رأيتُ الهلالَ ووجهَ الحبيب … فكانا هلالَينِ عند النَّظرْ
فلم أدرِ من حيرتي فيهما … هلالَ الدجى مِن هلال البشرْ
ولولا التورُّدُ في الوجنتين … وما راعني من سواد الشَّعَرْ
لكُنتُ أظن الهلالَ الحبيبَ … وكنتُ أظن الحبيب القمرْ
رأيتُ الهلالَ ووجهَ الحبيب … فكانا هلالَينِ عند النَّظرْ
فلم أدرِ من حيرتي فيهما … هلالَ الدجى مِن هلال البشرْ
ولولا التورُّدُ في الوجنتين … وما راعني من سواد الشَّعَرْ
لكُنتُ أظن الهلالَ الحبيبَ … وكنتُ أظن الحبيب القمرْ
لطيف نقلك غالي