القصة ايام تهديم القبور الشريفة بالبقيع بأوامر من الملك طبعا ومفتييه المأجورين
وعندما انهو التفليش بقبور عظماء التاريخ بالبقيع مثل سيدنا الحمزة عليه السلام واخرين من كبار
العلويين والابطال .
أخذهم الحماس وتوجهو لهدم قبر النبي ص
ولما وصلوا هجسوا بخوف داخل نفوسهم الا واحد منهم ومن وسط الضجيج تطوع لتهديم قبر الرسول ص
فصعد ليبدأ من الاعلى .كان ينوي ان يتشجع الجميع وبالتالي يهجموا مثل ماهجموا على البقيع
الا ان الله ارسل له صاعقة من السماء فالتصق على ظهر القبة .
ولما رأو هذا المشهد فزعوا وخافوا .
وحاولو ان ينزلوه لم يستطيعو ذلك .
ثم احتاروا فهل يهدموا القبة ويبنوها من جديد ام يتركوه ويغلفوه بشيء حتى يضيع منظره ويغيب عن الانظار .
وبالاخير .
لم يتجرأوا ان يهدموا القبة الشريفة لانهم رأو للتو الحادث بعيونهم .فتركوه
والى اليوم لو زرت النبي ص سوف تراها معلق فوق لكنه مظلل بشيء لكي يستطيع من يريد ان يكذب الحادث
ويقول لك .
لا .ليس رجل بل نتوء بارز
.................
اما مالحقه من ترويج كالمعتاد
فلو اطلقوا الاعلام ونشروا الخبر يضيع ملك ال سعود ويتبختر
عاد تجد مداخلات كثيرة بالانترنت .
حتى قلبوا هذة الرذيلة فضيلة
فمنهم من قال ان هذا الرجل قمة بالشرف والايمان لانه مات فوق اطهر نقطة وهي قبر الرسول ص .
ملاعين دواعش .
يعني الحمزة وعلي ع وجعفر الطيار ع يموتو على الارض وهذا اشرف منهم يموت فوق القبر .
شنو هذا التحريف .
خوية هذا اللي اعرفه والسلام