موضوع جيد عاشت ايدك
اولا الملف الامني والاقتصادي من ضمنها الكهرباء بايد امريكا .
نجي للموضوع الكهرباء خلوها قضية سياسية يحركون ويلعبون بأعصاب الشعب وكل اللي حكموا البلد القرار مو بأيدهم .
اخرها كانت هناك نوايا بحكومة عادل عبد المهدي وهي التعاقد مع شركة سيمنز وكذلك الاتفاقية الصينية مع العلم كانت حكومته لم تتعدى السنة بضعة اشهر وهالشي اغضب امريكا فحركت اجندتها والشعب المسكين بسرعة يصدك نريد وطن كبت الثورة لأن الشعب مل من السياسيين والحرامية اللي يديرون البلد لا مخلين اي اعتبار للشعب راح رئيس الوزراء حسب المطالب واجه غيره شنو اللي تغيير ؟ وليش صار اللي صار ؟ وليش انتهت التظاهرات لأن كان هدف امريكا الغاء هالاتفاقيات .
نحتاج الى شركات متخصصة تستطيع ان تغيير الواقع مثلما عملت مع مصر وتعاقدت مع شركة سيمنز لبناء محطات توليد سعتها 15 الف ميكا واط خلال فترة وجيزة لماذا لم يعترض احد لأنها تصب بمصلحة بلدهم .
شنو البديل للشركات اللي جابها عادل عبد المهدي يرحون يسوون اتفاقيات مع مصر والاردن يعني منو يعقلها اعوف الشركة اللي تبنيلي محطات انتاج ومحطات نقل وتوزيع واروح استورد كهرباء من دول فقيرة اقتصاديا اني بهالحالة دا اقوي اقتصادها على حساب مصلحتي الشخصية ليش انطي للأردن النفط ناقص 18 دولار وهي تبيعه بالسعر العالمي ليش مو اني ابيعه بهالسعر والفرق ابني بي محطات ومستشفيات .
حتى الغاز اللي يستوردوه من ايران مااعرف وزارة النفط الغاز ديتطاير من الحقول النفطية والمفروض بكل محافظة اكو مصفى للنفط مثلا عدنا بالكوت حقل الاحدب من اكبر الحقول اللي تصدر النفط والشركة الصينية كلتلهم للحكومة ليش الغاز ديتطاير خل ابنيلكم مصفى لأستخراج الغاز لكن الحرامية اللي بالحكومة ميقبلون لأن مراح يستفادون شي
امريكا تريد حلفاءها تستفاد لذلك ضغطت على اللي بالحكومة توقع على هالاتفاقية .
احنه نريد شركات تجي تبنيلنا محطات مثل شركة سيمنز او حتى الشركات الصينية لأن لديها الرغبة بذلك وتمتلك الايادي العاملة اللي تقدر تبني هالمحطات بفترة وجيزة .
لكن جيب الشخص الوطني اللي يتعاقد معاهم كلهم خونه ويمشون وفق اوامر خارجية .
البلد واكع بيد شلة حرامية وابتلينا بيهم نسأل الله ان يخلصنا منهم .