عندما كنت في السابعة عشر كان يأخذني صوت عبد الحليم ويدخلني في تجاعيد وجهه
وعندما أصبحت في هــذآ العمر ادركت ان عبد الحليم مشى بي الى القمر مرات كثيرة
الا يعتق هذا الصوت ايها الفتي
عندما كنت في السابعة عشر كان يأخذني صوت عبد الحليم ويدخلني في تجاعيد وجهه
وعندما أصبحت في هــذآ العمر ادركت ان عبد الحليم مشى بي الى القمر مرات كثيرة
الا يعتق هذا الصوت ايها الفتي
أنّا الأن في كَامل إنطِفائي.
ماجدوى القصيدة إن لم تمنحها عيناك لذة المعنى وتذهب بها مداركك صوب الخلود ؟! أكتب لأنني أحبك يا هذه و أحبك لأنني أخاف أن أفنى .
و هناك أيضاً خطورة التسكعُ ليلاً في ألبوم صورك ، حيث لنظراتك صوت و لضحكاتك رائحة و لغيابك أنياب و مخالب .
عجبي كيف ان الجاي العراقي ليس من مشروبات الجنة ...
اغنية تداعب الروح قبل الاذن