صفحة 9 من 54 الأولىالأولى ... 78 9101119 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 81 إلى 90 من 540
الموضوع:

نص تفاعلي - الصفحة 9

الزوار من محركات البحث: 259 المشاهدات : 38707 الردود: 539
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #81
    من أهل الدار
    ملائكة وشياطين
    تاريخ التسجيل: November-2012
    الدولة: في المنفى
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 21,968 المواضيع: 3,683
    التقييم: 9505
    مقالات المدونة: 66
    [QUOTE=شيفرة دافنشي;780249]

    2 ـ هدوء الكون / ما كتبته جميل .. لكن أليس من المبكر التكهن بل والجزم بأنه يحبها ؟ لمَ الحب ؟ أليس من المستعجل أن نشخص العلاقة بينهما على هذا الشكل ؟ كل ما ظهر لنا من النص أنه يثيره ذكاؤها .. ولديه فضول تجاه شخصيتها .. هنا يكون مستعجلاً جدا أن يكون أحبها أو حتى يعاني الحب ويكابده بالبكاء .. نتيجة مستعجلة .. جداااا .. ما أعجبني حقاً هي شعرية الجمل التي تكتبينها .. أرجو منك ملاحظة ما تكتبه في المستقبل .. كل الود .. تقييمي .


    هو حبها من اول نظرة لهذا كان الحب سريع ،،واحنا بعصر السرعة
    مو

  2. #82
    من أهل الدار
    ملائكة وشياطين
    وعندها قررت ان لاأُبالي بماسيقع اثناء محاولتي فتح الباب لها لكن حتماً ادركت انه لامجال للكلام ،،والذي سيقع لابد منه. ولامفر لما صدر مني سابقاً

    انتابني شعور مريض بإن أُبرر لها مافعلته وان اقول بإني كنت مريض وراودتني افكار جنونية وصرت لاارى ولااسمع ولااعرف ماذا جرى هل ستتقبل ماساأقوله

    ام تفر هاربة كالعادة ،، ياالهي احترت بهذا ومن أين سابدأ وهل تنتهي القصة على خير أم هناك حلقات متواصلة من العذاب ومن ما ساأُعانيه مستقبلاً،،

    جلست قليلاً لأفكر قبل ان تمتد يدي لفتح دفاتري ،،رويداً عانقت افكاري حلول وسطية لابد منها وحينئذ فكرت ان اذهب مسرعاً لها واقول لها الذي يسكن قلبي،،

    ولازال جرس كلماتِها يدق في إذني بجنون واسمع ندائِها !..

    هل مللت مني ياهذا؟؟ أما زلت تفكر في حكاية حتى تلقيها إلي وعندما سمعت كلماتها ترن في عقلي ،، اسرعت

    وفتحت الجهاز
    وحينها لم اتفوه بِكلمة وعانقتها بِخواطري التي نثرتها بين صفحات مدونتها .. ودموعي

    تنزل فرحاً ام حزناً لااعرف ،، المهم اني الآن معها وبِجانِبها ،،


    التعديل الأخير تم بواسطة هدوء الكون ; 22/February/2013 الساعة 11:32 am

  3. #83
    من المشرفين القدامى
    ما وراء اللون
    تاريخ التسجيل: September-2012
    الدولة: Great Iraq
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 4,684 المواضيع: 204
    صوتيات: 5 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 3051
    مزاجي: Quiet
    المهنة: schoolmistress ...Unemployed
    موبايلي: Galaxy S 2
    مقالات المدونة: 77
    شدني الأمر كثيراً وزاد تعلقي وشوقي لمعرفة ما سوف اكتشفه عن هذه الإنسانة المبهمة القابعة في الطرف الأخر من العالم .... فعلى الرغم من بعد المسافات التي بيننا ... إلا أنها تقبع أمامي ليس بيني وبينها إلا شاشة زجاجية ملونة ...
    في أحياناً كثيرة يشدنا الآخرون ممن تسحرنا عقولهم وأناملهم وقوة قدرتهم على التعبير عما يجول في خواطرهم ... فنبدأ برسم صورهم بين حدقات العيون التي تتاملهم بشغف ... فاخذت اطرح على نفسي أسئلة كنت اتمنى ان اجد اجابة لها ... كيف يا تُرى هي تكون ... هل هي طويلةٌ أم قصيرة ؟؟؟ ... هل هي جميلةٌ أم بشعة ؟؟؟
    ... ما سرُ هذا الذكاء الذي شدني لها وأنا من أنا واحسبني لا اتاثر بمن يأتي أو يذهب !!! ... واتعبتني كثرة التفكير بكيفية الرد على سؤالها الذي أحرجني ولم اعتد على الهزيمة أمام احد لو طرح عليَّ سؤال !!! ...
    كنتُ اخالني لا اهزم
    ...
    استللت سيكارتي وأشعلت نارها وأخذت أتجول في أركان غرفتي علي أجد ما يوصلني إلى رداً يشفي غروري ،،، ويفحم آنسة الشاشة الافتراضية ...

