هنا

[شيفرة دافنشي]

مرحبا بك ( أبو سجاد ) .. والشكر كله لك على الإطراء .. خالص الود صديقي

[شيفرة دافنشي]

الرائعان .. ميشال فوكو .. بريق الماس .. تزدادان روعة .. ما أجمل ما أضفتماه .. تقييمي .. تعتمد المشاركات

[شيفرة دافنشي]

ما هذا ليديا ؟!! هل تقودين اعتصاماً هنا ؟ إحذري سأقمع الاعتصامات بالقوة ههههههه .. ننتظر مشاركتك الرائعة ليديا .. وافر التقدير لك وللجمهور المعتصم معك

[ღالبرنسيسةღ]

وأنا سأنتظر ليديا أيضاً ههههه

[ليديا]

بريئة والله ما رميت لهذا ابدا تفاجات جدا لما حصل















































لكنه راق لي وبشدة

دعونا ناكل خبزا معكم هههههههههههههه

[ليديا]

بعد من أبدأ هل ميشال تابع البرنسيسة ؟؟؟ شعرت بالخيط انفلت من يدي بعد البرنسيسة

[شيفرة دافنشي]

من آخر مشاركة ليديا .. وافرالتقدير

[مواطن عراقي]

الاستاذ شيفرة دافنشي
احيي موضوعك الرائع بروعتك , لقد شحذت مواهب الكثيرين من الاصدقاء
اعتقد ان موضوعك هذا هو من اكثر المواضيع الهادفة التي رأيت في المنتديات
شكرا لك لانك جعلتنا نتعرف على مواهب الكثيرين التي بقيت خافية

[شيفرة دافنشي]

سيدي وصديقي الرائع مواطن .. ليس بمقدور لغتي أن تعبر عن الامتنان الذي تشعرني به .. أشعر بالفخر سيدي .. كن هنا دوماً لتصيرالصورة أجمل بك

[ليديا]

[QUOTE=بريق الماس;802852]توجهت مجددا الى سريري....
اليوم أخذت قسطا من الراحه كما اريد انا....
استيقظت في صفاء تام لا يشوبه تعكير..من احلام حديث نفس نتاج لما افكر فيه امس او حتى كوابيس غير مرغوب بها اطلاقا ......
علقت يداي على مقبض كوب قهوتي ،( الغريب كصاحبه) كما يحلو لاصدقائي ان يسموه ..
اليوم احتاج ان أدع روحي تقبع بسلام..نعم أحتاج لذلك ..
سأدع جلوسي امام تلك الشاشة الرشيقه ..خوفا من انفجار بركاني محددا بعد ان حشوت صندوقها الوارد ب ثرثرتي امس ...
وظللت اتسائل ..هل ما قلته امس يضر برجولتي؟؟؟؟
لماذا اتيت ؟!
لاشئ عندي ......
مجدااا اووه ...لازلت اتأبط الكثير..لم ،يتغيرشي[/QUOT

انتابني شعور يشبه التذمر... يقارب الاحتجاج ... هل تراني بت اسيرا لهذا العلبة الالكترونية السوداء ... اي سحر هناك يجتذبني؟؟ ... هل تراني بدأت ادخل في دوامتها وانسحب شيئا فشيئا الى عالم افتراضي ؟؟ .. الخيال لا يغني عن الواقع والحلم ابدا لا يحل محل الحقيقة ... هل نرتاح هناك دون هنا لاننا نحن من نختار ونصنع وان لم يعجبنا نغلق ونرحل ... أما من واقعنا فلا هروب .. ارسلت مندوبا من رأتاي يعبر عن ما يختلج في داخلي من آهات ودفاتر لا تريد ان تفتح و جدران ترفض ان تنهار .. حملقت طويلا في السقف ثم بسرعة انتبهت لنفسي .. اي سخافة هذه ..اني فعلا اصنع صورة مدعاة للشفقة ...حركت رأسي يمينا وشمالا لأقطع مسارا يريد ان يجتذبني الى متاهة لا تطاق .... قادم انا اليك ايها العالم الذي دوما كنت ارتاح فيك واستهلك الافكار والكلمات تماما كما الحلويات .. اصدقاء حسب الطلب ... مواضيع حسب الطلب ... وحياة حسب الطلب .. لولا ذلك الاستثناء .. نعم .. بالنسبة لي ظهر كاستثناء .. فهل تراني استطيع ان اجاري ذلك الاستثناء ام بسرعة تنفذ بضاعتي وأُلفظ بعيدا واعود وحيدا انا والسراب ....
شعرت بلذة وانا احوم حول هذه الهواجس الفارغات ... يا لني من مستهلك جبان ... لكن يروق لي ان استمر واتسمر على جدارها .. أفرغ شحنة واملأ بال ... يا إلهي .. ليس الان ... أرجوك لا تَقدُمي الآن .... لا لا لا ... عبثا أحاول .. عبثا استجدي واترجى ... ستقدم ويحلو لها القدوم .. ستسكن ويطيب لها المكوث ... لتجثم على صدري وتنؤوا بي عن كل العالم فتقذفني في بحر لجي من الآلام ... لم اعد أحتمل هذه الموجة من السعال تذكرني دوما بإغفالي لموعدي مع الطبيب .. ذلك الموعد السخيف ... إن كان طبهم وعلمهم وكل معارفهم قد حكمت بموتي بعد هنيهات فما جدوى صرف هذه الهنهيات في التمدد على الاسرة البيضاء هناك وانصاتهم لدقات قلب يتهاوى ويضمحل الى الممات ... بيد اني يوما بعد يوم أشعر بنبض قوي متجدد ... في داخلي صرخات تطلب الحياة .. تصم آذانها عن كل تلك التوقعات .. وتغمض عينيها عن تلك النظرات المشفقات ... فالحياة والممات بيد رب العباد .... عاد ذلك الصوت يلح داخلي يذكرني بابنة خالتي ماجدة لما كانت في السابعة عشر من عمرها قال لها الاطباء لم يبق لك الا شهر وتنتقلين الى رحمة الله .. اخرجوها من المستشفى قالوا لها دعي اهلك يشبعون منك واشبعي انت منهم ... واوصوا خالتي رحمها الله الا يُمنع عنها اي شيء تشتهيه ... مهما كان ... ابنة خالتي ماجدة تحضر الان رسالة تخرجها من الجامعة .... طلبت نفسي ضحكة لكن خنقها السعال وامتلأت عيناي بالعبرات حتى لم اعد أرى أي شيء غير وميض خافت من ذلك الاطار .... ثم اختفى ...