اليكِ يا حبيبة الروح
أشتاق
اعزف الحب لحنا
يسري الى قلبي..صداه
وأرسم العشق فنا
تهفو نفسي ويزداد نبض قلبي
إليكِ تحن الروح شوقا
لعذب المعاني والكلمات
ورغم الأسى ورغم كل الجراحات
أضيء النور في قلبي
وألمح الأمل كطيف أمامي
و أخاطب روحي باسمكِ
اليكِ يا حبيبة الروح
أشتاق
اعزف الحب لحنا
يسري الى قلبي..صداه
وأرسم العشق فنا
تهفو نفسي ويزداد نبض قلبي
إليكِ تحن الروح شوقا
لعذب المعاني والكلمات
ورغم الأسى ورغم كل الجراحات
أضيء النور في قلبي
وألمح الأمل كطيف أمامي
و أخاطب روحي باسمكِ
أرغب في معانقة شخص محطّم يحمل مشاعر تشبهني
أستشعرني في الجزء المُحطّم بداخله
فكنتِ انتِ يا اميرتي
اشعرتيني باني سقت من عمق صمتي
ولا استطيع البكاء والضحك ايضاً
جعلتيني امنية لتبقى معكِ
قبلكِ
لم اكتب شيئاً يستحق الذكر
بعدكِ
كتبت حباً وشوقاً
كتبت نفسي
بصمت
لله دُر عيناكِ كيف لها أن تمحو ثقلي وإتزانِي
ستبقى عيناكِ مهما اعتدت رؤيتها تربكني
عيناكي لقلبي ، وقلبي لغير عيناكي لا ينحنِي
لكي نصف العشق جهراً
ونصفه سرا
بيني وبين عيناكي
أميرتي
في هذه الليلة الليلاء
مشاعري كلها تهتف لكِ بالاشواق
ومازال همسكِ يبعثرني
وحبكِ يجمعني
والنبض يحمل روحكِ
وتتبعة الأوردة وتدعمة الشرايين
والحنين يشتعل
ووسادتي تبحث عن عطركِ
عن نفسكِ
عن دفء يبعثرني علي صدركِ
علي وسادة الاحلام
لستُ مندهش
لستُ في قمّة السعادة أو الغضب
أستمع بهدوء للموسيقى
تحن روحي إليكِ بكل رفق
لا أنتظر منكِ أي شيء
لا أخشى غيابكِ
ولا صمتكِ
أكتب إليكِ دون غرض
أو غاية
أسلّمكِ قلبي وأمضي
أُحبكِ هكذا
ولا أسمح لنفسي بأن تطمع بكِ أكثر
وحين يمر إسمكِ
يلتفت قلبي قبل عيني
كيف لي أن أخبركِ
بأني إشتقت لكِ
وكل أحرفي تحن إليكِ
أفتقدكِ بتفاصيلكِ بجمال همسكِ
ليس ذنبي حين احببتكِ
تناسيت ونسيت من يقود ..عقلي؟!
صرتي ترافقيني كظلي
وحبكِ سكن ذاتي
واحتل كل لحظات عمري
يا انتِ
كيف اصبح المساء في عينيكِ نهاراً ؟
يا انتِ
كيف اصبح صوتكِ الغريزي في قلبي جنون مطر ؟
اذابني السحر في عينيكِ
وإعتنقت الحب على يديكِ
وغرقت بكِ عشقا
أسكنتكِ عيني
وادخلتكِ خزائن غرامي
وأصبحت طقوس هيامي
أحبكِ بجنون وأعشقكِ بهوس
أموت في اليوم مائة مرة
إن لم أراكي وأسمع صوتكِ
وأستنشق عبير عطركِ
أموت في اليوم مائة مرة،
إن لم يحتويني صدرك
ودفء أنفاسكِ
يا كوني وعالمي
ومدينة أحلامي
تنطفىء أنوار مدينة قلبي بغيابكِ
وتذبل أزهار حياتي برحيلكِ
وأذوب من الشوق وأنت أمامي
ترتجف كل أوصالي بلمسة من يديكِ
وأثمل وأنا ابحر بالنظر في عينيكي
ملاك لكن
بشكل خطير
اعترف لكِ ان كان يكفيكِ الإعتراف
وأعتذر لكِ ان كان يكفيك العذر
في ليالي الشوق أحسست باختلاف
ومرت الساعة على روحي شهر
افترشت الهم والضيق لحاف
ثاربي بركان حبكِ وانفجر
لايلام كل من دخل قلبكِ
ورأى حباً لم يراه
أحداً من البشر
على البال انتِ حتى ولو قل السؤال
مقصر انا
لكن القلب وافي
لاينشغل عنكِ ولو كله أشغال
لاتغيبين عنه ولو طال التجافي
يعطي الوفاء والاخلاص
لا جزاءاً ولا شكورا
فكيف من يحبه حباً طاهرا