النتائج 1 إلى 10 من 10
الموضوع:

اسمع الصوت العذب

الزوار من محركات البحث: 7 المشاهدات : 393 الردود: 9
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: March-2020
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 6,279 المواضيع: 301
    التقييم: 9948
    آخر نشاط: 30/January/2022

    اسمع الصوت العذب

    شنهو بلبل لوانسان .

  2. #2
    من أهل الدار
    صارة اثنين بلابل لامثيل لهم بالطور البحري

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    الحُــــــــــر
    تاريخ التسجيل: November-2014
    الدولة: والشعراء والصورُ
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 9,378 المواضيع: 674
    التقييم: 12542
    مزاجي: أرى السعادة.. آتيـة
    أكلتي المفضلة: طعام حلال
    موبايلي: iphone 15
    آخر نشاط: منذ 4 يوم
    الاتصال:
    اعظم الله اجوركم وتقبل عزاءكم اخي الحبيب
    بصراحة تم سرقة الفيديو الاول
    والآن هو نغمة رنين
    اللهم يحفظك
    وأهلك
    بحق الحُسين الوجية.

  4. #4
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Jawad980 مشاهدة المشاركة
    اعظم الله اجوركم وتقبل عزاءكم اخي الحبيب
    بصراحة تم سرقة الفيديو الاول
    والآن هو نغمة رنين
    اللهم يحفظك
    وأهلك
    بحق الحُسين الوجية.
    اشكرك الاخ الفاضل جواد
    بس مافهمت كيف سرق وكيف اصبح نغمة .
    انا اشوفة كامل طبيعي
    تحياتي

  5. #5
    من المشرفين القدامى
    الحُــــــــــر
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبن ألأشتر مشاهدة المشاركة
    اشكرك الاخ الفاضل جواد
    بس مافهمت كيف سرق وكيف اصبح نغمة .
    انا اشوفة كامل طبيعي
    تحياتي
    تحيتي لك صديقي .. مشتاقين
    قصدي حملت الفيديو
    وخليته نغمة
    رنين
    للموبايل ...
    شكراً لجمال النقل..
    بحثت عن القصيدة ع گوگل
    طلعت للشاعر السعودي جاسم الصحيح
    أتمنى تنزلها " مكتوبة "
    بمنتدى الشعر
    الفصيح

