كم انتي دافئة
كم انتي للجسم حارقة
سموم نارية داخلة وخارجة
تذكريني بوعد الاله
حركي من حرها
والغسل بالماء يسكنها
ما عادت العين تقوى على رمش جفنها
والارق قد بات بينها
والجسم يتاكل من بردها وحرها
يالكي من حمة.. باغتتني فاجأةً فما امر لقاءها
اردت الجسد ع الفراش طريحها
وامسيت في ليلي اعد لياليي ونجومها
النجوم وضاءة تكاد تتراءى لي اشكالها
خماسية ام سداسية .. من السخن لا استطيع تميزها
والسماء صافية عجيبة خيالها
ياليتني استطيع امتطاء احد أشهبها
فأغيره على مؤسسة الكهربا فاحرقها
حر.. ونامس يزيد البوس بوسأ عارما
اسال من في سماه ان يحسن حالنا
فا الوضع في بلاد الايمان وضع فاشلا
فلا خير في مخرب .. ولا وطنيتة في من يدعون اصلاحها
ومن بساتين الجمال اقطف زهرة مسقية ماء باردا
مكتوب على اوراقها.. صلوا على العدنان محمدا
ودمتم بخير