#الصحة_النفسية
#طرق_للتحكم_في_التفكير.
من الأمور التي تساعد الإنسان على التحكّم في تفكيره اتّباع بعض الطرق الخاصة بذلك، منها :
1 اتّباع طريقة المقاطعة والاستبدال ، وتكمن في أن يتخلّى العقل عن الأفكار السلبية ، ويستبدلها بأخرى إيجابية ، فيتمرّن بذلك على التفاؤل والتفكير بإيجابيّة.
2 ممارسة التمارين الرياضية ، والتنفس بعمق ، الأمر الذي يساهم في التقليل من الأفكار التي تدور في الذهن.
3 تركيز التفكير على الحاضر ، فكثير من الناس يتمسّكون في الماضي أو يركّزون تفكيرهم على المستقبل ، ممّا يقلّل من تفاعلهم وتركيزهم مع ما يحصل معهم في الوقت الحالي ، لذا لا بدّ من الاهتمام بالأفكار التي تخصّ الوقت الآتي ، وإبعاد أيّ فكرة قد تشتّت الذهن.
#نصائح.للتخلص.من.التفكير.ال لبي.
إنّ للتفكير السلبيّ أثر بالغ في التأثير على جسم الإنسان وإنهاكه ، ولتجنّب ذلك لا بدّ من التحكّم في الأفكار بعدّة طرق ، منها :
1 قراءة الأفكار بصوتٍ عال ، فذلك يساعد على مواجهة المشاكل والأفكار السلبيّة والسعي لحلّها ، أمّا التهرّب فيجعل الأفكار تتراكم ، لتسيّر الإنسان بشكل خاطئ.
2 زيادة الثقة بالنفس ، إذ إنّ فقدان الثقة بالنفس يضعف التركيز على الأهداف ، ويزيد من مقدار الأفكار السلبية في العقل.
3 التركيز على الأهداف والأفكار الإيجابية التي ستثمر ، والتهرّب من الأفكار السلبية بتذكّر أمر مضحك أو تغيير مكان الجلوس.
4 التفاؤل الدائم.
5 تجنّب تقليد الآخرين وتتبّع خطواتهم في الحياة ، فالسعادة تكمن في القيام بكل ما تحبّه النفس وتسعى لتحقيقه ، وما ينبع منها لا ما يؤخذ عن الآخرين.
6 تجنّب المقارنة مع الآخرين.
#التخلّص.من.الأفكار.العالقة .في.الذهن.
للتحكّم في التفكير والسيطرة على الأفكار التي تدور في الذهن، لا بدّ من التخلص أولاً من كل ما يشوّش الفكر ، وذلك باتّباع الخطوات الآتية :
1 تجنّب الحديث عن تلك الأفكار العالقة ، إذ إنّ الحديث عنها يسهّل عليها البقاء في الذهن.
2 التأكد من أن أيّ فكرة عالقة في الذهن ستمرّ ، فمحاولة السيطرة على الأفكار ومحوِ السلبي منها لا يستغرق وقتاً لمن يعزم على ذلك.
3 بذل الجهد لتجنّب تركيز المشاعر على تلك الأفكار ، فالأحاسيس والهواجس التي تخطر على البال اتجاه أفكار غير مرغوب بها تساعد على ترسيخها.
4 صرف الانتباه عن الأفكار العالقة ، والقيام بنشاط أو أيّ فعل يشتّت التفكير عنها.
علم النفس وتطوير الذات ⚙