طيب ماكانت حرقت الهاتف وسابته هو
شكرا ى سامر
طيب ماكانت حرقت الهاتف وسابته هو
شكرا ى سامر
هذا الیشوفه یگول عمره ۲۵ سنه
الله یستر من هیچ نسوان
الشغلة تخوف بطلت التودد من زمان من بدن بحملتهن ساعة طبر ساعة حرك ساعة درنفيسات عوذه مو نسوات لعد وين الجنس اللطيف والكياته واوي وداد وهالسوالف
كلش فقير
اي هواي اكو من جوه ليجوه اني علني اشتغل
مقترح جيد لو حصلك موقف مشابه احرقي الموبايل