الشعوب هي من تلجم افواه المخربين.
العراق الى اين قبل الانتخابات في ظل احزاب متناحرة في جعبتها المال والسلاح والولاء وما المخطط في ظل المشاهد التي نراها في الفترة الاخيرة وكانها رسالة لأيام مشؤومة ان اصبح المواطن مسير وليس مخير
وما دور الدولة
و دور المرجعيه واصحاب الشأن
ودور المواطن من ذلك التصعيد
فأن اوقدت نار الفتنه يصعب اخمادها والضحية شعب يبحث عن الأمان وعيشة رغيده
(ملاحظه ..غير مرحب بالمتطرف .والمتعصب. والطائفي )