والنقطة الاهم ان يبرز الاديب نفسه حتى يكول بكل جرأة منو اني ؟ ولان جواب هذا السؤال يجيب عنه الجمهور بقت هذي النزعة ملازمة لنازك وهي بالغربة عن مسرح ارضها بعيدا وبوصفها للانتاج الادبي كالت : "قد يكونُ الشعر بالنسبة للإنسان السعيد ترفًا ذهنيًا محضًا، غير أنَّه بالنسبة للمحزون وسيلة حياة"
والعجيب خلال غربتها كانت تصف الروعة مثل ما تنبت زهرة عباد الشمس
ولهذا احنة انعاني اليوم من ضعف المادة وقوة المظاهر لان من يغيب الوعي وايحل محله الشهرة ايضيع المخزون الادبي
بهل الحالة نكدر نقارنها بلي موجود الان من شاعرات ؟