ونسيت بزحمة الفندق،
رسايلكم ..
ونسيت بهالصريفة،
شلون اراسلكم ..
ولگيت الروح عالدفتر
رسالة ومِطْبِجْ وميمر
وكتبتلكم:
أحِبّائي،
نهار العيد
بدمعنه ينشّف غروبه
ويِسَهِّرنه
ويِخَيط النوم
ثوب لخصر محبوبه
ويِذَبِّلْنه،
ورِد بكتاب
ويِعَلْگ دموعنه بكل باب
ويِذِبْلَنْ ...
ما لهن حوبة؟
أحِبَّائي:
الطفل، لومات
يِعَلْگْ رويحته بثوبه
عامر عاصي