  4. #84
    من اهل الدار
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: ارض الانبياء
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,942 المواضيع: 971
    صوتيات: 43 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 4546
    مقالات المدونة: 9
    قد شدني الموضوع كثيرا
    ماشاء الله اقلام مبدعة سلمت ايديكم
    احب ان اشارك معكم فقط مشاركة
    فانا من عشاق الادب ولست بكاتبة

  5. #85
    من اهل الدار
    عندها تعالت من فؤادي ضحكة معلولة..... انى لك بافحامها يامغرور
    حقا كيف لي بافحامها وهي من احرقتني بنيران الشوق لمعرفة هي من تكون
    انا ماعدت انا..... انا اصبحت رمادا يتطاير كتطاير الحروف
    قد ضيعت ارقامي وضيعتُ الحروف هي من اخذتها مذ جعلت حتى صمتها كلام
    لكن يجب ان اعود للمواجهة فغروري لايستسلم لغرورها

  6. #86
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: ميسان الجميله
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 23,020 المواضيع: 1,271
    صوتيات: 207 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 9673
    مزاجي: بين دمعه وابتسامه
    المهنة: وزيرة الماليه لبيتنا
    أكلتي المفضلة: الكباب وكم اكله
    موبايلي: كلاكسي نوت 2
    آخر نشاط: 15/September/2024
    مقالات المدونة: 5
    ننتظر القادم

  7. #87
    ★ملك★
    رآقَيّة آلَمِشّآعر
    تاريخ التسجيل: November-2010
    الدولة: AlMoSt THeRe
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 11,499 المواضيع: 1,281
    صوتيات: 449 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 5038
    مزاجي: Don’t Know
    المهنة: Teacher
    أكلتي المفضلة: Anything delicious
    مقالات المدونة: 19
    وأستمرتْ تساؤلاتي عنها..حتى إني أهملتُ قراءة الكتب الأخرى..كأن هذا العالم هو الكتاب الوحيد المفتوح أمام عيني
    وصرتُ أكثر تشوقاً لما ستكتبهُ تلكَ المرأة من أسئلة في الأيام القادمة على تلك الصفحاتِ..خلتُ أنها من كوكبٍ يرأسهُ القلم..حيث كلما رأيتها
    قتلني فضولي لحروفها الماسية..كان هنالك في عقلي كمٌ هائل من الأسئلة وخيالٌ أرهقني عن كيفية خُلق كفيها
    اللتان تَشعان بالنور المُتخفي بين كلماتها في طيات الرسائل..سؤالها رمى بي في متاهةٍ لا أبوابَ لها..
    فجأة سمعتُ صوتاً قادماً من الخارج , صوتاً يشبهُ ألحان كلماتها التي لا تفارقُ مسامعي..
    فتحتُ نافذة غرفتي وأذا بأمطارٍ تهطل بغزارة..ذكرّني هذا المشهد بحروفها التي أمطرتها على أرض
    ذلكَ العالم الأفتراضي..في تلك الأثناء أنتابني شعور بالحيرة كيف أجيبها؟؟..كيف أُبحر في مكامن أسرارها اللامتناهية؟..جلستُ لأفكر وبيدي كوب قهوتي المعتاد أُردد بيني ما بين نفسي..الآن حان المساء
    سأجيبها غداً..عندما تطلُ الشمس بوجهها علينا..لكن يا ترى هل جوابي سيكون مُقنعاً لأسئلتها الذكية؟؟
    يا ربّ السماء!! الى متى سيبقى هذا التردد الذي يسكنُ صميمي؟؟؟


  8. #88
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 17,449 المواضيع: 13
    صوتيات: 100 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 16328
    آخر نشاط: منذ 4 أسابيع
    لم اشأ الدخول الى رأسي كي لا اكون حلقة مفرغة اخرى فما زادت حروفها الرأس الا تكوّراً .. اشتعلت سيكارتي سبحت منها نفساً عميقاً خزنته في رأتي ما استطيع من كتم الانفاس ثم اطلقته دفعة واحدة حتى كاد وجعي ينطلق اثره .. استحضرت طقوسي كاملة لم انتقص شيئاً منها سوى اللعب باشباه الحروف والتكلم بلغة رامزة ... تخليت عنها فليس لي ان ابني لغة رامزة فالامر لا يحتمل رموزاً اخرى .... انطلقت مع حلقة الدخان الكثيف المنطلق من فمي باتجاه حروفها وهالني ما قرأت ... اذ وجدت كلمات هي بعض حدود لخارطة تتماهى بين رأسين لافق مستقيم تارة ليوازي انحناءه تارة اخرى ( ليس للالق ان ينطفأ لحظة عندما تنقاد وجوهنا لما سيتم نيله في النهاية .... الوجه ليس الا مساحة واسعة من التساؤلات .. تنشأ وطناً ... لا علاقة بين تقاسيمه .. يُرغم على التعايش مع بعضه قسراً... مع انها ليست على طرفي نقيض ... وجوهنا لا نمتلكها بارادتنا ولذا فنحن مرغمين الا نزيح عنها غبارها فتظهر وكأنها دخيلة علينا او اننا فشلنا باختيارها .. انها لا تمثلنا لانها غيبوبة جاثمة على رؤوسنا ........... ) ...
    هالني ما قرأته ... حروفها لم تلق مني جواباً .. مذهلة هي .. بحيث انني تركت سيكارتي تعبث باصابعي حتى توارت بينها ورجوت للحظة لو اني القي القبض على قلمها واحاكمه على هذا التيه الذي اغرقني فيه دون سابق معرفة او انذار حتى بل قذفني فيه دفعة واحدة لم ينتظرني حتى الملم رأسي الذي بعثره وحيه الاول .........

  9. #89
    ★ملك★
    رآقَيّة آلَمِشّآعر
    هذا أنـا مبعثرٌ عقلي على أرصفة الذكرى, كالرماد ..هي لم تتركْ لي مجالاً للمواجهة ولم أملك خياراً للأجابة ..
    أُبصر كل الأشياء من حولي..سيكارتي التي تنتظر تلك اليد لتُطفئها, أوراقي المُتعطشة للأجابة وقلمي الصامت الذي جعلني أستبدلهُ
    بقلمٍ آخر عسى أن ينطق بحضرتها..تمنيتُ لو أن قلمها يكون ضيفاً عندي ولو لخمس دقائق لكي أُشبع أوراقي وأُخبر قلمي الأصمْ عنه..على أية حال,أتى الصباح التالي مُبعثراً خيوط الشمس هنا وهناك..فتحتُ عيني وكان أول الصبح أفكار,لهفة و ضياع بسبب ذات القلم الذي لا يمتلك الأجابة الشجاعة .. كيف أداوي هذا القلم وأنقذهُ من ضياعهِ وكيف أغرسُ بذور الذكاء والفطنة بعقله .. بل كيف سأقنعهُ بأن يتمهل ولا يتهور بالحديث معها؟؟

    التعديل الأخير تم بواسطة ღالبرنسيسةღ ; 22/February/2013 الساعة 2:30 pm

  10. #90
    من المشرفين القدامى
    ما وراء اللون
    حاولت أن الملم شتاتي المبعثر واستجمع قواي التي خارت وأنا تسوقني هواجسي وأفكاري ... فجلست مستقيما على الكرسي وأطلقت زفرة قوية من نفسي الذي حبسته بعد أن سحبته من سيكارتي للمرة الثانية والتي ذابت بين اصابعي وتحولت الى رماد دون ان اعي وانا مشدوه بين لمسات حروفها .... عليَّ اهدءا لأواجه تلك المخلوقة ... مددت يدي إلى حاسوبي لأبحث عنها وأفاصلها .... ولكنني بعد كل هذا العناء وتلك الأنفاس المقطوعة التي يملاها دخان السكائر ... لم أجدها وتمنيت لو انها كانت حاضرة لاجد عندها ما قد يبلُ رمقي ويروي تعطشي ولهفتي لمعرفة ما يجول في خاطرها وما تخبئ عنا من دهاء حبر قلمها الذي يمكر بي وبالآخرين فلازالت تلك العبارات التي تطلقتها عنواناً لمواضيعها تشدني ....!!! وبقوة
    التعديل الأخير تم بواسطة Tulip ; 22/February/2013 الساعة 4:00 am

صفحة 9 من 54 الأولىالأولى ... 78 9101119 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال