أحكيكِ .. تسبقني عيناي .. بالوصفِ
بما أُريد .. وما أُبدي .. وما أُخفي ..
بما توهّجَ من نجواكِ .. يذرفهُ
صدرُ التآويلِ ... لو أنفاسُنا تكفي
بكِ ارتباكاً شهيقياً .. يشاكسهُ
من عطرك حرجٌ في غايةِ اللطفِ
أحكيكِ .. تسبقني عيناي .. بالوصفِ
بما أُريد .. وما أُبدي .. وما أُخفي ..
بما توهّجَ من نجواكِ .. يذرفهُ
صدرُ التآويلِ ... لو أنفاسُنا تكفي
بكِ ارتباكاً شهيقياً .. يشاكسهُ
من عطرك حرجٌ في غايةِ اللطفِ
يفيض بالفتنة الأشهى .. فيأخذنيالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة qas!m
كحل الغوايات في عينيك .. بالعصف
إيقاع ضحكتكِ السمراء .. يجنحُ بي
إليكِ .. أغنيةَ في طيّها .. حتفي
نهْرٌ رؤاكِ ... وإذ يجري أُسابقهُ
طفلَ اشتياقٍ رمى ساقيه للجرفِ
بصمة متابعة
بصورة غيمة ..
تأتين بفكرة الشعر .. فأغزلك
بينما تكون فكرة الدوار .. هي المضمر الذي يصيبني بالتعب
التعديل الأخير تم بواسطة qas!m ; 1/September/2021 الساعة 3:45 pm
فضفاض جدا هو العمر .. ايتها القصة القصيرة
معنية أنت .. بكل طاريء مثير للنطق ثم لا يجد الا ملامحي ..
المرة الأخيرة ..
المفردةُ التي يفضح كذبها .. معناك
..
الفكرة .. أن اللقاء يكون بصورة الشعر لا المطر ، والمشهد الأخير إبتسامة عودة لا عتب ..!
وحدك توقفين نزف الوقت ..
تمنحينه سبباً الى قميص موعدك ..
رد مع اقتباس