الميعجبك، وما يعنيك
يعنيني
القصايد وإذا متحبها؟.
وميهمني ، إذا تعنيك،
ما تعنيك، القصايد تعني
الإنسان اللي يكتبها .
وهسه صرت ما اعنيك
وك يفلان،
مو نفسك لچنت تگول :
شعره أتمنى
اصير بطرف حاجبها .
وما أعرف، وشحچي وياك،؟
لـ أعرفه الزلمه من حچايته
يلزمو، والأكثر تلزم
من طرف شاربها .
وانتَ لا معتب،
والشوارب هاي،
من تالي طلعت
للكشخه حاسبها.
وموو آني لتعوف،
وترجعلها أنوب ، ولا آني
لـتحب إنسان تعبها .
عرفتك زلمه، (بأولها)
حبيتك
گلت رجال، هاي سوالف
لـ ........ (ما دون)
ما حبها .
ولتگلي احبچ زحمه ،
وانتَ تخون،
وهاي شواربك،
ما تنحسب ذبها.
وشگد عيب حسبتك،
أبو لبيتي، مو تحچي
علي والوادم يگولون
چان فلان صاحبها .
وندمانه لأن، صدگتك،
وحبيت، وآنه
لـ كل شي بالدنيا
بصعوبة يله يعجبها .
وغلطة وصارت،
ويبقى الندم شاهود
وأنه، ما أرد للناس واعاتبها .
وبعد لا صلح بيها
ولا نرد ردود
أنتهى، وبراحتك
ياهي التجي حبها .

-زهراء حيدر