انت لومنصف وتنظر للعراق بعيون اثنين
ولاتهتم بالطائفية
لعرفت ان الدستور الحقيقي يجب ان يكون من صنع اهل رفحاء
وهم الذي يستحقون كل شيء قبل غيرهم
لكن للاسف صادفوا شيعة مايستحقون
ومن متى دققت بالدستور .
واعترفت به قبل انقطاع الكهرباء لوبعدها
اتفهم انك ربما من المستفيدين من هذه المهزلة التي تدافع عنها، لكن ارجو ان تفكر قليلا بمن يستحق هذه الرواتب فعليا ، كونك رجل تستطيع العمل لكن ما العمل مع امهات الشهداء والارامل والايتام؟
كيف تنجر مدافعا وراء ثلة تجار الطفيلية الدينية وصفقاتهم الرخيصة على حساب المستحقين فعليا
لا اعلم كيف تنام الليل وانت لاتفكر بهؤلاء الذين ضحوا بارواحهم لاجلك وتتمتع بمستحقاتهم وكيف ستسددها يوم القيامة
علما انا لا اعترض على رواتبكم بل على الاقل يجب ان تكون منصفة وتعود للتعديل السابق لها براتب واحد لرب الاسرة
ولكن طالما زيدان يقبل عباءة المرشد فلا خير من دعواتي الى المساواة
.
قسما بالله وكتابه مامستفاد من رفحا
ولعلمك انا اشتركت معهم والحمد لله
بس القصة واضحة
هسة انت اسال اي عراقي اوالاكثر مو الكل ها موتعميم
اكثر ابناء الجنوب
تكره منه اكثر في حياتك
شوف راسا .
يقول .
لبنان وايران والحوثيين واهل رفحاء والحشد
اشلون صارت وكلهم نفس المذهب والمطلب
وموبس هاي .
لا ياخذ هذا كلامك بالضبط وطبعا مو انت الوحيد اللي يخوط خارج الدائرة
لا من اول يوم تأسست لجنة الاجتثاث لكم .
والهدف كما ذكرناه ونذكره على طول الى ان تمل
هو الامنية للبعثين اعداء العراق
الغاء اسم رفحاء ومادام اكو راتب بمعنى تبقى رفحاء
ذكرى قاسية عليكم .
والا لاتعترف ولايهمك اصلا بالخزنة ولا بالراتب ولاغيرها
ولا الدستور ولافقراته .
اساسا موضوعك كله مافيه انصاف لااعرف كيف تبحث عن الانصاف من خلاله
رجال رفحاء يستحقون الاحترام والتبجيل واذا كانو بنظرك جهلة وغير متطورين .
فهذا نتيجة حكم صدام اللعين .
هذا هو شعبك الجنوبي تحطم وعاد للخلف من ذاك الجبان الهارب للحفر
فهل انت تريد اكمال ماتركه صدام من خراب وظلم .
اهل رفحا نهضو من الموت لمواجهة الموت وعاشو بصحراء الموت
وهاي بالاخير اجتهم دفعه وانت مكبرها ومستكثرها عليهم
لانهم ............
لو الحكومات المتعاقبة بالعراق براسها حظ
جان حتى للبزازين انصرف راتب والكل مقتنع
وضع العراق ميؤوس منه ، واعتقد لا فائدة في المناقشات السياسية ؛ لأن كلها حزازيات ومصالح . فأحسن شيء الواحد يكون ممهد للإمام المهدي (عجّل الله فرجه) ، ويقرب من ظهوره الشريف عن طريق الدعوة - المستقلة من أي جهة دينية أو سياسية - إلى آل محمد (عليهم السلام) وبيان التفاصيل من الكتاب والسُّنّة ؛ من أجل تقوية عقائد الناس وبيان ما خفي عنهم من أحداثٍ ؛ حتّى يكونوا مهيئين لاستقبال السيد العظيم (أي المهدي) ، ويعيش العراقيون خاصةً والعالم عامةً في رحاب دولة الإمام المهدي الخصيبة الكريمة .
يغلق..