النتائج 1 إلى 3 من 3
الموضوع:

دراسة "تفجر مفاجأة" عن علاقة حمضنا النووي بأسلافنا المنقرضين

الزوار من محركات البحث: 43 المشاهدات : 232 الردود: 2
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    فلسفة نص
    تاريخ التسجيل: December-2014
    الدولة: بلاد الرافدين
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 18,275 المواضيع: 1,547
    صوتيات: 197 سوالف عراقية: 329
    التقييم: 13333
    مزاجي: هادئ
    المهنة: أعمال حره
    أكلتي المفضلة: تمن ومرق
    موبايلي: Honor 10X Lite
    آخر نشاط: منذ يوم مضى
    مقالات المدونة: 102

    دراسة "تفجر مفاجأة" عن علاقة حمضنا النووي بأسلافنا المنقرضين

    الجينوم البشري لا يزال يشكل لغزا لكثير من العلماء

    اتخذ العلماء خطوة أخرى نحو حل لغز دائم باستخدام أداة جديدة قد تسمح بإجراء مقارنات أكثر دقة بين الحمض النووي للإنسان الحديث والحمض النووي لأسلافنا المنقرضين.

    فوفقا لدراسة نشرت يوم الجمعة في مجلة "ساينس أدفانسز"، فإن نسبة 7 بالمئة فقط من الجينوم الخاص بنا يتقاسمها بشر آخرون بشكل فريد، ولا يتشاركها أسلاف سابقون آخرون.
    وقال ناثان شايفر، عالم الأحياء الحاسوبية بجامعة كاليفورنيا والمؤلف المشارك للدراسة الجديدة: "هذه نسبة صغيرة للغاية. هذا النوع من الاكتشافات هو سبب ابتعاد العلماء عن التفكير بأننا نحن البشر مختلفون تماما عن الإنسان البدائي (نياندرتال)".
    واستندت الدراسة إلى الحمض النووي المستخرج من البقايا الأحفورية لإنساني النياندرتال والدينيسوفان المنقرضين حاليا، واللذين يعود تاريخهما إلى حوالي 40 ألف أو 50 ألف عام مضت، وكذلك من 279 شخصا حديثا من جميع أنحاء العالم.
    ويعرف العلماء بالفعل أن البشر المعاصرين يتشاركون في بعض الحمض النووي مع إنسان النياندرتال، لكن أشخاصا مختلفين يتشاركون أجزاء مختلفة من الجينوم. وكان أحد أهداف البحث الجديد هو تحديد الجينات الحصرية للإنسان الحديث.
    وفي السياق، قال جون هوكس، عالم الأنثروبولوجيا القديمة بجامعة ويسكونسن في ماديسون بالولايات المتحدة، والذي لم يشارك في الدراسة، إنها مشكلة إحصائية صعبة، وقد "طور الباحثون أداة قيمة تأخذ في الاعتبار البيانات المفقودة في الجينوم القديم".
    واستندت الدراسة إلى الحمض النووي المستخرج من البقايا الأحفورية لإنساني النياندرتال والدينيسوفان المنقرضين حاليا، واللذين يعود تاريخهما إلى حوالي 40 ألف أو 50 ألف عام مضت، وكذلك من 279 شخصا حديثا من جميع أنحاء العالم.
    ويعرف العلماء بالفعل أن البشر المعاصرين يتشاركون في بعض الحمض النووي مع إنسان النياندرتال، لكن أشخاصا مختلفين يتشاركون أجزاء مختلفة من الجينوم. وكان أحد أهداف البحث الجديد هو تحديد الجينات الحصرية للإنسان الحديث.
    وفي السياق، قال جون هوكس، عالم الأنثروبولوجيا القديمة بجامعة ويسكونسن في ماديسون بالولايات المتحدة، والذي لم يشارك في الدراسة، إنها مشكلة إحصائية صعبة، وقد "طور الباحثون أداة قيمة تأخذ في الاعتبار البيانات المفقودة في الجينوم القديم".
    وقد وجد الباحثون أيضا أن جزءا أصغر من الجينوم الخاص بنا - 1.5 بالمئة فقط - فريد من نوعه بين السلالات البشرية المختلفة ومشترك بين جميع الأشخاص على قيد الحياة اليوم. وقد تحمل شظايا الحمض النووي تلك الدلائل الأكثر أهمية على ما يميز البشر المعاصرين حقا.
    وصرح ريتشارد غرين، عالم الأحياء الحاسوبية بجامعة كاليفورنيا في سانتا كروز، وهو مؤلف مشارك في الدراسة، قائلا: "يمكننا أن نقول إن تلك المناطق من الجينوم غنية للغاية بالجينات التي لها علاقة بالتطور العصبي ووظيفة الدماغ".
    وفي العام 2010، ساعد غرين في إنتاج المسودة الأولى لتسلسل جينوم إنسان النياندرتال. وبعد أربع سنوات، شارك عالم الوراثة جوشوا آكي في كتابة بحث يوضح أن الإنسان الحديث يحمل بعض بقايا الحمض النووي لإنسان النياندرتال.
    ومنذ ذلك الحين، واصل العلماء صقل تقنيات استخراج وتحليل المواد الجينية من الحفريات.
    المصدر اضغط هنا

  2. #2
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: November-2020
    الدولة: بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 37,162 المواضيع: 10,764
    التقييم: 30047
    مزاجي: متفائل دائماً
    المهنة: موظف حكومي
    أكلتي المفضلة: البرياني
    موبايلي: غالاكسي
    آخر نشاط: منذ 5 ساعات
    احسنت النشر
    عاشت الايادي على المجهود
    تحياتي مع كل الود

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    فلسفة نص
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحل مع الايام مشاهدة المشاركة
    احسنت النشر
    عاشت الايادي على المجهود
    تحياتي مع كل الود
    شكرا جزيلا للتواجد الرائع اخ نبيل

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال