ول تَفلِقْني بالعُنوانْ .
لنْ تَقوى عِندي بالتّقوى
ويَقينُكَ عندي بُهتانْ
إن لم يَعتَدِلِ الميزانْ .
شَعْرةُ ظُلمٍ تَنسِفُ وَزنَكَ
لو أنّ صلتَكَ أطنانْ !
اليمانُ الظالمُ كُفرٌ
والكُفرُ العادِلُ إيمانْ !
هذا ما كَتَبَ الرحمانْ .
) قالَ فُلنٌ عنْ عُل ن
عن فُلتا نٌ عن عُلتانْ (
أقوالٌ فيها قولنْ .
ل تَعدِلُ ميزانَ العدْلِ
ول تَمنحني ال طمئنانْ
د عْ أقوالَ المسِ وقُل لي ..
ماذا تفعلُ أنتَ النْ ؟
هل تفتحُ للدينِ الدّنيا ..
أم تَحبِسُهُ في دُكّانْ ؟!
هلْ تُعطينا بعضَ الجنّةِ