ويحدثنا التاريخ ...
عن الحدقات التي نبت فيها القمح .. وماتت جوعاً
ويحدثنا التاريخ ...
عن الحدقات التي نبت فيها القمح .. وماتت جوعاً
لو تقرئين الكفّ .. فقط
..
على ذات الطريق ، ولم نذق بعد .. طعم صدفة واحدة ..!
..
هل من الممكن أن نصلح ما أفسدته أفكار رؤوسنا بعد ضربة صيف شديدة ..!؟
ما اجملكم
....
تغتالني إذ شئتَ نزفاً واهنا ... لتصفني عيناكَ جمراً ... كامنا
يا أيها النبضُ القصيّ .. تضمني ... أرضٌ تحبك أن تكون .. مواطنا
ارتاد أوردة المساء .. يضجّ بي ... ظلّ اسمرارك كي أكونك .. داكنا
أهفو اليك .. هناك .. مسّاً غائراً ... فكأنني عانقت روحك ... ها هنا
أغفو عليّ .. ولون نطقك في فمي تهويدةٌ سكرى فأثملُ ماجنا
ولعاً تبادره الشفاه ... ونيةً حبراً ... شهيَّتُها اقترافك.. ساخنا
ولأنني آمنتُ .. كان .. يشاؤني قدرُ انتشائي .. فيك .. نصّاً داخنا
ما زلتُ أسمع أُغنيتك المفضلة كل يوم .. وأُخطأُ في تهجئة اسمها .. بين أنت .. وأنتِ جداً
تجربة أن تفشل .. ليست امرا سيئا دائما ..
لأنني ما ازلت أفشل في الاستيقاظ مبكرا دون أن تكون ملامحك غسولا لوجهي المسائي ..
وأفشل في تحضير الشاي .. لأني أمتلك ذاكرة .. ممتلئة بك