حلو خَلَه ايتدلل لاتزعلونه حلو ..
يريحة هيل ومعَطرَه اليشمونه حلو ..
عااااااا
حلو خَلَه ايتدلل لاتزعلونه حلو ..
يريحة هيل ومعَطرَه اليشمونه حلو ..
عااااااا
قيل في التاريخ ان الحوادث ستاتي تباعا ولا ينظر الناس الى حجم المشكلة التي ستكبر وتكبر
ستندمون قسما بالله لانكم لم تامرو بالمعروف وتنهون عن المنكر
والا ما معنى رفع علم خاص بهم ؟
من تتحثون عنهم بالمرض نادرون ليس كما نرى اليوم من انتشار واسع للمثلية بالالاف هل خلقهم الله دفعة واحدة هكذا كلهم حتى تقولو انهم مرضى ؟ حكمو عقولكم
الاستاذ محمد
اعتقد الموضوع وصل الى حدّه .
بمعنى .
لااعتقد تلاقي رد اكثر من ردود الاخوة .
مابين كر وفر رضا ورفض .
.............
فسؤالي لك وللاخوة جميعا .
ماهو رأيك بالعلاج او التخفيف من نشر هذة الحالة بشكل مفرط وغير محرج .
ماذا تقترح لو سلمناك هذة القضية كملف بين يديك .
صورلنا بنقاط .
اوبشكل اجمالي .
تحياتي
اخي الاشتر الحل سهل جدا الاطباء من يقررون اذا كان المرض هرمونات ام عقلي وهم من يفصلون بين التشوهات الطبيعية
وكذلك اطلق حملة لعلاج الافكار في الاسر قبل الشواذ لان الخلل الاساسي في الاسرة
ومنع تربية الاولاد مع الفتيات في غرفة واحدة
وعلاج الطفل قبل ان يكبر ان شعر اهله انه لديه ميول بالتصرفات او الحركات او الافعال
صدقني لو تحققت هذه الشروط لن يظهر لدينا جنس جديد يخالف الشرع والطبيعة الكونية
حدوري الشكر وعسل
انا لحقت على برامج التطوع بالجيش
وسمعت ماقال من عاش قبل صدام .
فيقول .
كان التطوع بالجيش او الانتماء للخدمة الالزامية .
فيقولون كانوا يفحصوه بطريقة ان كان ملاط به لايقبل الخدمة .
وقيل بعد فتره اخترعوا .
لايت (أكَلوب) مصباح .
ويضعوه بغرفة خاصة
ولما يتطوع الواحد يضع يده بمكان فاذا اشتعل المصباح احمر معناها
خربان الرجال فيطردوه .
واضاف القائل .
فيقول قبل صدام كان المصباح (يخرب ) يعطل لانه لم يشتعل ابدا فالرجال في حفض وكرامة
وصيانة اخلاق عالية .
ثم انتقل القائل .
جاء صدام وعدم الابطال وطارد الرجال ثم صفى العراق له وجيله الجديد
ويقول القائل .
اعادوا شغلة (الكَلوب) المصباح الاحمر .
وتقدم من جيل صدام الى التطوع في لواء الحرس الخاص .
ولما فحصوا منهم مجموعة
ياخوية يكول
المصباح انفجر (مايلحكَ)
هذا الجواب من ابناء بلدك المعاصرين
اطالب بغلق الموضوع فانا اعطيت الحلول لهذه المشكلة