جميل ما قرأته هنا .. لكن في حلقة ما لم يستثمر أحدكم الحدث الذي أكملته برنسيسة بورود البطل وصديقه للأمسية الأدبية في الحديقة .. عموماً لا يمكن الاستدراك الآن .. واصلوا كتابتكم .. أحزنني أن البطل آل إلى هذه الحال .. لا سيما وأنني سلمته إلى نساء لا ترحم هههههه .. ولولا تدخل الدكتورة فيري .. لكنا الآن في مغتسل من مغتسلات النجف الأشرف ههههه