في كل ليلة
عندما آوي لفراشي
أرى منزلي المحطم
لم يعنفني فقط بجسدي
بل بأحلامي البسيطة
بمنزلي الذي أردت أن أزينه
والآن دموعي تنزل من عيناي
مع ابتسامه باهته
وانظر للباب المفتوح
والخراب خلف هذا الباب
فابتسم أكثر
ودموع اكثر
واصمت واقول
اللهم العوض
في كل ليلة
عندما آوي لفراشي
أرى منزلي المحطم
لم يعنفني فقط بجسدي
بل بأحلامي البسيطة
بمنزلي الذي أردت أن أزينه
والآن دموعي تنزل من عيناي
مع ابتسامه باهته
وانظر للباب المفتوح
والخراب خلف هذا الباب
فابتسم أكثر
ودموع اكثر
واصمت واقول
اللهم العوض
هل تريني وكيف إرتسم هلال أسود اللون حول عيني ؟
وكيف شاخ جسدي من شدة الإنتظار
وشوقكِ أحزنني وتلوى القلب من وجعكِ
وأدمعت عيني بغيابكِ
وأنين يصرخ داخلي
ينادي بإسمكِ
ويتمنى لو أن صدى صوتي يصلكِ
ويطرق باب فؤادكِ
ويحتضن لي خوفي
وينبت على كتفه بكلمة تذيب الروح
أتعلمين بأنني أحببتكِ أنت دون غيركِ
فالكلام لا معنى له
ولا أحجيات ألف ليلة وليلة ستصف حبي لكِ
ولا تعرف حل ألغاز شوقي لكِ
ولكنني سأقول بمرارة تشق كلماتي
أنني أحببتكِ أنتِ ولا شيء آخر
شوقي لكِ يدفعني إليكِ
و لكن كرامتي و كبريائي يمنعاني من الاقتراب
لا استطيع نسيان من جرح قلبي
جعلتيه ينزف
و تركتيني و أنا أحتضر
أصارع الألم و الحرمان
أعلم بإن حبكِ كذبة
و أنني كنت كورقة
كتبتي عليها بعض العبارات
مزقتيها ثم رميتيها
لقد مزقتي قلبي
و قتلتي كل شيء جميل
فأنتِ لست سوى قاتلة للحب في رحم القلب
انا ( الطائر الحر ) الذي حلّق في احلامكِ
ونثر عبق الزهور على ايامكِ
عمري كان لكِ وشوقي
ارسلت لكِ بكل حرف من حروفي
احاسيس ليس لها مثيل
لتبعث في روحكِ الدفء والحنين
ومع كل نبضة قلب
لم اقل حرفا في احد من قبل
يا ليتكي الهواء كي اتنفسكِ
ويا ليتكي الدواء كي اشفى منكي
وبنظرة واحدة منكِ
قضيتي بها على قلبي
فلو كان النبض ما زال حيا
لاستطاع اخراجكِ منه
ماجيت انثر غرامي واتصدق
ولاجيت استعطفك وانت واحد
قلبي اللي ملكته ماتخلا
لكن افعالك الشينه تخلت
تحسبني انساك لاجل الظروف ؟
ياحبيب قلبي لا يغرك كلام الجرايد
عندي خمسين قصيده مثل الصفوف
ازعل واعاتب وارضى وابارك واعايد
مثل ما صار اسمك من خمسة حروف
انا على كل حرف عندي عشر قصايد
والله أني لعشرتك صنت ووفيت
وأحتملت جروحك اللي بالضلوع
كنت أشوف الغدر واسكت ماحجيت
وياما بللت الوسايد بالدموع
رحت انت وراح حبك
ما اظن النة رجوع !!!
التعديل الأخير تم بواسطة الطائر الحر ; 21/February/2022 الساعة 12:28 am
أنتِ التي شاءت الأقدار أن ألتقي بكِ
وشاء القدر أن يبني بيني وبينكِ طريقا من أغنية
نتعانق كل يوم ويوم في منتصف نغماتها
فتموت الأقدار غيظا
لذلك أعتذر إليكِ إن بدا لك شيء عكس أني أحبكِ
الحياة متعبة ونضطر لإظهار غير ما فينا
دون أن نشعر عموما
أنا دائما أحبكِ
التعديل الأخير تم بواسطة الطائر الحر ; 4/March/2022 الساعة 2:03 pm
عندما سمع قلبي صوتكِ للمرة الأولى
شعرت بالأمان
رغم أنني أخاف الجميع
الا أنت لم أخف منكِ
شعرت وكأن صوتكِ لملم شتاتي المبعثر
حينما كنت أسمع
وهمسكِ لي تهمس بأنكِ اشتقتِ لصوتي
حينها أود ان أنظر إليكِ بشده
لكي أشعرك بالحب مثلما فعلت انتِ
وان ابتعدت عنكِ رغبه منكِ
وأن طال بعدي
لأني احبك كثيراً
من أحبكِ بصدق
سوف ينتظركِ
ويحبك ألف عام
سوف ينظر إليك دوما كأول مرة
وكم من مرة سأخبركِ اني احبكِ
وكم من مرة ساشتاق إليكِ انا
وكم من مرة ساذهب لهمساتكِ واختبىء
ياليت حبي لكِ يفيدني في شيء
أو يعيدني لنفسي قليلا
فانا احتاجكِ واحتاج نفسي معا
اشتاق لكِ بجنون
حين تشتاق الى احدهم
ترغمك كل الأشياء على الكتابة
حتى لو كانت على الرمل
حتى ولو كانت كتابة في مخيلتك
ستكتب
ولو كان حبر قلمك دموع الاشتياق
في موسم حنيني القاتل
وخلف دروب أحلامي
على روبى الأشتياق
غرست زهرة عشقى
أخلوا بنفسى للحظات
لأقيم طقوس شجونى
وأروى زهر تى بعبرات
احزنت قلبى و عيونى