تظهر العقلية المتحررة في التفكير والقدرة على ادارة مسرح العمليات والكيفية في استخدام الأدوات فعندما تستطيع أن تحيد اداة يستخدمها العدو ضدك ثم تجيرها ضده فهذا بحد ذاته انتصار، هنا ايران بذكاء الفرس المعهود استطاعت استمالت ادوات اميركا لأستعمالها ضدها بمعنى الظالم سيفي انتقم به وانتقم منه ، لأن ايران لم تضع طالبان على مدى عشرين عاماً في فنادق خمس نجوم بل كانت تقاتل بهم اميركا طوال هذه الفترة والمكسب الذي تحقق بهزيمة أمريكا أكبر بكثير من الضرر الذي سببته القاعدة و داعش ، .
    ولكن هذا لايمنع ان صدقت طالبان في حسن نواياها فليس غريب ان تتعاون معها يران ..
    ما تأشر باللون الاحمر هو ذاته الفكر الميكافيلي وشعار (الغاية تبرر الوسيلة)، ولا علاقة لهذا المبدأ بالفكرة الدينية اطلاقاً.

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهـد .. مشاهدة المشاركة
    وهنا لا يمكن اعتبار تعاون المحور مع حماس خيانة للعقيدة ولضحايا الارهاب والتكفير،بل هي تضحية اخرى في مشروع المقاومة وتفويت الفرصة على الصهاينة في استغلال هذا الاختلاف العقائدي من اجل اضعاف كل أطراف المقاومة ..

    لأن ايران لم تضع طالبان على مدى عشرين عاماً في فنادق خمس نجوم بل كانت تقاتل بهم اميركا طوال هذه الفترة والمكسب الذي تحقق بهزيمة أمريكا أكبر بكثير من الضرر الذي سببته القاعدة و داعش.
    اوقفني هذا الجزء كثيراً... ولا اعرف حقاً ان كان هذا هو وجهة نظرك ام هو حقيقة ما يكون عليه محور المقاومة، لأن هذا يجلعنا مشاريع استشهاد دائمة، حين لا يجد هذا المحور من الجلوس على ذات الطاولة التي يجلس عليها من عاث في دمائنا... ولربما يقتلنا التكفير بسلاح محور المقاومة....

    لربما لي عودة حال ان انتهي من شيء ما تحت يدي عمل، وان لم اعد فأنتهي عند هذا الحد... تاركاً الباب مفتوحاً لمن يريد ان يدلو بدلوه وفق ما تقتضيه ادبيات الحوار، والامر متروك للعزيزة سوزان في ابقاء الموضوع او اغلاقه او اي تصرف تراه نافعاً وذا قيمة...

  8. #18
    مدير المنتدى
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: جهنم
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 84,950 المواضيع: 10,518
    صوتيات: 15 سوالف عراقية: 13
    التقييم: 87294
    مزاجي: متفائلة
    المهنة: Sin trabajo
    أكلتي المفضلة: pizza
    موبايلي: M12
    آخر نشاط: منذ 11 دقيقة
    مقالات المدونة: 18
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راهب مشاهدة المشاركة
    ما تأشر باللون الاحمر هو ذاته الفكر الميكافيلي وشعار (الغاية تبرر الوسيلة)، ولا علاقة لهذا المبدأ بالفكرة الدينية اطلاقاً.


    اوقفني هذا الجزء كثيراً... ولا اعرف حقاً ان كان هذا هو وجهة نظرك ام هو حقيقة ما يكون عليه محور المقاومة، لأن هذا يجلعنا مشاريع استشهاد دائمة، حين لا يجد هذا المحور من الجلوس على ذات الطاولة التي يجلس عليها من عاث في دمائنا... ولربما يقتلنا التكفير بسلاح محور المقاومة....

    لربما لي عودة حال ان انتهي من شيء ما تحت يدي عمل، وان لم اعد فأنتهي عند هذا الحد... تاركاً الباب مفتوحاً لمن يريد ان يدلو بدلوه وفق ما تقتضيه ادبيات الحوار، والامر متروك للعزيزة سوزان في ابقاء الموضوع او اغلاقه او اي تصرف تراه نافعاً وذا قيمة...
    شكرا راهب اعتقد ماتحدث به زاهد هو حقيقة محور المقاومة، احيانا كثيرة نحتاج الى لغة حوار متمكنة تجعل الاخر يخرج مابجعبته من خبايا حتى نفهم آلية العمل وحيثياته وها قد فهمنا الامر الان..
    شكرا راهب ع الموضوع وشكرا زاهد للتوضيح

