راضي اعله هذا الجرح
رغم الجره والصار
خلاني كثر النزف
اعرف نوايا البشر
واعرف شلون اختار
هواي بطبعهم رمل
بس الضميره صخر
ماياخذه التيار
غيرني هذا الجرح
مو ذاك انا الچنت
بالماي اضم احجار
هسة عرفت ينوكل
من يا مكان الچتف
وانكشفت الأسرار
وهسة من اشوف السعف
بوجهه اگله سعف
ماوصفه بالجمار
بجية طيور الحزن
الناس صارت شبچ
وانا الوحيد أشجار
وما ضل بعد للصبح
مد ايده چف الفجر
ضل الصبح مشوار
العين إلها الصور
عالحايط معلگة
شعليها بالبسمار
معليها بالبسمار