طغاة اليوم أسوأ بكثير من طغاة الأمس... انهم يقتلونكم وانتم أحياء.
كان الوطن سجناً ولم يكن فندقاً ، اضطرّنا سجّانينا ان نهرب من ذاك السجن لنعيش بأمان.
ذهب الدكتاتور وجاء الذليل الخسيس الطفيلي الذي يمصّ دمائكم ويسلب خيراتكم وانتم تبتسمون.
اتطلب منّا نحن الشيوخ ان نحارب نيابة عنكم ايها الشباب؟!
علينا النصح والإرشاد وعليكم الهمّة والعماد