  9. #19
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: July-2021
    الدولة: الانبار
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,496 المواضيع: 263
    صوتيات: 5 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 8797
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهـد .. مشاهدة المشاركة
    غناء الجمهورية الاسلامية للمقاومة ومحورها هو غناء مَن اعتمل جرح الأسى في وجدانه ف ينكأ فيها قيم ومبادئ الاسلام المحمدي الاصيل يستصرخه النهوض ، فأبت إلا أن تكون هي ركيزته و رأس النفيضة فيه، ومن الغباء ان يدعي البعض ان ما تقوم به إيران من دعم هذا المحور هو لعبة سياسية ، هنا يجب أن نفهم مثل هكذا مشاريع لا يمكن الاستثمار بها لأنها شريان دم ومال يستنزف كل الطاقات.
    كان بمقدور إيران لو كان هدفها كما يظن البعض هو تحقيق مكاسب سياسية واقتصادية على حساب العرب كان يمكن لها أن تستمر على سياسة الشاه في علاقتها مع اميركا وتضمن مرة اخرى انها شرطي الخليج الذي دأب العرب على تقبيل يده، خصوصاً ان الحكام العرب لم يفكروا ولن يجرأوا يكونوا انداد لأمريكا والصهاينة.
    وفي الإجابة على النقاط الواردة
    يجب ان نفهم ان محور المقاومة ليس وليد اللحظة التي انتصرت فيها الثورة الاسلامية على الشاه أو بعد ذلك،
    بل هو عربي النشئة والتكوين منذ احتلال الصهاينة فلسطين، فكانت مصر وسوريا هي التي تقف في مقدمة الدول التي كانت تقاوم المحتلين، بجيوشها النظامية وبعد ان وقَّع السادات معاهدة السلام الخيانية مع الصهاينة ،اصبحت دمشق وحدها في هذا المحور وقد تم تأسيس عدد من التشكيلات العربية حملت اسماء وعنواين مختلفة منها جبهة الصمود والتصدي ، و دول الممانعة وقوات الردع العربية.
    لكن بعد خيانة السادات بدأت القضية الفلسطينية تخفت حرارتها في ضمير والوجدان العربي و تتلاشى هذه العناوين والمسميات بعد أن دخل العرب في سباق محموم للارتماء في احضان الصهيونية دون ادنى خجل او حياء بل وصلت الجرأة فيهم حد التغني بسقوطهم الأخلاقي والقيمي .
    وفي قمة التخاذل العربي حين اجتاح الصهاينة بيروت عام 1981 تشكلت نواة المحور الأولى حزب الله بتخطيط وتوجيه من جمهورية إيران فكانت أول عملية يقودها هذا التنظيم الفتي هو تفجير السفارة الاميركية عام 1983 راح جرائه 300 جندي من قوات المارينز الأميركية والقوات الفرنسية، وصولاً الى عام 85 حيث انسحبت القوات الإسرائيلية من بيروت،
    اذا هنا يجب ان نفهم ان المحور تشكل لمقاومة الصهاينة ومن خلفهم أمريكا .
    أما النقطة الثانية وتسمية محور المقاومة بالممانعة فهذه التسمية ليس في دلالاتها اي تمييز بقدر ما هي تستخدم للتمييز بين الدول التي طبعت أو تقف في طابور التطبيع مع الصهاينة (والتي يسميها الأمريكان دول الاعتدال) وبين الدول التي تقف في حالة عداء معها.

    اما النقطة الثالثة فهي واضحة جداً لأن فكرة محور المقاومة تقوم على أساس قضية دينية اسلامية حيث القدس هو الغاية والهدف الذي ينشده كل المقاومين في هذا المحور.

    أما في السؤال الذي يليه
    ليس من شروط هذا المحور أن تكون صبغته مذهبية وان كان تكوينة الغالب من طائفة و لون معين لأن هذا ناتج من اختلاف الرؤية العقائدية للطرفين، وخير شاهد على ابتعاد المحور عن المذهبية الطائفية هو دعمه العلني والصريح لحركة حماس والجهاد الإسلامي وسرايا القدس ،
    اما بخصوص التنظيمات الارهابية التكفيرية فهي صنيعة اميركا والصهاينة كي تقاتل محور المقاومة في سوريا ولبنان.
    خامساً:- ممكن من مبدأ عدو عدوي صديقي مثل حركة طالبان التي دعمتها إيران في افغانستان ضد الوجود الأميركي .
    اما النقطة الاخيرة. يجب ان نفهم ان ميدان السياسة عندما يحقق نتائج بنفس النتائج التي يحققها الميدان العسكري فمن الصواب تفضيل الجانب السياسي على العسكري..
    يابن العم شلون انتصرت الثورة
    الامام الخوميني من النجف
    الى باريس ومن باريس الى طهران بمباركه عالميه
    وهاي من سنة 1979
    لهذا يومنا ماعملوا شيئ لبني صهيون
    والثورة الاسلاميه لها الجنوب اللبناني وهم والحاخامات
    بركت وهدفهم واحد (المجوس&واليهود خطهم واحد)

  10. #20
    صديق نشيط
    تاريخ التسجيل: August-2019
    الدولة: العراق العظيم
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 195 المواضيع: 5
    التقييم: 91
    مزاجي: مستمتع
    أكلتي المفضلة: تشريب
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجيد خلف غضيب الفهداوي مشاهدة المشاركة
    يابن العم شلون انتصرت الثورة
    الامام الخوميني من النجف
    الى باريس ومن باريس الى طهران بمباركه عالميه
    وهاي من سنة 1979
    لهذا يومنا ماعملوا شيئ لبني صهيون
    والثورة الاسلاميه لها الجنوب اللبناني وهم والحاخامات
    بركت وهدفهم واحد (المجوس&واليهود خطهم واحد)
    ليس فقط بني صهيون بل حتى مع الاميركان نظام الملالي اقوى شي يفعله هو تكسير نوافذ الكرفانات و العودة الى منازلهم كما شاهدناهم قرب السفارة الاميركية في عملية اخذ ثأر سليماني.

صفحة 2 من 3 الأولىالأولى 1 23 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال