الى محبين نجوم الماضي .
ايام الطفولة والشباب .
الى محبين دارا مندرا .
هذا لقاء خاص بهِ مهدى اليكم
مع اجمل التحايا .
لطيف جدآ
اتذكر امي كانت تغنيها النه
لأول مرة اشوفها... يسلم ذوقك![]()
كنا اطفال من قبل زعامة صدام
كانت الدنيا جدا جميلة
ماكو واحد عنده اخو اوجار معدوم اومسجون اوبالحرب
فكان يأخذنا اخوتنا الكبار للسينما .
وطبعا المفضله الافلام الهندية لان فيها حبكة توحي الى الشجاعة والحب الخالص
والتضحية .يعني تشبهنا في ذاك الزمن من قبل ان يجبر الناس على المراقبة والنفاق على الجار
يعني قبل صدام وحزبه .
كانت الطيبة فايضة والحرية اوسع وكذلك الافلام لها معنى تعلم على الحشمة والايثار .
عاد من دخل الساحة ابوعداي اسدل الستار على كل شيء جميل وخرّب الدنيا .
ولهذا اليوم فكل مانسمع اونرى شيء جميل نحن للماضي .
واليوم صادفتني هذة الاغنية فعادت بي الى الوراء من غصباًعني .
حفظ الله لك امك ياطيبة
أعمق رغبه للشباب العراقي اليوم... هو الهجرة.. استحاله أن نكمل حياتنا ونحن نمضي في دورب اغتيلت فيها الأبرياء... احساس مقيت حينما تتنفس عفن الفساد.. كل شيء أصبح متاح وكل الصلاحيات ممكنه للجهل
ابكيتني.. لم نعش يوما هادئا.. الضجيج يعم الأجواء..
أطال الله عمرك أيها الطيب
مشكورر