من يروج اليوم لـ طالبان إنها نصرا لله والإسلام،
هو ذاته الذي كان يُكبر لـ دlعش ويبارك إرهابها.
من يروج اليوم لـ طالبان إنها نصرا لله والإسلام،
هو ذاته الذي كان يُكبر لـ دlعش ويبارك إرهابها.
اعتقد من يضن بان طلبان انتصرت فهو واهم كون ذلك النصر لن يدوم لها ليس بحركه داخلية بل خارجيه تبحث عن سلامة شعوبها كونها لا تعتبر ها حركة معارضة لحكم ضمن حدود دولتها ليكون لها حق مشروع بل مصدرة لفكر خارجي ليخرج منها اسامة بن لادن والضواهري واسماء اخرى ربما هم من صنيعة تلك الدول . اما الدول الاسلامية اعتادت على تغيير حكامها ولا ضرر لمن يحكم على ان لا يكون سيفه فيه قطرات دم الابرياء وان كان هذا محال سيبقى التغيير ولن تدوم لاحد… خبث السياسة احيانا يراودنا فيه الشك بان امريكا جعلت طلبان حاليا رسالة رعب لمن تمرد من شركاتها الاستثمارية وكان لنا سيناريو مسبق من رعيتها