اكو شغلة ثانية بالخمسينات رغم دخول العراق من احتلال الى احتلال استمرت عجلة الادب بالنمو واستمر معهد المعلمين بتخريج الادباء ببغداد .. الظروف السابقة ما كانت حاجز كدام الانتاج الحقيقي الي يمثل تراث بشري يمتد الى ما لا نهاية .. والاديب يغترب ويعيش معاناة الغربة والتهجير والثورات والانتفاضات ورغم كل هذا من تقره اله نص قصيدة تلكاه قمة الابداع
للاسف السوشل ميديا على گولة نعناع خلت الناس منبطحة
وتشوف الي يرفض ان يدخل انتاجه الفكاهة ينشمر بالحاوية