Water Village - Honghai Pan
هذا بارحة اشتغلت به وهليوم كلمته تقريبا اخذ مني ساعتين و35 دقيقة.. شفت بروفايل لرجل تركي حامل حفيده معوق ..
سويته اياه على ماعون فرفوري .. بالوان زيتية.. بعدما ما يجف راح اعطيه
لقد كتبت له عشرات الرسائل ..
لم ترد فيها عبارة: "انتهى كل شئ"
بالرغم من أن كلّ شيء بينهما انتهى فعلاً. . .
لوحة "خيبة أمل في الحب" ، 1821 لـ فرانسيس دانبي
لوحة التضحية
النبي إسحاق (ع)
لـ فيليب دو شامبين 1602 م
لوحة ملحمية بتفاصيل مذهلة تروي قصة اليد التي كتبت نبأ سقوط بابل على جدار القصر.
تقول الأسطورة بإن الملك بلشاصر دنس الأواني المقدسة للإسرائيليين المستعبدين باستخدامها لتقديم النبيذ في مأدبة.
قوطعت الوليمة بعد ذلك بظهور يد إلهية كتبت نقشًا متوهجًا على الحائط، فسره النبي دانيال على أنها نذير لعذاب بلشاصر.
قُتل بلشاصر بتلك الليلة واحتل الملك الفارسي داريوس مملكته.
لوحة وليمة بلشاصر "Belshazzar's Feast" لــ جون مارتن 1820
محاكمة قمبيز، أو سلخ القاضي الفاسد "Giudizio di cambise"
للفنان الهولندي جيرارد داڤيد 1498 م
(فساد القضاء)
وآلية التعامل معه في العصور الماضية.
هناك لوحة فنية تحكي قصة واقعية في (سلخ جلد القاضي) وهي لوحة درامية قصتها حقيقية من عمل جيرارد داڤيد Gerard David رُسمت عام 1498 وغيرارد رسام ومُذهِّب مخطوطات هولندي عرف ببراعته في الرسم واستخدام الألوان تُجسد هذه اللوحة قصة سلخ قاضٍ فارسي فاسد يدعى سيسامنيس Sisamnes في زمن الملك قمبيز الثاني.
أدين هذا القاضي بتلقي الرشوة والحكم بالباطل في قضايا كثيرة وعندما أكتُشِف أمره أمر الملك باعتقاله وسلخه حيًا وأمر بوضع جلده غطاءً لكرسي القضاء الذي سيجلس عليه كل قاضٍ من بعده وكان عبرةً لمن خلفه فلم يحكم قاضٍ من بعده بالباطل أو تؤخذ رشوة قط.
يظهر في الزاوية اليمنى العليا من اللوحة نجل سيسامنيس وهو جالس على الكرسي المغطى بجلد والده المسلوخ يمارس عمله بتفانٍ. كانت اللوحة معلقة في غرفة أعضاء بلدية بروج البلجيكية اللتي كان القضاة يجلسون فيها للحكم بين المتقاضين وهي محفوظة اليوم في متحف غرونينغ.
وكان من المعتاد تعليق صور تمثل هذه الواقعة على جدران غرف العدل في أوروبا في القرن الخامس عشر الميلادي.
لا يزال هناك سؤال في عينيها
لم ترغب في التعبير عنه بالكلمات.
لوحة "الحقيقة في ضوء النهار" ، 1898 لـ وليام أدولف بوجيرو
لوحة تتويج العذراء
دييغو فيلاسكيز (1599-1660)
لوحة تمرين السجناء
فنسنت فان كوخ
رد مع اقتباس
