الألف الثالث ق.م. : عرف وادى الهندوس أعرق الحضارات، إنها نتاج الشعوب السوداء التى تتحدث اللغة الدرافيدية.
1700 / 1500 ق.م. : وصل الأريون من الشمال الغرب و غزوا وادى الهندوس.
القرن الرابع / القرن السادس م : مع كاندراغويتا الأول ووصول الغويتا تبدأ المرحلة الاكثر تألقاً من الحضارة الهندوسية.
1221 م : غزا المحاربون المونغول بقيادة جنكيزخان الجزء الشمالى من البلاد. وقد حكم كبار المنغول و أحفادهم فى دلهى حتى القرن التاسع عشر.
1498 م : وصول " فاسكو دى غاما " يشير إلى بداية الأتصالات الأوروبية مع الهند.
1600 م : الشركة الإنجليزية للهند، حصلت على أمتياز للهند الشرقية.
1798 / 1805 م : تمركز البريطانيون فى البلاد.
1836 م : الشركة الإنجليزية للهند، تبسط نفوذها و تنتهى بالإشراف على البلاد.
1858 م : حل الشركة وقيام بريطانيا العظمى ببسط سيادتها بطريقة مباشرة على البلاد.
1885 م : ألفت " القوات الوطنية " التى قامت فى الهند " المؤتمر الوطن الهند ".
1919 م : بعد مرحلة عنف و مجازر دامية، يقود غاندى الهند على سياسة اللاعنف.
1947 م : منحت بريطانيا العظمى بلاد الهند أستقلالها فأنقسمت إلى دولتين : الهند و باكستان.
1971 م : الهند توقع مع الأتحاد السوفياتى سابقاً معاهدة تعاون مشترك.
1990 م : بعد أنهيار الأتحاد السوفيتى مالت الهند إلى الأقتصاد الحر و الأنفتاح على الغرب.
1992 م : الصراعات الدموية الطائفية بين الهنود و المسلمين و أوقعت 1200 قتيل.
1996 م : فيما يختص بالأموال الخارجية فإن كوتا الهند قد بدأت بالأرتفاع على الصعيد العالمى. و تتوقع مؤسسات عالمية أن تصبح الهند السوق الكبرى فى آسيا بعد الصين.
1996 م ( حزيران / يونيو ) : تعيين دوفى غويدا رئيساً للوزراء.
1997 م ( نيسان / أبريل ) : أقسم رئيس الوزراء الهندى الجديد أندر كومار غوجرال اليمين الدستورية هو و أعضاء حكومته أمام الرئيس شانكار دايال شامار.
1998 م : تسلم السلطة رئيس وزراء جديد هو انال بيهارى فاجباى و شهدت العلاقة مع باكستان تدهوراً جديداً بنتيجة السباق النووى.
2000 م : أنهيار مفاوضات السلام فى كشمير، و إعلان " حزب المجاهدين " إنتهاء وقف إطلاق النار. تشهد ولاية جامو و كشمير حيث غالبة السكان من المسلمين، تمرداً مسلحاً أوقع أكثر من 25 ألف قتيل خلال 11 سنة، و آخرها أنفجار فى وسط مدينة سرنياغار ( آب / أغسطس 2000م ).
2003 م : بسبب توتر العلاقات بين الهند و الباكستان، و الذى بلغ حده فى أواخر عام 2001، سببه هجوم أودى بحيات العشرات أستهدف البرلمان الهندى
( كانون الأول / ديسمبر 2001 ) حينها أتهمت سلطات نيودلهى جارتها باللائمة. وتعود أخر رحلة جوية بين البلدين إلى 1/1/2002 على خلفية قرار يقضى بإغلاق المنافذ الجوية و البحرية و البرية بين البلدين. وفى 1/12/2003 قررت الهند مع الباكستان إعادة فتح مجاليها الجويين أمام حركة الطيران و السماح لشركات الطيران فى البلدين بأستخدام موانئها الجوية.