النتائج 1 إلى 4 من 4
الموضوع:

كشف حقيقة الـ(UFO) والأطباق الطائرة

الزوار من محركات البحث: 25 المشاهدات : 384 الردود: 3
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    صديق فعال
    تاريخ التسجيل: June-2018
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 770 المواضيع: 645
    صوتيات: 42 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 784
    آخر نشاط: 3/October/2024

    كشف حقيقة الـ(UFO) والأطباق الطائرة

    تزايد طيران الأجسام الغريبة في السماء خصوصاً في أمريكا ، وكان البنتاغون متعجباً جداً وخائفاً نوعاً ما حيال ذلك الأمر ، ولم تعرف الاستخبارات العالمية السبب الحقيقي وراء تلك الأجسام المتحركة بسرعة كبيرة بشكل ينافي قوانين الفيزياء المعروفة ، ولقد بدأت أعداد المشاهدين لهذه الأجسام الغريبة في العالم بالتزايد يوماً بعد يوم .
    هم يقولون أنها تابعة للكائنات الفضائية ، ونحن نقول أنها تابعة لسكان الأرض الثانية أو الثالثة ، أو حتى الرابعة الذين سمّاهم الإمام بأهل جابلقا وجابرسا ، وهم خلقٌ من خلق الله تعالى ذو حضارات متطورة جداً ادخرهم الإمام المهدي ذخراً له في آخر الزمان ، خصوصاً أنّه (عجّل الله تعالى فرجه) سينزل من السماء في سبع قبابٍ من نورٍ في النجف الأشرف . ومعنى (قبابٍ من نورٍ) : هي مركبات متطورة جداً يغطي هيكلها أنوار ساطعة ، وهذه القبب تعتمد في وقودها على طاقةٍ نورانية أو مغناطيسية .
    عَنْ الْإِمَامِ الْبَاقِرِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
    «إِنَّ الْقَائِمَ (عَجَّلَ اللَّهُ تَعَالَى فَرَجَهُ يَنْزِلُ فِي سَبْعِ قِبَابٍ مِنْ نُورٍ ، لاَ يُعْلَمُ فِي أَيِّهَا هُوَ حِينَ يَنْزِلُ فِي ظَهْرِ اَلْكُوفَةِ» . (تفسير العياشي : ج1، ص103.)
    وَعَنْ الْإِمَامِ الصَّادِقِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) قَالَ :
    «إِنَّ لِلَّهِ تعالى مَدِينَةً خَلْفَ الْبَحْرِ ، سَعَتُهَا مَسِيرَةُ أَرْبَعِينَ يَوْماً لِلشَّمْسِ‏ ، فِيهَا قَوْمٌ لَمْ يَعْصُوا اللَّهَ قَطُّ وَلَا يَعْرِفُونَ إِبْلِيسَ وَلَا يَعْلَمُونَ خَلْقَ إِبْلِيسَ ، نَلْقَاهُمْ فِي كُلِّ حِينٍ فَيَسْأَلُونَّا عَمَّا يَحْتَاجُونَ إِلَيْهِ وَيَسْأَلُونَّا الدُّعَاءَ فَنُعْلِمُهُمْ ، وَيَسْأَلُونَّا عَنْ قَائِمِنَا مَتَى يَظْهَرُ ، وَفِيهِمْ عِبَادَةٌ وَاجْتِهَادٌ شَدِيدٌ ، وَلِمَدِينَتِهِمْ أَبْوَابٌ مَا بَيْنَ الْمِصْرَاعِ إِلَى الْمِصْرَاعِ مِائَةُ فَرْسَخٍ ، لَهُمْ تَقْدِيسٌ وَاجْتِهَادٌ شَدِيدٌ ، لَوْ رَأَيْتُمُوهُمْ لَاحْتَقَرْتُمْ‏ عَمَلَكُمْ ، يُصَلِّي الرَّجُلُ مِنْهُمْ شَهْراً لَا يَرْفَعُ رَأْسَهُ مِنْ سُجُودِهِ ، طَعَامُهُمُ التَّسْبِيحُ وَلِبَاسُهُمُ الْوَرَعُ‏ وَوُجُوهُهُمْ مُشْرِقَةٌ بِالنُّورِ ، إِذَا رَأَوْا مِنَّا وَاحِداً احْتَوَشُوهُ وَاجْتَمَعُوا إِلَيْهِ وَأَخَذُوا مِنْ أَثَرِهِ مِنَ الْأَرْضِ يَتَبَرَّكُونَ بِهِ ، لَهُمْ دَوِيٌّ إِذَا صَلُّوا أَشَدَّ مِنْ دَوِيِّ الرِّيحِ الْعَاصِفِ ، فِيهِمْ جَمَاعَةٌ لَمْ يَضَعُوا السِّلَاحَ مُنْذُ كَانُوا يَنْتَظِرُونَ قَائِمَنَا ، يَدْعُونَ‏ اللَّهَ أَنْ يُرِيَهُمْ إِيَّاهُ ، وَعُمُرُ أَحَدِهِمْ أَلْفُ سَنَةٍ ، إِذَا رَأَيْتَهُمْ رَأَيْتَ الْخُشُوعَ وَالِاسْتِكَانَةَ وَطَلَبَ مَا يُقَرِّبُهُمْ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى ، إِذَا احْتَبَسْنَا ظَنُّوا أَنَّ ذَلِكَ مِنْ سَخَطٍ ، يَتَعَاهَدُونَ السَّاعَةَ الَّتِي نَأْتِيهِمْ فِيهَا ، لَا يَسْأَمُونَ وَلَا يَفْتُرُونَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ كَمَا عَلَّمْنَاهُمْ ، وَإِنَّ فِيمَا نَعْلَمُهُمْ مَا لَوْ تُلِيَ عَلَى النَّاسِ‏ لَكَفَرُوا بِهِ وَلَأَنْكَرُوهُ ، يَسْأَلُونَنَا عَنِ الشَّيْ‏ءِ إِذَا وَرَدَ عَلَيْهِمْ مِنَ الْقُرْآنِ وَلَا يَعْرِفُونَهُ‏ ، فَإِذَا أَخْبَرْنَاهُمْ بِهِ انْشَرَحَتْ صُدُورُهُمْ لِمَا يَسْمَعُونَ‏ مِنَّا وَسَأَلُوا اللَّهَ طُولَ الْبَقَاءِ ، وَأَنْ لَا يَفْقِدُونَا وَيَعْلَمُونَ أَنَّ الْمِنَّةَ مِنَ اللَّهِ عَلَيْهِمْ فِيمَا نُعَلِّمُهُمْ عَظِيمَةٌ .
    وَلَهُمْ خَرْجَةٌ مَعَ الْإِمَامِ إِذَا قَامَ ، يَسْبِقُونَ فِيهَا أَصْحَابَ السِّلَاحِ مِنْهُمْ وَيَدْعُونَ اللَّهَ أَنْ يَجْعَلَهُمْ مِمَّنْ يَنْتَصِرُ بِهِ لِدِينِهِ‏ ، فِيهِمْ كُهُولٌ وَشُبَّانٌ ، إِذَا رَأَى شَابٌّ مِنْهُمُ الْكَهْلَ جَلَسَ بَيْنَ يَدَيْهِ جِلْسَةَ الْعَبْدِ لَا يَقُومُ حَتَّى يَأْمُرَهُ ، لَهُمْ طَرِيقٌ هُمْ أَعْلَمُ بِهِ مِنَ الْخَلْقِ إِلَى حَيْثُ يُرِيدُ الْإِمَامُ ، فَإِذَا أَمَرَهُمُ الْإِمَامُ بِأَمْرٍ قَامُوا عَلَيْهِ‏ أَبَداً حَتَّى يَكُونَ هُوَ الَّذِي يَأْمُرُهُمْ بِغَيْرِهِ ، لَوْ أَنَّهُمْ وَرَدُوا عَلَى مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ مِنَ الْخَلْقِ لَأَفْنَوْهُمْ فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ ، لَا يَخْتَلُّ الْحَدِيدُ فِيهِمْ‏ ، وَلَهُمْ سُيُوفٌ مِنْ حَدِيدٍ غَيْرِ هَذَا الْحَدِيدِ ، لَوْ ضَرَبَ أَحَدُهُمْ بِسَيْفِهِ جَبَلًا لَقَدَّهُ حَتَّى يَفْصِلَهُ ، يَغْزُو بِهِمُ الْإِمَامُ الْهِنْدَ وَالدَّيْلَمَ وَالْكُرْكَ‏ وَالتُّرْكَ وَالرُّومَ وَبَرْبَرَ وَمَا بَيْنَ جَابَرْسَا إِلَى جَابَلْقَا ، وَهُمَا مَدِينَتَانِ ، وَاحِدَةٌ بِالْمَشْرِقِ وَأُخْرَى بِالْمَغْرِبِ ، لَا يَأْتُونَ عَلَى أَهْلِ دِينٍ إِلَّا دَعَوْهُمْ إِلَى اللَّهِ وَإِلَى الْإِسْلَامِ‏ وَإِلَى الْإِقْرَارِ بِمُحَمَّدٍ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ) ، وَمَنْ لَمْ يُقِرَّ بِالْإِسْلَامِ وَلَمْ يُسْلِمْ قَتَلُوهُ حَتَّى لَا يَبْقَى بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَمَا دُونَ الْجَبَلِ أَحَدٌ إِلَّا أَقَرَّ
    » . (البحار : ج27، ص41. عن كتاب بصائر الدرجات.)

  2. #2
    من المشرفين القدامى
    فلسفة نص
    تاريخ التسجيل: December-2014
    الدولة: بلاد الرافدين
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 18,275 المواضيع: 1,547
    صوتيات: 197 سوالف عراقية: 329
    التقييم: 13333
    مزاجي: هادئ
    المهنة: أعمال حره
    أكلتي المفضلة: تمن ومرق
    موبايلي: Honor 10X Lite
    آخر نشاط: منذ يوم مضى
    مقالات المدونة: 102
    شكرا جزيلا لمجهودك
    بارك الله فيك موضوع مميز أحسنت

  3. #3
    صديق فعال
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن هاشم مشاهدة المشاركة
    شكرا جزيلا لمجهودك
    بارك الله فيك موضوع مميز أحسنت
    شكراً جزيلاً لمرورك الأروع يا غالي أنرت *

  4. #4
    من أهل الدار
    الماء العذب
    تاريخ التسجيل: March-2015
    الدولة: العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 12,094 المواضيع: 200
    صوتيات: 14 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 15654
    مزاجي: متقلب
    المهنة: مهندس زراعي
    أكلتي المفضلة: السمك
    موبايلي: صرصور
    مقالات المدونة: 6
    ياقائم أل محمد ص

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال