صفحة 40 من 54 الأولىالأولى ... 303839 40414250 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 391 إلى 400 من 540
الموضوع:

نص تفاعلي - الصفحة 40

الزوار من محركات البحث: 258 المشاهدات : 38528 الردود: 539
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #391
    من أهل الدار
    المتماهي
    تاريخ التسجيل: September-2010
    الدولة: ميسان
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 30,883 المواضيع: 301
    صوتيات: 90 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 31880
    المهنة: دكتوراه/ نقد حديث
    موبايلي: Ultra s24
    مقالات المدونة: 130
    جميل ما قرأته هنا .. لكن في حلقة ما لم يستثمر أحدكم الحدث الذي أكملته برنسيسة بورود البطل وصديقه للأمسية الأدبية في الحديقة .. عموماً لا يمكن الاستدراك الآن .. واصلوا كتابتكم .. أحزنني أن البطل آل إلى هذه الحال .. لا سيما وأنني سلمته إلى نساء لا ترحم هههههه .. ولولا تدخل الدكتورة فيري .. لكنا الآن في مغتسل من مغتسلات النجف الأشرف ههههه

  2. #392
    من أهل الدار
    المتماهي
    هههههه ... أكتبي ساد بيرد .. يبدو أن الأصدقاء أعطوك أماناً ههههه

  3. #393
    ★ملك★
    رآقَيّة آلَمِشّآعر
    تاريخ التسجيل: November-2010
    الدولة: AlMoSt THeRe
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 11,499 المواضيع: 1,281
    صوتيات: 449 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 5038
    مزاجي: Don’t Know
    المهنة: Teacher
    أكلتي المفضلة: Anything delicious
    مقالات المدونة: 19
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيفرة دافنشي مشاهدة المشاركة
    جميل ما قرأته هنا .. لكن في حلقة ما لم يستثمر أحدكم الحدث الذي أكملته برنسيسة بورود البطل وصديقه للأمسية الأدبية في الحديقة .. عموماً لا يمكن الاستدراك الآن .. واصلوا كتابتكم .. أحزنني أن البطل آل إلى هذه الحال .. لا سيما وأنني سلمته إلى نساء لا ترحم هههههه .. ولولا تدخل الدكتورة فيري .. لكنا الآن في مغتسل من مغتسلات النجف الأشرف ههههه
    تواجدك اجمل ...اي صحيح محد كمل بعدي...ههههههه
    الله يخليج النه دكتورة عالجتي البطل بسرعة ههههههه

  4. #394
    من المشرفين القدامى
    ما وراء اللون
    تاريخ التسجيل: September-2012
    الدولة: Great Iraq
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 4,684 المواضيع: 204
    صوتيات: 5 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 3051
    مزاجي: Quiet
    المهنة: schoolmistress ...Unemployed
    موبايلي: Galaxy S 2
    مقالات المدونة: 77
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ღالبرنسيسةღ مشاهدة المشاركة
    اكولج صدك مرات يجيني بوري ع الراس فيت..ابو الانشين من ابدي اكتب بالموضوع والكي بعدين واحد مقتبس قبلي
    اكتبي اكتبي بعد اخيتج ..
    تسلمين يا روح اختج ... اي والله اني اكثر من مرة اتعرض لهذا الموقف اكتب ويتضح غيري منزل نص قبلي واشوف كتابتي مامطابقة للي قبلي واحذف النص

  5. #395
    من المشرفين القدامى
    ما وراء اللون
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fairy touch مشاهدة المشاركة
    لا ادري كم مضى عليهما مغلقتين ....
    لكن نور النهار ....و وجه احمد و هو جالس على كرسي في طرف السرير ....و ابتسامته العريضة التي استقبل بها عودتي للصحو ....كونت صورة انبأتني بمرور ساعات على غيابي الاضطراري عن اليقظة ....
    - ( صباح الخير ).....و شعرتُ بيد رقيقة تمسك بمعصمي مطمئنة ....
    كانت بالقرب مني ممرضة لم ارها بالامس ....بدت ممشوقة القوام من حيث استسلمتُ لرقادي ...
    اكملت خطوات عملها ...و وجهت الحديث لأحمد : لا داعي للقلق ...هو بخير اليوم ...كانت نوبة انخفاضٍ حاد في الضغط ..لابد انه كان يهمل نفسه في الاونة الاخيرة ....
    الطبيب في طريقه اليكم ...و اظن انه سيسمح له بالمغادرة ...
    سمعت احمد يشكر اهتمامها ....فيما لم احول بصري عن وجهها الجميل ....احسست بالسعادة و انا الامس بروحي صباحاً يحمل وجوها جميلة و اخرى صديقة ...
    ....و اغمضتُ عينيّ انغماساً في الفكرة....
    - (ما الامر ؟...لماذا يبدو عليك الوهن هكذا ؟...انت شاحب ...و لابد انك قد اهملت نفسك كما قالت ....حتى ملابسك تبدو فضفاضة ...
    انا اعرفك جيداً حين يشتعل جنونك بشيء ما ...تحرق السجائر و تحرق نفسك بالقهوة فقط ....ترى ما الجديد هذه المرة ؟)
    ذكرني كلام احمد بصورتها على الحائط ...و تبسمت .........
    سألني احمد ما سر ابتسامتي تلك ... فأومأت براسي لاشيء ... لح علّي بان انوه له عما يجول في خاطري ... ولكني لا أخفي شعرت بالخجل ....
    ما عساني أقول له ... هل أقولَ لهُ إن قلبي يهفو لتك الآية التي لم تنزل ولا في سورة ... هل أقول له إن عقلي شتته التفكير في ما وراء الخيال ... هل أقول له إني رسمت صورة على لوح بشيء من الفحم الأسود من محض خيالي وأخذت امني نفسي معها الأماني ... هناك أقوالٌ كثيرة ليتني أستطيع إن أبوح بها لأحد ولكن خفت على نفسي وعلى هيبتي التي أصبحت مقرونةً بتلك الإنسانة الشبحية التي أصبح ظلها يرافقني كما روحي والتي نسجت أعشاش خيالها في كياني وأصابني بالهزال ... فانا ألان سجينها وسجين ذلك ألوح ... أخذت عينان ترمقان تلك الممرضة وهي تتحرك بتلك الخطوات الرشيقة ممتلئة بحيوية المنقذ الذي يحاول المساعدة ولباقة المتحدث في شرح حالة المرض ومسبباتها ...مما جعلني أتذكر سيدة الكلمات حين تقوم بالشرح والتبرير ووضع المسميات لتوضيح الصورة للمتلقي ... لكن خيالي المريض كما جسدي أخذ يسول لهُ شيطانه ماذا لو أنها كانت هي ... ؟؟؟
    هل ياترى قد تكون القصدية لعبت دورها هنا ...؟؟؟ وان القدر هو من جعلني امرض لكي التقي بها هنا ...؟؟؟
    لكني سرعان ما أفقت من خيالاتي المريضة تلك على صوت أحمد وهو يناديني ... ما بالك يا صديقي لم تسهب بالنظر إن الطبيب يقف فوق راسك يحدثك وأنت غير أبه له ... استرجعت نظري إليه والى الطبيب فاعتذرت لهما عن شرودي ... فابتسم الطبيب حينها وقال لي ... لولا معرفتي بإعراض ما يصيبك ألان من مرض لقلت انك عاشق ... فملامح العشق تبدو عليك ... ما بالك يا رجل لِمَ كل هذا الوهن ... إن كلما يصيبك هو أعراض ضغط منخفض فقط ... فلما أنت هكذا انهض هيا انهض من رُقادك هذا فلا بأس عليك قم واجمع أشياءك واخرج إلى البيت فأنت في تحسن ألان وليس من داعي لبقائُك هنا ... ضحكنا جميعاً مما قاله الطبيب ... وأمر أحمد أن يأخذني إلى مطعم جيد ويطلب لي غداء دسماً مع كوب من الشاي لكي استعيد قواي ... خرجنا من باب المشفى ... ركبنا السيارة ونحن نقصد المنزل بعد أن ألح احمد بان يدعوني إلى المطعم لكني رفضت لأني لم أكن في وضع يسمح لي بدخول مكاناً عاما فقد كان شكلي غير مرتب وملابسي مجعدة من أثر النوم واخذ احمد يمطرني بأسئلته التي لم تتوقف ملحً علّي بالإجابة ... فأجبته ليس هناك شيء سوا إني مرهق من ضغط العمل ... فأشاح لي بإصبعه ... ضغط العمل ... !!!
    أنت يفعل بك العمل كل تلك الأفاعيل وأنت من أنت ... !!!
    أنت لم تَكلَ يوماً قط ... فقد قضيت نصف عمرك بالعمل لم أعهد عليك مثل هذا الشحوب والتعب ولم ترقد يوماً من مرض ... فقد مررت بأزمات كثار ولم يصب الوهن عزمك ... أراني يا صديقي بعد ان هز رأسه مبتسماً ... انظر إلى ما وراء الجبل ... وما وراء الجبل ذاك يُشير إلى وجود امرأة ... وضحك بصوت عاليً وهو يخزني بيده في جنبي أليست امرأة بالله عليك قل هااااا ... فأبديت إنكاري الشديد وأنا صادق في انكاري هي لم تكن امرأة ... فانا ما اعتبرتها امرأة ... هي فقط عندي محض خيال أرقني هي جنية لا تظهر إلا لي ولو إني حدثت أحدا عنها لكان استخف بي ... وهذا ما يدعوني إلى السكوت وعدم مشاركة احد بما يجول في نفسي

  6. #396
    من أهل الدار
    المتماهي
    توقف
    حسناً هنا نتوقف .. لنرتب النص .. إنتظروني حتى الغد .. مودتي لكم

  7. #397
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 17,449 المواضيع: 13
    صوتيات: 100 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 16328
    آخر نشاط: 19/November/2024
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ღالبرنسيسةღ مشاهدة المشاركة
    أختصرتُ خطواتي رغم المسافات الطويلة..وبسبب تلكَ السرعة العمياء نسيتُ أن اخذ محفظة نقودي لأستأجر سيارة توصلني في الوقت المناسب..أجبرتني قدمي على الصمود
    وبدأتْ قدمي ترشدني الى مكان لا أعرف اين يكون..لا أعرف عنه سوى أنه مكاناً تنبعثُ منهُ الحياة..مليء بالأخضرار صادفني رجل كبير في السن لم يستطع عبور الشارع بسبب الأزدحامات المرورية
    كنتُ أريد أن اساعده وعقلي غارقاً في التفكير بالموعد..مشيتُ ثم رجعت أليه ومسكتُ يده..ونقلتهُ للجهة الأخرى..قال لي بضع كلمات " لا تكنْ عجولاً فأن أجمل الأشياء تلك التي تأتي بالصدفة يا بني"..وفقك الله..لم ينطقْ لساني بعد سماع هذه العبارة اي جواب..لا أعلم ربما رآني على عجلةٍ من أمري؟؟..ربما هي تلك الصدفة التي عشتُ لحظاتها بين الفضول والأنتظار..أنتظار تلك السيدة الذكية
    ..ويا للصدفة الجميلة الأخرى بينما كنتُ أمشي واذا بصديقي أحمد يناديني من سيارته..قائلاً: ما بك
    اليوم ؟؟ لست على طبيعتك؟؟ ملابسك ليست مرتبة؟؟..هل ذهبتْ أناقتك مع أيام الجامعة..(ويبتسم)..أجبتهُ يا صديقي تأخرتُ على موعد في ساحة خضراء ...سألني على المكان لكي يوصلني
    لكنني أخبرتهُ بأنه في مكان ما..أستغربَ هذا الوصف لكنهُ لم يجعلني أقنطُ في البحث وساعدني..
    وصلنا لساحة كبيرة بدا فيها أزدحام الناس..فقلت له هذا المكان لا يوجد غيره..نظراتهُ كانت توحي لي
    بأنني أتصرف بجنون..!!..دخلنا الحفل وأتخذنا مقاعداً للجلوس..ولا يوجد غير الفضول الذي رُسم على وجهي وعلامات الأستفهام تدور حول رأسي بحثاً عن الأجابة..

    اجابة تغني هذا الرأس وتوقفه عن الدوار .... وما هي الا لحظات حتى ابتدأ الحفل وصعد مقرر الجلسة ماسكاً كتاباً بطعته الاولى ليُنباَ الحاضرين بمن سيقدم قصته معرِفاً به بطريقة تبدو غريبة بعض الشيء .... طريقة لم تغب عني اطلاقاً ... احسست بغرابتها قريبة مني بل اني اعيش فيها .... وبدأت كلماته وكأنها مسارٌ لحياتي بل انعطافة لهذا المسار .... ما ابدعه حين يرسم لي مساراً منعطفاً بلحظة واحدة .... حتى اخذت شفتاي تردد معه ما يقول ( قد تبدو الأشياء في حقيقتها على عكس ما نتصور تماماً ، العالم كمـا نتصوره قـد يخدعنا بشكل لا يمكن تصديقه ) بلا وعي اردد معه ... وبلا وعي ابصرتها تتسلق المنصة بمشية الواثق ونظرة عين لم تصوب حدقتها الا عليّ .... وبلا وعي تماماً صرخت واقفاً وسط الحاضرين ( ـ انها هي ) ... بين دهشة الحاضرين وابتسامتها وبين احساسي بمن حولي طوق فرحتي خجلاً جلست موزعاً بين الكرسي وهو يشدني اليه وبين جنون يدفعني الى الصعود لها لافرغ كل دوار رأسي عليها وبين يديها ...... وبين هذا وذاك قطعت كلماتها انين الصمت في رأسي ....
    (( هكذا هي الاشياء تتشظى بين اعيينا فنبصر بعضها بحقيقة البعض الآخر الا اننا لا نرسم منها كاملة الا صورة مغرر بها ... صورة اخرى لا تمت بصلة للصورة الاصلية للاشياء ..........) .
    تسمرت على الكرسي طوال الجلسة وحتى بعد ان انتهت وبدأ الحاضرون بالتجمهر حولها بقيت ازيد سرعة الدوران في رأسي لتفرغ كل الفراغ الذي احتواه ليستعد لفراغ آخر لم اشعر بمن حولي بيد اني اشعر بظلّ يتطاول بين الجمع ... اشعر بأن وجهي المعلق في ملفي الانترنيتي قد انصفني اليوم فصار لي علامة دالة على انعطاف آخر .. اشعر بامرأة وقفت امامي لتدعوني الى جلسة اخرى من نوع آخر ......
    ــ تعبت ؟؟
    ــ كثيراً ... ما هذه المتاهة سيدتي ؟؟؟
    ــ متاهة ؟؟؟ بل هو عالمك سيدي .. الم تسمعني وانا اتكلم عن قصتي ؟؟؟
    ــ بلى سمعت .... ولكن لماذا انا ؟؟؟؟
    ــ لا اعرف ... لربما هو القدر... لكنه قدرٌ ممتع .... الم تحس بامتاعه ..
    ــ بلى احسست ..
    ( لربما كنت اغالط نفسي بامتاعه ولربما ليس ممتعاً بقدر ما كان مؤلماً ... لاول مرة افقد القدرة على توصيف الاشياء التي احس بها )
    ــ مندهش ؟؟؟؟ فيمَ تفكر ؟؟؟؟ كيف تلقيت رسائلي ؟؟؟؟
    اسئلة تسرعت في الاجابة عليها دون ان اسمح لرأسي باخذ قسطاً من الراحة لترتيب كلماته او بالاحرى اجاباته ...
    بل حاك لي اسئلة اخرى ... اسئلة لم اجنِ منها غير سؤال واحد ارتكز في راسي : من هذه الكائنة تحت ستار المعاني ؟؟؟؟؟


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميشال فوكو مشاهدة المشاركة
    من هذه الكائنه تحت ستار المعاني ؟ لابد لي من استفزاز بواطن احداثها وازمنة حوادثها ولايجدر بي الوقوف على اطلال الكلمات وبحث المعاني سأهجم بكل مفردات الانساق وألباب الرموز لاتبين منها حجم تداعي صورها المتابينه امتدت اناملي الى كيبورد ي ونقشت الجمله التاليه الصياغه ضالة الباحث عن الجمال والفنون اما ماسجلتيه ان الاعتذار هو الاختصارفدعيني سيدتي اقول ان الاعتذار هو بداية التواصل وانا هنا لااريد اعتذارا" بقدر حبي الجامح بتنسيق الرؤى لعل القادم سيكون بداية ازاحة الاوهام ورسم صور اللقاء في يقينيات رؤيتي ان الحياة غابة جميله تتسع لكل الاشياء هكذا تقترن النفائس وتتخبط الاحلام فلا تدع اسرافك في التناول يضيع عليك فرص الاسكتشاف وددت مرة اخرى ان اسجل لك براءة اختراع

  8. #398
    من أهل الدار
    باسقة الفيحاء
    تاريخ التسجيل: November-2012
    الدولة: البصرة
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 3,080 المواضيع: 132
    التقييم: 1952
    مزاجي: هادئة
    المهنة: قانونية
    أكلتي المفضلة: طبخ الوالده
    موبايلي: GALAXY S2
    آخر نشاط: 26/May/2024
    مقالات المدونة: 7
    حسنا ايها الدرر الّامعة في سماء الكلمات الرشيقة

    ها أنا عدت اليكم بعد مشاركتي الوحيدة في الرواية وقبل عدة صفحات

    تغيبت لفترة عن الرواية لاني لم اكن في مزاج جيد للكتابة المنمقة

    وتفاجأت بما خطته أناملكم الماسية وبالاحداث المشوّقة

    والان فقد عجبتني فكرة ليديا في حجز المقعد

    لذلك ارجو منكم السماح لي بحجز المقعد الذي يلي نشر النص بصورته الاخيرة مباشرة

    فقد كتبت مقطع من الرواية الاانني انتظر الصورة الاخيرة التي سينشرها الاخ دافنشي

    لكي ارتب الرواية على ضوء ذلك النسق

    لي عودة .....واياكم والخياااااااااانة هههههههههههههههه

  9. #399
    من المشرفين القدامى
    ما وراء اللون
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسمة الدرر مشاهدة المشاركة
    حسنا ايها الدرر الّامعة في سماء الكلمات الرشيقة

    ها أنا عدت اليكم بعد مشاركتي الوحيدة في الرواية وقبل عدة صفحات

    تغيبت لفترة عن الرواية لاني لم اكن في مزاج جيد للكتابة المنمقة

    وتفاجأت بما خطته أناملكم الماسية وبالاحداث المشوّقة

    والان فقد عجبتني فكرة ليديا في حجز المقعد

    لذلك ارجو منكم السماح لي بحجز المقعد الذي يلي نشر النص بصورته الاخيرة مباشرة

    فقد كتبت مقطع من الرواية الاانني انتظر الصورة الاخيرة التي سينشرها الاخ دافنشي

    لكي ارتب الرواية على ضوء ذلك النسق

    لي عودة .....واياكم والخياااااااااانة هههههههههههههههه
    أهلاً بكِ أيتها النسمة الرقيقة مرحباً بعودتكِ أفتقدناكِ بين هذه الاقلام المشرقة بالابداع
    أنا عن نفسي أعاهدكِ أمام الله والوطن بان لاأخونكِ وان لا أقفز الى المقعد الذي يلي الصورة النهائية للنص بعد ان يطرحه دافنشي
    لكن أختي لا تطوليها لان ما اضمن نفسي
    ههههههههههههه
    أهلاً بكِ مرة اخرى

  10. #400
    من أهل الدار
    باسقة الفيحاء
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sad bird مشاهدة المشاركة
    أهلاً بكِ أيتها النسمة الرقيقة مرحباً بعودتكِ أفتقدناكِ بين هذه الاقلام المشرقة بالابداع
    أنا عن نفسي أعاهدكِ أمام الله والوطن بان لاأخونكِ وان لا أقفز الى المقعد الذي يلي الصورة النهائية للنص بعد ان يطرحه دافنشي
    لكن أختي لا تطوليها لان ما اضمن نفسي
    ههههههههههههه
    أهلاً بكِ مرة اخرى
    ههههههههه ok

    بس أخاف يطول الاستاذ دافنشي وآنة من هسة نعست

    وباجر الصبح وراي طلعة وماأرجع الا بالليل

    والله يستر

صفحة 40 من 54 الأولىالأولى ... 303839 40414250 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال