سمعتووووالجذبة الجديدة مال البنات
خطبني تاجر زيت ورفضت
تهي بهي ماتبطلن سوالفجن
سمعتووووالجذبة الجديدة مال البنات
خطبني تاجر زيت ورفضت
تهي بهي ماتبطلن سوالفجن
والله اذا خلت بعقله شي تي هي ههههههه
وقع حادث بين سيارتين..السيارة الاولى يسوقها رجال والثانية تسوقها بنيه..
المهم الحادث كان قوي جدا.
لكن بلطف من الله الولد والبنت طلعوا من الحادث مثل الشعرة من العجين..
المهم طلعوا الاثنين من الحادث وباركوا لبعضهم بالسلامة..
... وكعدوا على جانب بأنتظار الاسعاف والشرطة..
گال الولد للبنت : شنو هاي الصدفة الي جمعتنا بهذا الحادث..
گالت البنت : مع انه حادث وتحطمت سيارتي بس اني سعيدة لان لگيتك..
ونسوا الحادث وتعرفوا على بعض..
بعد قليل البنت گالت : حظنا گاعد اليوم وعندي مشروب بالسيارة شنو رأيك نشرب وننسى الحادث..
وافق الولد وگعد يشرب..
لما كمل گالها هسه دورچ تشرببين ..
گالت : ليش اني غبية.. هسه راح تجي. الشرطة والمرور ويلزمونك سكران ومتلبس ويوكع التخطيط براسك وتصلحلي سيارتي غصبا عليك...
ابليس طفى الچگاره وراح توضئ وصلى ركعتين !
هههههههه الانتصار الدائم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الواسطي
يستاهل ههههههههه
قصة طريفة طفل في الروضة يحاول عبثاً أن يلبس جزمته وعندما ادرك أن لا فائدة من محاولته، طلب مساعدة المعلمة...
بدأت هي بالدفع والسحب و الضغط ،،،
الى ان صار العرق يتصبب من جبينها، وأخيراً ألبسته الجزمة .... و كاد يغمى عليها عندما سمعته يقول: لبثتينياها بالعكث..!!
فنظرت وذا هي فعلا بالعكس..
نزعت الجزمة من رجلي الطفل كاظمة غيظها واحتفظت بهدوئها وبجهد مماثل ألبسته الجزمة مرة أخرى وبشكل صحيح هذه المرة...
إلا أن الطفل قال:
هذي الذذمة مث الي!
فصرخت في الطفل و قالت له:
لماذا لم تقل هذا لي من قبل؟
عضت شفتيها ، مرة أخرى وببعض الجهد نزعت الجزمة من رجلي الطفل.
فما كادت تتنفس الصعداء حتى قال:
هذي ذذمة أخوي بس ماما قالت لي إلبثها اليوم .
لم تدرِ المعلمة ما تفعل!
أتبكي أم تضحك؟
لكنها استطاعت أن تحافظ على صبرها لتكابد من جديد إلباسه الجزمة.
وحين انتهت من ذلك وبالجهد الجهيد !
وسألته:
والآن، أين كفوف اليدين لألبسك إياها كي لا تبرد يداك بالخارج ؟
نظر اليها الطفل وقال : حطيتهم بالذذمة عثان ما يضيعوا..!
عندها حضر الهلال الاحمر لنقل المعلمه لأقرب مستشفى ...
شفطها للمعلمةقصة طريفة طفل في الروضة يحاول عبثاً أن يلبس جزمته وعندما ادرك أن لا فائدة من محاولته، طلب مساعدة المعلمة...
بدأت هي بالدفع والسحب و الضغط ،،،
الى ان صار العرق يتصبب من جبينها، وأخيراً ألبسته الجزمة .... و كاد يغمى عليها عندما سمعته يقول: لبثتينياها بالعكث..!!
فنظرت وذا هي فعلا بالعكس..
نزعت الجزمة من رجلي الطفل كاظمة غيظها واحتفظت بهدوئها وبجهد مماثل ألبسته الجزمة مرة أخرى وبشكل صحيح هذه المرة...
إلا أن الطفل قال:
هذي الذذمة مث الي!
فصرخت في الطفل و قالت له:
لماذا لم تقل هذا لي من قبل؟
عضت شفتيها ، مرة أخرى وببعض الجهد نزعت الجزمة من رجلي الطفل.
فما كادت تتنفس الصعداء حتى قال:
هذي ذذمة أخوي بس ماما قالت لي إلبثها اليوم .
لم تدرِ المعلمة ما تفعل!
أتبكي أم تضحك؟
لكنها استطاعت أن تحافظ على صبرها لتكابد من جديد إلباسه الجزمة.
وحين انتهت من ذلك وبالجهد الجهيد !
وسألته:
والآن، أين كفوف اليدين لألبسك إياها كي لا تبرد يداك بالخارج ؟
نظر اليها الطفل وقال : حطيتهم بالذذمة عثان ما يضيعوا..!
عندها حضر الهلال الاحمر لنقل المعلمه لأقرب مستشفى ...
لو تكول الصاحبك يمعود رهمها يكلك والقران كلشي ما اعرف
من تجي النتائج صاحبك طاك ال ١٠٠
هههههههه كله من وره الذذمه
