ها هو ماكرون كلب الروم وتلميذ روتشيلد اتى لبغداد اليوم وغدا سيأتي الى ما كانت عاصمة لخلافة الدولة الاسلامية في العراق والشام وهي مدينة الموصل ليزور تحديدا كنيسة الابناء الدومنيك وهي اول كنيسة تبنى في الموصل بناها الفرنسيين؟؟ ماكرون العدو اللدود للاسلام والمسلمين والذي يسب رسول الله جهارا نهارا ويسيئ للعقائد الاسلامية نراه في بغداد وفي الموصل يصول ويجول؟؟ ووفق صمت مطبق وعجيب وغريب من رجال الدين في العراق وسياسيي العراق منشغلين بالانتخابات وجروبات وصفحات العراق تعج بخبر مقتل نورزان الشمري؟؟؟ انه غياب الوعي وضياع المبادئ