حتى في أوقات فراغي
أتقاسم حبكِ
بيني وبين وِحدتي
لأنكِ بلادي
وأثمن وأحب أشيائي
العالم منذ أن عرفتكِ
أصبح أقل قسوة
يبدو أنه استعار حنانكِ
ولو للحظة يا أحلى حبيبة
في عمق ذاكرتي
مخلد هو حبكِ
أيتها الشرقية الجميلة
مخلدة تلك اللحظات التي عشناها معًا
دائماً أبتهلي بحبي
ان لم تسعكِ الأرض يومًا
تذكري أن لكِ
منزلًا آخر في أيسري
كابوس الفقد
حين يستدرجه الاشتياق
لا ينتظر مناماً
كي يصنع منه حدثاً
خلف دروب أحلامي
على روبى الأشتياق
غرست زهرة عشقى
أخلوا بنفسى للحظات
لأقيم طقوس شجونى
وأروى زهرتى بعبرات
زهد قلبى و عيونى
بعد الفراق
كل الحواس تدرك
انتهاء الحب
إلا القلب
يظل مدركا
لحقيقة واحدة
وهي الأشتياق لذلك البعيد
يا ليتكِ تأتين أليّ
كقطرات مطر
اريدكِ بجانبي
تثري انفاسي المتضاربة بعطركِ
تطربي مسمعي بانغامكِ
تسحري كياني
وتلملمي جراحي
لتجتمع حروفكِ
وتقول احبك انت فقط
وليعلم الجميع
أعددتُ مشاعِري
من سطور شعري
ولحنةكلامي
على هوى قلبي
فإعذرني ياذا الزمان
وقف تواضعاً لحبيبتي
و لو على حسابِ موتي تمرداً
مدونة باعثه السلام... ابدعت
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايليتا
مدونة باعثه السلام... ابدعت
ممنون منكم جدا لردكم العطر
انرتم مدونتي المتواضعة بحضوركم الكريم
تحياتي وتقديري
هل بوابة الزمن فتحت لي ؟
هل مازلت في قلبكِ ؟
لكن اين انتي كل هذا الوقت
لقد انتظرتكِ بشغف
ولم اجدكِ
يعجبني فيكِ الثقه والأمل
الذي يعيش داخلكِ
اكتبي لي كلمة او رمز
اعرف اني مازلت اعيش داخلكِ
قولي بين قوسين
“اني مغرمه بك الى حد الجنون”
وكأنكِ الشعور الذي أفتقده
وكنت دوما أبحث عنه
عند غروب الشمس
وفي غيمات السماء
ومع قطرات ورائحة المطر
كم أشتاق لتلك البعيدة
التي لا اعلم عنها
ان كانت بعيدة او قريبة
نعم يا حبيبتي
اشتاق اليكِ
في ذروة الليل
افتقدت قمرا
اعتدت على نوره
كفاكِ بعدا عني
و ارجعي
يا ضياء ذلك القلب القاتم
مازلت متيم بكِ
ولن اتراجع عنكِ
اسمع نبض قلبكِ
مثل امواج البحر
خليني بعيونكِ من بعيد
تتمايل الذكريات أمامي
واحدة تلو الأخرى
وكأنها تشتهي
أن تدمع عيني الآن
وكأن الغيوم لا تفارق سمائي
حيث ما زالت للتو تمطر حبكِ
على أرض قلبي كل يوم
متى نطوف على شواطئ البحار سوياً
متى تتساقط الأمطار ويدي على يدكِ
وأحكي رواية عشقي لكِ بلا خوف
ويتعجب العالم من حبنا وضحكاتنا
التي تضجّ في كل مكانٍ نذهب إليه
وأنتِ بجانبي أشعر بأن
سراديب الحب كلها تنتهي إلى قلبي
وكأن غيوم الحب تمطر سماء قلبي
بقطرات الندى التي تمسح كآبة الحياة
وتروي صدري بغيثٍ من الفرح الذي لا يفنى
كل ما فيكِ أهواه
حتى خطوات قدميكِ أشتاق إليها
أشتاق لأن أمشي بقربكِ
أحتاج لأرقص معكِ
رقصة أبدية لا أفلت من يديكِ
أشتاق لأن تضميني بعمق مثل البحر
الذي يضم اللالىء
أريد أن تقتليني حبا
وتغرقيني عشقا أيها البحر
عرفنا الحب وأسراره
وكتبنا أجمل أشعاره
لا تجعلي فرجة الليل تتسع
وأنا مازلت في انتظار نورك الوضّاء
بددي ببريق عينيكِ ظلام الزوايا
واطردي بصوتكِ وحشة الأركان
ربما أرواحنا هي من تريد العناق
بعد ذبول أجسادنا من مرارة الحب
جربت الابتعاد عنكِ
فأضعت طريقي
كيف أنساكِ !
وصدى صوتك يتردد في أذني
كيف أنساكِ !
وحبكِ يطوقني وذكرياتكِ تأسرني
الأشواق مجندة لأجلكِ
أطلقت فوجاً منها
لملاقاتكِ هناك
عند حدود الشمس تصطف
حملتها أطواق الزمرد والياسمين
تزين بها جيدكِ
التنفس هنا له رائحة الحب.. وطعم العشق.. رواية لا تنتهي بحروفك المبهجة.. امتناني لهذا الالقممنون منكم جدا لردكم العطر
انرتم مدونتي المتواضعة بحضوركم الكريم
تحياتي وتقديري
رد مع اقتباس