"دعينا نتمشى قليلاً، إلى الأبد"..
لوحة : Couple in landscape
للرسام : Ludwig Dettmann
"دعينا نتمشى قليلاً، إلى الأبد"..
لوحة : Couple in landscape
للرسام : Ludwig Dettmann
الغيابُ وقت الشِدة يُلغي قدسية أيّ علاقةٍ مهّما كانت قوتها
The Day After - Edvard Munch
1894-95
اليوم التالي - إدوارد مونك
1894-95
فتتاح موفق عمري
مساء لأسرة سعيدة - نوت إكوال (1912-1843)
(1843-1912) A Happy Family - Knut Ekvall
"فتاة قارئة بشعر سابح كليل العاشق الطويل"
Reading by José Ferraz de Almeida Júnior 1892
القراءة - خوسيه فيراز دي ألميدا جونيور 1892
"هل هي جريمة ام انتحار؟
قتيل في المنزل - ياكوب شيكانيدر 1889
Murder in the House - Jakub Schikaneder 1889
لوحة إيفان الرهيب - إيليا ريبين (1885-1883)
Ivan the terrible - ilya repin (1883-1885)
يظهر في اللوحة إيفان الرابع أحد قياصرة روسيا وأكثرهم دموية وشكّاً في القرن السادس عشر والمُلقب بـ "إيفان الرهيب" ممسكاً بإبنه (تساريفيتش إيفانوفيتش) الذي قتله بواسطة عصا حديدية نتيجة مشاجرة حصلت بينهما، حيث توجد روايتين للحادثة إحداهما خلاف سياسي دار بين الرجلين، والثانية بسبب ضرب الاب لزوجة الابن مما تسبب في اسقاط حملها، وبسبب الجدال السّاخن وفورة الغضب أمسك إيفان أداة قريبة من يده، وضرب بها رأسه ابنه؛ ليخرّ صريعًا، ويصبح جثّة هامدة.
برعب شديد وندم عظيم ينطلق الأب إلى إبنه ليضمه إلى صدره ضاغطاً بشدة على الجرح، أملاً أن ينهض ابنه الوحيد ويزول هذا الكابوس.
"ومن الأمثلة على وحشيته ودمويته يُقال إنه فَقَأ أعين المهندسين الذين صمّموا التحفة الفنيّة المتمثّلة في كاتدرائية باسيل في موسكو حتى لا يكرروا صنع مثل هذا المبنى في أي مكان في العالم"
عيناه تقولان كل شيء، الذعر الممتزج بالدموع والندم، الأمر الذي جسّده الفنان إيليا بشكل عظيم، هذه اللوحة تجعلك تتسائل كيف لفنان أن يُظهر ملامح الندم والهلع بهذه المثالية
هنا تكمن عظمة الفن الحقيقي
التعديل الأخير تم بواسطة احمد العثمانيے ; 29/December/2023 الساعة 2:54 am
الصرخة - إدفارت مونك 1893
The Scream - Edvard Munch
من أكثر اللوحات العالمية شهرة للفنان النرويجي إدفارت مونك وقد رسمها في العام 1893 م ، ومن غير المشهور أنه يوجد أربعة نسخ أصلية لهذه اللوحة، رسمها مونك في أوقات مختلفة، وكأنه يؤكد باستمرار الصرخة بأعماقه.
ويحكي الفنان عن عمق المشاعر المخيفة التي تحملها هذه اللوحة، من خلال أبيات شعر كتبها على ظهر اللوحة، ويقول في آخرها: (وقفتُ هناك أرتجف من شدة الخوف الذي لا أدري سببه أو مصدره، وفجأة سمعت صوت صرخة عظيمة تردد صداها طويلاً عبر الطبيعة المجاورة).
ويقول البعض بأن هذه اللوحة تعبر عن النفسية القلقة للإنسان المعاصر.
ومن الطريف معرفة أن إسم الفيلم الأمريكي الصرخة (The Scream 1996)، والقناع الذي ظهر في الفيلم، مستوحاة من هذه اللوحة.
النسخة الأولى تعرض في ”متحف مونك“ بمدينة أوسلو في النرويج، والنسخة الثانية تعرض في معرض النرويج الوطني بمدينة أوسلو أيضاً، والنسختين الأخرتين بيِعتا بالمزاد العلني، حيث بيعت إحداها بمبلغ 120 مليون دولار أمريكي.