إِنَّمَا السَّبِیلُ عَلَى الَّذِینَ یظْلِمُونَ النَّاسَ وَیبْغُونَ فِی الْأَرْضِ بِغَیرِ الْحَقِّ أُوْلَئِک لَهُم عَذَابٌ أَلِیمٌ
کنتی تستیقضين فی کل الصباح وبفارغ الصبر لسنوات حتی نهایة اليل تستمرين فی الذهاب الی باب بحماس وأمل مع كل جرس باب لعل يوسف خلف الباب وعاد الي كنعان ..........يا اماه لقد انتهي النتظار
و بشر الصابرین الذین اذا اصابتهم مصیبه قالو انا لله و انا الیه راجعون