قصيدة شكواي الى قبر والدتي للشاعر
السيد صادق الناجي
طرقتُ ابوابَ الأخوةِ مستجدياً
لعطفكم لن انوي مد راحتي
ماعشتُ في حضنِ الامومةِ مُترَفاً
بانَ الضما في عيني اولَ حقبتي
و انه يم گبر امي مسولف هواي
عن لون الجفه والشوگ والماي
وگتلها إعلـه طيفچ يمه فزيت
الشموع الگلتي اخذهن خلصن فياي
وگتلها بعد خلصت تواسيل
عشرتي ويه الكلوا والشربوا وياي
يـ أم چلمة هلا بلا مگفه ظليت
انكروني الضيعوا كل عمري وصباي
أشم الـ يمه بيهم وانتفض شوگ
لَوَنْ مرني بزرهم يحچي وياي
واحبهم واختنگ خنگة بسامير
من اغفه بخشبهم نار جواي
غشيم وصدگت دمع التماسيح
وانه ادري التعب مايحصد فياي
وانه الينشدني عنهم مامواريه
أثر طعناتهم شايلها مگفاي
وكلما أنِّشد عنهم ، وطن ذول ..
ذوله فصوص شوفي وتعبي وشگاي
هذوله رويحة امي بدمي يمشون
السكتوا والحچوا ماابدل الراي
خذوا حچي الـ !!؟ زحمه اگولن ناس منا !
إنكسروا بس گصب وادري الگصب ناي ..