يومًا ما وبطريقة ما،
ستدرك أن العالم لن يتوقف على حزنك،
وأنك ببساطة ستهون
على من ظننتهم سندًا لك،
ستخذل من الذين
جعلتهم الخيار الأول بحياتك،
وستتيقن بأن الحياة
لن تعطيك كل ما تحب،
وأن الأحلام ببساطة
قد تُخالف خطوات سيرك،
وأن الأيام ستمضي
لتجعل منك شخصًا جديدًا
أقصى أمانيه
أن يجد سلامًا داخليًا وحسب،
يومًا ما ستتغير أولوياتك،
رغباتك،
ومجرى تفكيرك
إثر موقف واحد فقط.
وهذه حقيقة لن يفهمها إلا من مرت به التجارب وصفعته خيبات الحياة .