اتفق مع لارا
شخصياً والدي كان سندي ولازال طوال مشواري لدراسة لحد تخرج كان سند وداعم الاول حتى احصل شهادة جامعية وادور شغل وكان اله دور ماينوصف الي يخلينه مأمنه اكو من يساندني رغم اني كبرت ووصلت للي وصلته واصبحت مستقله براتب واصرف على نفسي لكن بفضله
الرجل جزء لايتجزء من حياة المراة وان كانت مستقلة والان انا بعد ماشتغلت تزوجت واصبح عندي سند الثاني الي بااقل موقف اخابر وانا مطمئنه
الفلوس الشهادة نصف فقط للمرأة تحقق استقلالها وتسد احتياجها لكنها مو سند الحقيقي الها .