شو كبران!
ومبين براسك شيب!
شجرى لگلبك وشعرك صفى نفس اللون؟
إلي سنتين عفتك بس ترا السنتين
لا نسني ذكرى ولا مغمض عين
شو كبران!
ومبين براسك شيب!
شجرى لگلبك وشعرك صفى نفس اللون؟
إلي سنتين عفتك بس ترا السنتين
لا نسني ذكرى ولا مغمض عين
هلي شما يبطي بيه الليل لحد ينشد شبيه
انه وحزني نگضي الليل مثل دموع فصليه
ويڪول
من بَـعـد اذن عـمتي بنيـتج صـارت بنـيتي
لتغـآرين من حرمـةهَ (يـ َمريتي) الگلب مآلـچ ،
الشامة العندك تكتل چنها عيون الناس
گبل ما تمشين
وجهچ چان يضحك بالمراية
وما اجيتي وكسرتها
وشفت عشر وجوه تضحك بالشضاية
كتب الشاعر الكبير مهدي السوداني مقطوعة يعاتب فيها احد اصدقائه واحبائه من الذين يعملون ضمن قاعدة المصالح الضيقة انقلها لكم مع المحبة...
أنت الما يفوتنك الزينات .. أمير وصيدتك وين الأميره
بس قّل النظر و سنينك أثگال .. وتلوح أزغارها وتخطي الچبيرة
العذر مو كل وكت ياخوي مقبول .. الأمر گدام عينك وأستشيره
لتقدم المنافع عاليحبون .. العشير الزين ما يشبّخ عشيره
أشمزغر دنيتك بعيون الكبار .. و أشمكبرها بعيون الزغيره ..
إحسبها طفلة
وبالعشگ دللها
اظفر گصايبها الصبح
وبالليل ارجع حِلها
اييه
وردت اكلك هجرك ابرودة شتا وماعندي ثوب،،
• ربـعـي ﯠرقـه وكلـهأ تـسـتأهل حـرڪ