الله لحضورك العابق بالسوسن..
دوما مميزة.. لك إطلالة كلاسيكية وعطر أشبه بنسمات نيسان.. انحناءة لك يا جميلتي
تكتبين بـ ثقة ، وكأنكِ تضعين حداً لتسرب الأحداث من قلبك !
لله درك إيليتا ..
تقدير
شكرا
يدفعنا الشوق لنكتب أو نتأمل أو لندغدغ أنفسنا فقط بلا تصريح أو اعلان وعلى طريقة أهل الشرق ، نحن كبار حينما نحب بصمت وحين يتكلم القلم نائباً بغموض
هكذا قرأتها وفهمتها حين صاغها يراعكم
وعلى طريقة الكبار فقط
دام النبض
كانت ساعة الحب
والليلة الفارقة
حيث تجلسين والمشاعر ترقص
احاسيس متدفقة
وقشعريرة عميقة
اضطراب يضاعف نبضاتك
وارتخاء يضرب باقي جسدك
وخوف يتسلل في غرف قلبك
ندرك ان لا منجى
ولا حاجة بعد الان للفرار
انه القدر
الذي ان استسلمنا له سنندم
وان واصلنا الهرب منه سنندم
انه الحزن
الذي يومآ ما سنشتاق لألامه
وهو الحسرة الخالدة في ذاكرتنا.
،،،، تمعنت كثيراً في كلماتك
كم هي جميلة وصادقة ومألوفة.