سَنَد المرأه راتبها وشهادتها ..
والرجُل ليسَ سَنَداً للمرأه
هذا الباب المغلق الذي لا يستطيع أحد كسره الا من كان تحت تأثيره السلبي
لأن الحياة لم تتغير بطبيعتها لكن هناك عوامل مصطنعه جعلت كلا الجنسين على حافة الهاوية وهذا له تأثيرات سلبيه على السلوك العام مما أدى الى تلك النتائج التي سقتها في معرض كلامك يارماد العزيز والحال على غير هذا لو رجعت تلك المناخات النقيه في العلاقات الزوجيه وحتى عموم المجتمع لأنعدمت تلك السلبيات.
السند هو الله... بس الله يسند الإنسان.. أي بشر يخذلك يوما ما
لذى من توكل على الله راح يعتمد على نفسه وبذلك لن يضطر أن يجبر احد على أن يواجه صعوبات الحياة معه كواجب أو تطوع...
فمن اكتفى بالله عن الناس استغنى
وكثيرات من النساء الأرامل والمطلقات وأيضا الإنسات اثبتن جدارتهن في تربيه الأبناء والأخوة
وكن بالف رجل... لذى من يجعل سنده المال فلا بد أن يحزن لفقده
ومن يجعل سنده الصديق أو الأخ أو الاهل أو الزوج أو الأبناء أيضا لا بد أن يفارقوه يوما ما... لذى من يسند نفسه بالله وحده سوف يسخر له أناس يراعونه بامتنان.. عند الله لا يضيع أجر اي عامل فقط توكل عليه
سوف تهزم كل الصعوبات مهما كانت ومهما ضاقت... كلام عن تجربة
لا سند بعد إيمانك بالله وبنفسك والباقي مجرد كماليات لا اكثر