صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 12 3
النتائج 21 إلى 27 من 27
الموضوع:

آيات الله في زمن الأنتصار - الصفحة 3

الزوار من محركات البحث: 93 المشاهدات : 1941 الردود: 26
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #21
    صديق فعال
    تاريخ التسجيل: April-2018
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 883 المواضيع: 67
    التقييم: 819
    آخر نشاط: منذ أسبوع واحد
    اية امة هذه التي تطبل لها!
    امة الاطماع وبسط النفوذ وصراعاتها التي لاتنتهي مع بلادك العربية
    ام الامة التي تدعم الميليشيات بالسلاح لقتل العراقيين الوطنيين ولجعلهم يتقاتلون مع بعضهم!
    مستحيل يوجد انسان سوي لايعرف حقيقة أطماع ايران في العراق والمنطقة..!
    اللهم احفظ امتنا العربية وعلي من شانها واكفنا شر ايران واذناب ايران انك على كل شيء قدير.

  2. #22
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: July-2011
    الدولة: القلوب التي احبتني
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 6,398 المواضيع: 269
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 5886
    مزاجي: حسب الاخبار
    المهنة: من علمني حرفا ملكني عبدا
    موبايلي: سامسونج
    آخر نشاط: منذ 15 دقيقة
    مقالات المدونة: 3
    مقال بحروف عربية وبكلام ولغة فارسية.. احسنت وابدعت بهذا الدمج صديقنا

  3. #23
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: March-2020
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,728 المواضيع: 58
    صوتيات: 3 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 4181
    آخر نشاط: منذ 3 أسابيع
    شكراً لجميع مَن علَّق هنا ...

    كما قلنا في الموضوع اعلاه ان الوجود الاميركي في المنطقة سيتعرض الى ايام عصيبة ، ففي الأمس تعرضت قاعدة عين الأسد الى قصف بالصواريخ، وقاعدة التوحيد داخل مجمع السفارة الى هجوم بالطائرات المسيرة الانتحارية، وكذلك تفجير برتل اميركي في الفلوجة وأبادته بالكامل، وقبلها بيوم تعرضت القاعدة الاميركية في دير الزور الى قصف عنيف بالصواريخ.
    الجمهورية الاسلامية في هذه الفترة تضع يد على طاولة المفاوضات واخرى على الزناد مع اميركا ، كل ما يجري في الميدان هي رسائل سياسية من خلال الفعل العسكري ، والذي يفضي في النهاية الى تقهقر اميركا بكل قوتها عن منطقة السرق الأوسط.
    اما الملف النووي فأن اميركا ستوقع على اتفاقه وفق الشروط الايرانية..

