وإن سألوك عن الحب
قل لهم
هو إهتمام وإلهام،
إعتناء وإغتناء،
هو مر لذيذ،
وشوق طويل،
وعتاب قصير،
وصبر مديد،
وعناق عميق،
ونبض سريع،
فإذا أجتمعوا في قلب محب،
فعليه السلام ومنك السلام
وإن سألوك عن الحب
قل لهم
هو إهتمام وإلهام،
إعتناء وإغتناء،
هو مر لذيذ،
وشوق طويل،
وعتاب قصير،
وصبر مديد،
وعناق عميق،
ونبض سريع،
فإذا أجتمعوا في قلب محب،
فعليه السلام ومنك السلام
لا أحد يقرأ حروفي مثلكِ أنتِ
يبصرون هم اﻷحرف
وتبصر عيناكِ ما بين السطور
هم يقرأون بأعينهم
ويقرأني منكِ القلب
ولكن أين أنتِ مني اﻵن ؟
اُريدكِ نجما تزدان به سمائي
اُريدكِ قمرا ينار به ليلي
اُريدكِ ربيعا تُزهر به أرضي،
اريدكِ غديرا يُسقي به وردي
اريدكِ حبا لا يحل لاحد بعدي
اريدكِ قلبا لا يسكنه أحد غيري
اُريدكِ عشقا لا ينتهي
أي نوع من الحب ھذا ألذي جعلنا نتعلق ببعضنا من دون لقاء
واي نوع من الورد الذي يفوح عطره في حيقة غنّاء
فكيف لي ان أفرّق بين البلاء والابتلاء ؟
أميرتي ...
ادللها امازحها الاعبها اضحكها اعشقها
حتى إذا ما رحلت عني اتذكر كل شي فيها
حبيبتي هي قصيدتي التي لم أستطع انهائها
هي قصة ارويها دائما ولم اكتب نهايتها
هي تلك الفتاة التي تسعدني بسمتها وضحكتها
معشوقتي انتِ يا أميرتي
سألوني عنها ...
قلت لهم انها مجنونتي
وكاتبة لا تجيد الحرف الا بهمس انفاسي
وعازفة لا تجيد العزف الا على اوتار نبضي
سأقول انها طفلتي ومدللتي وقيثارتي
ودائماً حبيبتي
كنقاء المطر هي حبيبتي
صفائي وصلاحي وصمتي
و وردتي وأوردتي و وريدي
تشرق الشمس عند لقائها ويصير الضياء رداء مدينتي
أنتي خلاصة الشعر ووردة كل الحوريات
يكفي أن أتهجى إسمكِ
حتى أصبح ملك الشعر وفرعون الڪلمات
يكفي أن تعشقني امرأة مثلكِ
حتی أدخل في كتب التاریخ وترفع من أجلي الرايات
حبيبتى سأكتب وأترجم تلك النبضات
التي كادت أن تكسر ضلوعي إلى همسات
وفجأة .....
أضع قلبي على خدكِ
ليسترخي بين ورده وريش الحمام
ليرحل بعد راحة إلى واحة عينيكِ
ليرى لوحة الجفن الرمش فيه رسام
في واقعي وحتى في الاحلام
حبيبتي ...
اغار عليكِ من قلمي الذي يكتب حروف اسمكِ،
اغار عليكِ من قلبي الذي لا ينبض الا بحبكِ،
اغار عليك من عقلي الذي لا يفكر الا بكِ