المنتجات الداعمة للكيان تملأ رفوف السوبرماركت ويستهلكها العديد دون أن يعرف مساوئها وخطورتها ومدى صلتها بإسرائيل، توجد العديد من المساعي العربية لنشر التوعية في هذا المجال ولكن في نفس الوقت يتم تداول العديد من الأمور الخاطئة حول المقاطعة.
يتم استغلال حملات المقاطعة من عدة جوانب، منها تسقيط سمعة بعض الشركات أو الترويج لشركات معينة على انها بديل جيد وحتى من ينوي ان يقاطع يتوقف عن نيته في المقاطعة بمجرد قرائته لتصريحات الشركات التي تفيد بأن كل بلد يستهلك منتجاته من سواعد ابنائه ومقاطعتكم لمنتجاتنا لن يلحق الضرر الا بأبنائكم.
ولأن المعرفة هي الحل ينبغي علينا معرفة الأسباب والدوافع وراء المقاطعة، فلا يمكن ان نقاطع على جهل أو على معلومات متداولة.
توجد عدة لجان معنية بالمقاطعة منها Boycott Campaign ومقرها بيروت، وBDS Movement وInMinds التي مقرها بريطانيا: فالمقاطعة لا يمكن ان تبنى على تنبؤات أو اخبار وهمية.
أكدت هذه اللجان على تورط عدة شركات عالمية بدعم الكيان المزعوم، ومنها نستلة والتي تضم عدة شركات فرعية: نيدو، ماجي، كتكات، نسكافية، نسبرسو، بيور لايف، نسكويك وغيرها
وكذلك شركة دانون والتي تضم عدة شركات فرعية ومنها: اكتيفيا، دانيت، ايفيان
وكذلك شركة بيبسكو والتي تضم عدة شركات فرعية منها: ببسي، سفن اب، ليز، دوريتوس، كويكر، اكوافينا، ميرندا، شيتوس، ليبتون وغيرها
وكذلك يونيليفر وهي شركة كوزمتكس واغذية في آن واحد وتضم عدة شركات فرعية منها: ليبتون (بالشراكة مع بيبسكو)، لايفبوي، دوف، صنسلك، فازلين، دوف، ريكسونا، كلير، لوكس وغيرها
وكذلك بريكتور وغامبل وكوكوكولا ضمن الفيديو المرفق