  4. #24
    المشرفين القدامى
    إعلامي مشاكس
    تاريخ التسجيل: February-2015
    الدولة: Iraq, Baghdad
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 29,554 المواضيع: 8,839
    صوتيات: 9 سوالف عراقية: 6
    التقييم: 22065
    مزاجي: volatile
    المهنة: Media in the Ministry of Interior
    أكلتي المفضلة: Pamia
    موبايلي: على كد الحال
    آخر نشاط: 5/October/2024
    مقالات المدونة: 62
    صديقنا العزيز
    العراق الذي تريده إيران ليس كالعراق الذي يريده العراقيون. إيران تريد عراقا يسير في فلك قادتها ويتبع أيديولوجيتها ويتحول أبناؤه تابعين لها، سائرين وفق (هدي) نظامِها السياسي و(إرشادات) الولي الفقيه ونصائحه وفتاواه. إيران تريد عراقا يشاركها شظف العيش، ويخفف عنها العقوبات التي جلبتها سياسات قادتها الطائشة ويقف سدا منيعا ضد أعدائها المتزايدين في العالم. تريد عراقا يحارب الولايات المتحدة والدول العربية وباقي دول العالم نيابة عنها، وعراقا منسجما مع العُقَد الكثيرة التي يعاني منها قادتُها. بل إن إيران لا تريد حتى رجال دين مستقلين عنها في العراق، لذلك ترعى رجال دين يسيرون وفق سياساتها ويروجون للإسلام الإيراني الذي لا يمت بصلة للإسلام الذي نعرفه، بل إن لديها (مراجع) جاهزين دائما للإفتاء بناء على طلب المرشد (الأعلى) والولي الفقيه.
    العراق الذي يريده العراقيون هو العراق الحضاري الذي تحكمه دولة عصرية ديمقراطية تساوي بين مواطنيها ولا تصنفهم دينيا أو مذهبيا أو عرقيا أو مناطقيا، العراق المتصالح مع العالم أجمع والمتعاون مع الدول التي يمكنها أن تساعده على النهوض والتطور ورفع المستوى المعاشي والخدمي لسكانه. العراق الذي يرفل مفكروه ومثقفوه وأكاديميوه ومهنيوه ومتعلموه وعماله وفلاحوه بحقوق الإنسان والحرية والأمن والرفاه. العراق الذي يحتضن العلماء والمفكرين والفنانين والمبدعين والمثقفين والموسيقيين والشعراء والمتميزين
    والمزعج في الأمر أن أبواقا (عراقية) تزعق ليل نهار
    تسعى لإقناع العراقيين بأنه لولا إيران لما كان هناك عراق، وأن إيران خامنئي هي التي دافعت عن العراق ضد داعش وأنه لولا هذا (الدفاع) الإيراني لكان العراق الآن قد سقط تحت سيطرة داعش، وأن قاسم سليماني وإيران قد حميا )أعراض( العراقيين من داعش، لذلك وجب على العراقيين أن يشعروا بالامتنان لإيران إلى الأبد على هذا الفضل الذي أسبغته عليهم فلولاها لما كانوا.
    يريد لنا الإيرانيون أن نصدق أن "لا فتى إلا قاسم سليماني ولا سيف إلا سيف خامنئي"، وأننا قوم لا هوية وطنية لنا ولا ننتمي إلى أعرق الحضارات التي سُن فيها أول قانون وخُط فيها أول حرف،ولكن عراق العراقيين هو الذي سيسود في النهاية لأنه خيار الشعب العراقي والهوية الراسخة للعراقيين، أما عراق إيران المُتخيَّل فغير قابل للحياة، لأنه عليل وكسيح ومفروض بالقوة والدّجل والخداع، ولأنه ليس أصيلا بل غريب، ثقافيا وسياسيا واجتماعيا.

  5. #25
    من أهل الدار
    صديقي ..
    في نواميس الله الانسان حر..
    نعم إيران تريد من الآخرين اتباع عقيدتها ولكن ليست الدينية ،بل عقيدة الكرامة وعزة النفس، تريد ان تغرس في الآخرين عقيدة الحرية وعدم الخنوع أمام الأعداء .

    في كل الاحوال الجميع ذاهبون بأرادتهم او رغماً عنها الى حيث الخضوع والإذلال في حظيرة سيدهم الصهيوأمريكي الذي يستخدم معهم سياسة الترهيب والترغيب، فما كان إلا ان نرى الجميع بقادته رؤساء وأمراء ، علماء وفقهاء والعامة من الناس ، تؤدي في حضرته سجدة العبودية بكل خشوع واطمئنان، بعد ان تخلت عن قيم الأصالة العربية ونواميس الرسالة المحمدية.
    في هذا التهافت الغير مسبوق من انحطاط الكرامة والهرولة نحو تقبيل يد الأعداء الحقيقيين لأمتنا
    لماذا يستكثر البعض عندما يشذ البعض ويذهب حيث المدرسة الاخلاقية التي تلقن مريديها عزة النفس والصمود امام الصعاب والصبر عند الشدائد ، والمطاولة في مغالبة الرجال، لماذا هذا الاستكثار على مَن يريد ان يخالف الجميع ويذهب حيث الحرية والتحرر من القيود، مَن يريد ان يكون حراَ عليه ان يولي وجهه شطر قمة دماوند في جبال البُرز ، رمز الشموخ المتعالي في فناء ايات الله ،لينهل الدروس المجانية في كيفية تقويم الروح وانتشالها من تحت انكسارها الى ذرى متعالية متسامية تعانق بزوغ زمن ايات الله الذي كان فيه ولادة عهد الانتصارات الذي لم تألفه امتنا ولم تعرف كيفيته ، حيث افول شمس الصهاينه وهم يتجرعون اولى الهزائم في حرب تموز والوعد الصادق لتكون باكورة الهزائم للعدوان ومشاريعهم التخريبية على امتداد الأرض العربية ، وما حدث في سوريا والعراق من هزيمة للمؤامرة الصهيوداعشية، لن تتحقق لولا تدخل ملأئكة الله المردفين " ايران"، تلك الهزيمة التي أرَّقت النوم في عيون اليهود بعد ان كانوا يمنون النفس بشرق اوسط جديد تكون لهم السيادة فيه، واما عملية سيف القدس التي اظهرت عجز الصهاينه في عقر حصونهم التي ظنوها منيعة الا صفعة مازال صداها يردد في اسماعهم تحرير القدس بات اقرب.


    اعجابي بإيران يزداد لأني اراهم ابطال قادمين من أعماق التاريخ بأرواح عتيقة خالدة، لم يمسها الشيطان برجسه ، بعثها الله لتحرر امة عجزت وهانت وتبعث فيها نور الله الذي انطفئ بالضد من رغبته..
    خيط قداسة الانبياء والمرسلين والأوصياء وكل الصالحين نُسجت منه عباءة الولي الفقيه ، فكيف تريدونها ان لا تنتصر!!.

  6. #26
    صديق فعال
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهد مشاهدة المشاركة
    صديقي ..
    في نواميس الله الانسان حر..
    نعم إيران تريد من الآخرين اتباع عقيدتها ولكن ليست الدينية ،بل عقيدة الكرامة وعزة النفس، تريد ان تغرس في الآخرين عقيدة الحرية وعدم الخنوع أمام الأعداء .

    في كل الاحوال الجميع ذاهبون بأرادتهم او رغماً عنها الى حيث الخضوع والإذلال في حظيرة سيدهم الصهيوأمريكي الذي يستخدم معهم سياسة الترهيب والترغيب، فما كان إلا ان نرى الجميع بقادته رؤساء وأمراء ، علماء وفقهاء والعامة من الناس ، تؤدي في حضرته سجدة العبودية بكل خشوع واطمئنان، بعد ان تخلت عن قيم الأصالة العربية ونواميس الرسالة المحمدية.
    في هذا التهافت الغير مسبوق من انحطاط الكرامة والهرولة نحو تقبيل يد الأعداء الحقيقيين لأمتنا
    لماذا يستكثر البعض عندما يشذ البعض ويذهب حيث المدرسة الاخلاقية التي تلقن مريديها عزة النفس والصمود امام الصعاب والصبر عند الشدائد ، والمطاولة في مغالبة الرجال، لماذا هذا الاستكثار على مَن يريد ان يخالف الجميع ويذهب حيث الحرية والتحرر من القيود، مَن يريد ان يكون حراَ عليه ان يولي وجهه شطر قمة دماوند في جبال البُرز ، رمز الشموخ المتعالي في فناء ايات الله ،لينهل الدروس المجانية في كيفية تقويم الروح وانتشالها من تحت انكسارها الى ذرى متعالية متسامية تعانق بزوغ زمن ايات الله الذي كان فيه ولادة عهد الانتصارات الذي لم تألفه امتنا ولم تعرف كيفيته ، حيث افول شمس الصهاينه وهم يتجرعون اولى الهزائم في حرب تموز والوعد الصادق لتكون باكورة الهزائم للعدوان ومشاريعهم التخريبية على امتداد الأرض العربية ، وما حدث في سوريا والعراق من هزيمة للمؤامرة الصهيوداعشية، لن تتحقق لولا تدخل ملأئكة الله المردفين " ايران"، تلك الهزيمة التي أرَّقت النوم في عيون اليهود بعد ان كانوا يمنون النفس بشرق اوسط جديد تكون لهم السيادة فيه، واما عملية سيف القدس التي اظهرت عجز الصهاينه في عقر حصونهم التي ظنوها منيعة الا صفعة مازال صداها يردد في اسماعهم تحرير القدس بات اقرب.


    اعجابي بإيران يزداد لأني اراهم ابطال قادمين من أعماق التاريخ بأرواح عتيقة خالدة، لم يمسها الشيطان برجسه ، بعثها الله لتحرر امة عجزت وهانت وتبعث فيها نور الله الذي انطفئ بالضد من رغبته..
    خيط قداسة الانبياء والمرسلين والأوصياء وكل الصالحين نُسجت منه عباءة الولي الفقيه ، فكيف تريدونها ان لا تنتصر!!
    .
    يا لسخرية القدر الذي جعلنا نقرأ هكذا ترهات ،احتفظ بمشاعرك نحو محبوبتك لنفسك وراعي مشاعر الاغلبية التي تأذت بسبب ولاية الطاغوت التي ما ابقت على اي شكل من اشكال الحياة في العراق واخرها الكهرباء..أين ضميرك!

  7. #27
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: July-2021
    الدولة: الانبار
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,496 المواضيع: 263
    صوتيات: 5 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 8797
    الشعور بالعرفان وعدم التعبير عنه كتغليف هدية وعدم تقديمها.
    شكرا لطرحكم عساكم ع القوة دوم

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 12 3
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال