كريم منصور يگول لا تجونه لا بنهار ولا بليل
هناك رأي للخميني يقول ان النهار يبدأ عند شروق الشمس وان ماقبل الشروق لا يعتبر من النهار، حسنا سأكون خمينيا اكثر من قيس الخزعلي وانتظركِ قبل شروق الشمس لعلكِ تأتين
كريم منصور يگول لا تجونه لا بنهار ولا بليل
هناك رأي للخميني يقول ان النهار يبدأ عند شروق الشمس وان ماقبل الشروق لا يعتبر من النهار، حسنا سأكون خمينيا اكثر من قيس الخزعلي وانتظركِ قبل شروق الشمس لعلكِ تأتين
ولأننا عاجزيين والكلمات تتعب مثلنا أيضاً...
فلا كلمة في قاموس تسطيع تحمل وصف هذا الشجن المهيب!
لكنه وبكل تأكيد اعظم سؤال موسيقي شجي ما يزال يضرب بجذوره في قلبي وأشعر به يمتد في داخلي...
حينما تثقب أذني رباب وتتسائل وهي تكذب الوجع والكلمات تبكي متراً من البكاء:
احقاً؟! هذا الزمان البعيد قد قدم!
والقلب زاد إلى الحبيب تولّها ....
شخصياً هذا السؤال يتبادر إلى ذهني
في كل مره اتشظى فيها حنيناً إلى وجه غائر
أشعر أن هذه الأغنية تصفعني على وجهي؛
رداً على إصراري الدائم بأنني لا أنتمي الى هذه الأرض
تخبرني أنه لايزال هناك جذور ومكان للعودة..
فـي جملة ريتسوس الخالدة. لقد اخذت مني كل شيء ماذا سوف اعطي للموت ان جاء؟
هـنــآ محمد عبده يصنعها مــن جديد لكنها مصحوبة بإطمئنان اكثر.
مقصودة
جزء مــن قصيدة "يا من يرى أدمعي" بصوت الفنانة "بتول بني" بحضور الموسيقار المرحوم "عبده داغر ، و الفنان فؤاد ماهر" ..
أداء مُتوّجٌ بالنحول الشعوري ومرونة الأعصاب وترطيب الأُذنين ..!
وسهرة من السهرات الجميلة للمقامات المُغناة بالترتيب :
بيات
صبا
بستنكار
نهاوند
راست
وجهتُ صحويَّ وانتباهي
فثملتُ مــن فرط التباهي
لما اقمتُ الى الصدورِ
مباغتاً قمنَ اتجاهي
لله دريّ مؤمناً
مــآ فر فرضٌ مــن شفاهي
أنــي اخافُ ضياعهُ
خوف الرعاة على الشياهِ
عطشي نما بدلالةٍ
ضحكت على معنى المياهِ
ناديتُ منهم واعضاً
فض اشتباهك واشتباهي
حينَ انتبهتُ لوعيهم
ضحكَ الحمارُ على انتباهي
سود الجباهِ منحتهم
رقم الحذاءِ على الجباهِ
وعلى العراقِ شكرتهُ
شكراً حزيناً يــآ اللهي
ديني لفيروزَ التي
تحتلُني حدَ التماهي
ادمنتُ رشف هديلها
بين الجرائد والمقاهي
وعلى خلافِ حروبهم
أنــي اموتُ على الشفاهِ
- مرتضى مريود او وادي العقيق
إنني صالح للعزاء
في أي وقت