  6. #6
    من المشرفين القدامى
    الحُــــــــــر
    حملتُ جنازةَ عقلي معي
    وجِئْتُكَ في عاشقٍ لا يعي
    أحسُّكَ ميزانَ ما أدَّعيهِ
    إذا كان في الله ما أدَّعي
    أقيسُ بِحُبِّكَ حجمَ اليقينِ
    فحُبُّكَ فيما أرى مرجعي
    خلعتُ الأساطيرَ عنِّي سوى
    أساطيرِ عشقِكَ لم أخلعِ
    وغصتُ بِجرحكَ حيث الشموسُ
    تهرولُ في ذلك المطلعِ
    وحيث (المثلَّثُ) شقَّ الطريقَ
    أمامي إلى العالَمِ الأرفعِ
    وعلَّمَني أن عشقَ (الحسينِ)
    انكشافٌ على شفرةِ المبضعِ
    فعَرَّيْتُ روحي أمام السيوفِ
    التي التَهَمَتْكَ ولم تشبعِ
    وآمنتُ بالعشقِ نبعَ الجنونِ
    فقد برئَ العشقُ مِمَّنْ يَعي
    وجئتُكَ في نشوةِ اللاَّعقولِ
    أجرُّ جنازةَ عقلي معي !
    ** **
    أتيتُكَ أفتلُ حبلَ السؤالِ:
    متى ضَمَّك العشقُ في أضلعي ؟
    عرفتُكَ في (الطَّلقِ) جسرَ العبورِ
    من الرَّحْمِ للعالَمِ الأوسعِ
    ووالدتي بِكَ تحدو المخاضَ
    على هودج الألَمِ الـمُمْتِعِ
    وقد سِرْتَ بِي للهوى قبلما
    يسيرُ بِيَ الجوعُ للمرضَعِ..
    لمستُكَ في المهدِ دفءَ الحنانِ
    على ثوبِ أُمِّيَ ، والملفعِ
    وفي الرضعةِ البِكرِ أنتَ الذي
    تَقاَطَرْتَ في اللَّبَنِ الـمُوجَعِ
    و قبل الرضاعةِ.. قبل الحليبِ..
    تَقاطَرَ إسمُكَ في مَسْمَعي
    فأشرقتَ في جوهري ساطعاً
    بِما شعَّ من سِرِّكَ المودعِ
    بكيتُكَ حتَّى غسلتُ القِماطَ
    على ضِفَّتَيْ جُرْحِكَ المُشْرَعِ
    وما كنتُ أبكيكَ لو لم تَكُنْ
    دماؤُكَ قد أيقظَتْ أدمعي
    كَبُرْتُ أنا.. والبكاءُ الصغيرُ
    يكبرُ عبر الليالي معي
    و لم يبقَ في حجمِ ذاك البكاءِ
    مَصَبٌّ يلوذُ بهِ منبعي
    أنا دمعةٌ عُمْرُها (أربعونَ)
    جحيماً من الأَلمِ المُتْرَعِ
    ** **
    هنا في دمي بَدَأَتْ (كربلاءُ)
    و تَمَّتْ إلى آخِرِ المصرعِ
    كأنّكَ يومَ أردتَ الخروجَ
    عبرتَ الطريقَ على أَضْلُعي
    و يومَ انْحَنَىَ بِكَ متنُ الجوادِ
    سَقَطْتَ ولكنْ على أَذْرُعي
    و يومَ تَوَزَّعْتَ بين الرماحِ
    جَمَعْتُكَ في قلبيَ المُولَعِ
    ** **
    فيا حادياً دورانَ الإباءِ
    على محورِ العالَمِ الطيِّعِ
    كفرتُ بكلِّ الجذورِ التي
    أصابَتْكَ رِيًّا ولم تُفْرِعِ
    أ لستَ أبا المنجبينَ الأُباةِ
    إذا انْتَسَبَ العُقْمُ للـخُنَّعِ !
    وذكراكَ في نُطَفِ الثائرينَ
    تهزُّ الفحولةَ في المضجعِ
    تُطِلُّ على خاطري (كربلاءُ)
    فتختصرُ الكونَ في موضعِ
    هنا حينما انتفضَ الأُقحوانُ
    و ثار على التُربةِ البلقعِ
    هنا كنتَ أنتَ تمطُّ الجهاتِ
    و تنمو بأبعادِها الأربعِ
    و تحنو على النهرِ.. نهرِ الحياةِ..
    يُحاصرُهُ ألفُ مستنقعِ
    وحين تناثرَ عِقْدُ الرِّفاقِ
    فداءً لدُرَّتِهِ الأنصعِ
    هنا (لَبَّتِ) الريحُ داعي (النفيرِ)
    و (حَجَّتْ) إلى الجُثَثِ الصُّرَّعِ
    فما أَبْصَرَتْ مبدعاً كَ(الحسينِ)
    يخطُّ الحياةَ بلا إصبعِ!
    و لا عاشقاً كَ(أبي فاضلٍ)
    يجيدُ العناقَ بلا أذرعِ!
    و لا بطلاً مثلما (عابسٍ)
    يهشُّ إذا سارَ للمصرعِ!
    ** **
    هنا العبقريَّةُ تلقي العنانَ
    وتهبط من برجِها الأرفعِ
    وينهارُ قصرُ الخيالِ المهيبُ
    على حيرةِ الشاعرِ المبدعِ
    ذكرتُكَ فانسابَ جيدُ الكلامِ
    على جهةِ النشوةِ الأروعِ
    وعاقرتُ فيكَ نداءَ الحياةِ
    إلى الآنَ ظمآنَ لم ينقعِ
    فما بَرِحَ الصوتُ (هل من مغيث)
    يدوِّي.. يدوِّي.. ولم يُسْمَعِ
    هنا في فمي نَبَتَتْ (كربلاءُ)
    وأسنانُها الشمُّ لم تُقلعِ
    وإصبعُكَ الحرُّ لَمَّا يَزَلْ
    يدير بأهدافِهِ إصبعي
    فأحشو قناديلَ شعري بما
    تَنَوَّرَ من فتحِكَ الأنصعِ
    وباسمِكَ استنهضُ الذكرياتِ
    الحييَّاتِ من عزلةِ المخدعِ
    لعلَّ البطولةَ في زَهْوِها
    بِيَوْمِكَ ، تأتي بلا برقعِ
    فأصنع منها المعاني التي
    على غير كفَّيكَ لم تُصْنَعِ

  7. #7
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Jawad980 مشاهدة المشاركة
    تحيتي لك صديقي .. مشتاقين
    قصدي حملت الفيديو
    وخليته نغمة
    رنين
    للموبايل ...
    شكراً لجمال النقل..
    بحثت عن القصيدة ع گوگل
    طلعت للشاعر السعودي جاسم الصحيح
    أتمنى تنزلها " مكتوبة "
    بمنتدى الشعر
    الفصيح
    اها انه حسبالي من يمر عليه عضو يسمعه نغمه
    ههههههههههه
    تستاهل.
    الالقاء من قبل الملا قحطان افضل من الكتابة
    بس راح احاول وخادم لك ياطيب

  8. #8
    من أهل الدار
    اي عاشت ايدك
    سويت جميل يامبدع
    شكرا لك

  9. #9
    مساعد المدير
    ام محمد
    تاريخ التسجيل: May-2014
    الدولة: روح إيليا وشمس الشموس
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 61,922 المواضيع: 1,038
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 121652
    مزاجي: I do not care about anyone
    المهنة: Graduate without appointment
    أكلتي المفضلة: دولمة
    موبايلي: iphone مال هسة +_-
    آخر نشاط: منذ 6 دقيقة
    مقالات المدونة: 19
    عاشت ايدك عالنقل

  10. #10
    من المشرفين القدامى
    ام جود
    تاريخ التسجيل: March-2021
    الدولة: العراق/بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 5,978 المواضيع: 575
    صوتيات: 6 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 7251
    مزاجي: مرتاااحة
    المهنة: ربة منزل
    أكلتي المفضلة: شاورما
    موبايلي: Honor x8
    آخر نشاط: منذ 3 أسابيع
    مقالات المدونة: 1
    بوركت على النشر

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال